“يا ولدي حياتنا مليئة بالآلام والآثام، أولئك الجهَال أرادوا الخلاص من موروث القهر بالقهر، ومن ميراث الاضطهاد بالاضطهاد، وكنتَ أنت الضحية.”
“أنت مقهور في مرحلة القهر، ثم أنت مقهور في مرحلة شعار (قهر القهر) لأن المرحلة تحولت إلى قهر القهر بالقهر، وتنفيذ العملية بالقصر والعميان والأنذال، وتفتح عينيك لتجد أنك مازلت أنت المقهور في المحصلة النهائية، والقاهر هو الوجه العتيق القديم. صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين قال:"لست أتخوف على أمتي من مؤمن أو مشرك، فأما المؤمن فيحجزه إيمانه، وأما المشرك فيقمعه كفره، ولكنّي أتخوف عليكم من منافق عالم اللسان يقول ما تحبون ويفعل ما تنكرون".”
“وهل هذا سؤال يا ولدي ..ومن أين لنا بحرير مالقة ,, وهل عاد فيها أحد مننا ؟”
“قالت لي أمي ذات مساء: ((السماء مليئة بالنجوم يا ولدي، وكلها أساطير، هناك نجمةٌ واحدةٌ لك فقط، لا تلمع إلا ليلةً واحدةً في العمر.))”
“الله يا الله يا الله أنت الواحد الباقي وعصرُ القهر يطويه الفناءكل الطغاة وإن تمادى ظُلمهم يتساقطون وأنت تفعل ما تشاء”
“لا تكن يا ولدي من عشاق الوجوه بل كن من عشاق الحقائق”