“الحنين إلى الجنة إذا هو رغبة الإنسان في ألاّ يكون إنساناً”
“ الإنسان الذي لا تكون له نظرة جمالية إلى الأشياء في نفسه وفي أفقه، لا أظن أنه يكون إنساناً كاملاً ”
“غاندي هو رمز التقدم وليس عربة الكاديلاك، لأن بالمحبه يكون الإنسان إنساناً”
“كيف يمكنني أن أحول إنساناً هو في حياتي " كل شيء " إلى لا شيء ؟؟؟”
“إذا صادف أن تحقق ما يراه الإنسان في الحلم ، وهو ما يعتبر دعامة التأويل الشعبي ، فقد يكون ذلك راجعاً لأحد سببين . أولهما وأهمهما أن الحلم ينذر عن قرب بروز دافع أو ميل مكبوت إلى حيز الوعي وسيطرته على السلوك وهكذا يندفع الإنسان ، دون أن يدري ، إلى تحقيق الأمنية الدفينة في نفسه والتي ظهرت بوادرها الأولى في الحلم . وقد يكون الحلم استباق تحقيق رغبة أو استعجال حصول أمر آت . وأما السبب الثاني والأقل أهمية فهو الترابط الشرطي بين الحلم والواقع . فالإنسان يميل إلى ربط ما يحدث له في الواقع بما يكون قد رآه من أحلام تحمل نفس الدلالة برابطة السببية معتبراً أن الحلم هو سبب الحدث الواقعي والحقيقة أن الأمر لا يعدو كونه مجرد ترابط سببي .”
“إن أعمق دافع في طبيعة الإنسان هو الرغبة في أن يكون مهماً”