“اجلس أمام النافذة "أخيطُ شارعاً بشارعوأقول متى أصلكِ ”
“وهذا يضعنا أمام تساؤل هام .. منذ متى و مصدر ثقافتنا الوحيد هو السينما لا الكتب ؟؟”
“تقف أمام النافذة في انتظار قهوتها الصباحية كالعادة، نغمات موسيقية حالمة تتطاير من سقف عربتها المفتوح تراقص الخيوط المنبعثة من رائحة القهوة.”
“من النافذة تمتد الحكاية,والحكاية هُنا مذبحة للستائرالزجاج عميق حتى أقصاهوالعزلة مساحة من النافذة إلة قلبيكحرب كاملة!”
“الريح من خلف النافذة تئّنْ : ربما هي وحيدة وتشعر بالبرد.. قالت وفتحت النافذة. دعَتها للدخول حتى تهدأ.”
“يسأل الحائط عن جدوى النافذة.”