“الدمعة لحظة قدر اقوي من الترتيبوالحزن علم الغيب اللي ما يتذاكرفاكر دموع عشتها وللا انت مش فاكركانت بتيجي كده من غير معاد ولا وقتتعاتبها ليه دلوقتما هي حتي لوقايلة ايه اللي هفيدكسلم عنيك وابكي… ده الدمع بيريح”
“كانت قمم الروابي العالية، تتلفع بمسوح حمراء من أشعة الشمس الأرجوانية، فيما كانت تلقي بظلالها الداكنة على السهول والمنخفضات، فيبتلعها الليل قبل الأوان.”
“كانت سحب سوداء، معلقة فوق المدينة القابعة في وهدة تحيط بها الجبال من كل الجهات، وعند الإطلال على المدينة بدت مناراتها العالية تطاول السحب وتخترقها غازية السماء. بقع المياه الراكدة في الشوارع تحولت إلى مرايا لماعة. بيوت المدينة النائمة في ظلال حدائقها استقبلت القافلة بابتسامة حمراء.”
“مكنتش عارف اتكلممفيش ولا معني كان قابليشيل حمل الكلام ليكيسابوني لو حدي اتعلمواشوف البحر في عنيكييغرق قلبي لما يريدواديني عرفت معني جديدبحس بحاجة مختلفةعنيكي المشكلة حالفةأموت فيها لكني سعيدعشان لو روحي رجعتليأموت تاني بلمسة ايد”
“وانا صغيرمكانش يهمنى (امتى)وانا صغيربقف دايما قصاد (ازاى؟)وكنت بحب (دلوقتى)وبكره كل يوم (لسه)وبزعل لما بسمع (بس)وقولت لنفسى 100 مرةاكيد اكبر وأهزم (لأ)وادينى كبرتمش عارفكبرت بسرعة او بشويشوضاع منى الكلام كلهوكل اللى فضللى (مفيش)”
“لابد للأمة من ميلاد، ولابد للميلاد من مخاض، ولابد للمخاض من آلام”