“عندما يرى المرء الوجوده نفسها كما كان الحال في المدرسة الدينية يعتبرها جزءاً من حياته وحين تصبح جزءاً من حياتنا فهي تنتهي إلى الرغبة في تغيير حياتنا، وإذا لم نصبح على نحو ما تشتهي أن ترانا فإنها تستاء منا، لأن الناس جميعها يعتقدون أنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي أن نعيش.”