“إِلَيْكَ أَتَيْتُ فَكُنْ لِيفَإنِّي رَفَضْتُ التَّوَلِّيوَجِئْتُ أُقَدِّمُ عُذْرِيفَمَنْ ذا سَيَشْرَحُ صَدْرِيإذا لَمْ أَكُنْ لَكَ أَسْرِي؟!”

صالح الشاعر

Explore This Quote Further

Quote by صالح الشاعر: “إِلَيْكَ أَتَيْتُ فَكُنْ لِيفَإنِّي رَفَضْتُ التَّوَلِّيوَجِئْتُ أُقَدِّمُ عُذْرِيفَمَ… - Image 1

Similar quotes

“أعيشُ برُعبٍ وأنتِ جواري وأسمعُ صوتكِ في كلِّ زحفِفأغفو بعينٍ .. وأفتح عينًا لأحميَ منكِ جداري وسقفي وأقبلُ منكِ الهدايا ولكنْ أُحاذرُ أن تَفْجئيني بنسفِ!”


“أخافُ هدوءَكِ في كلِّ فعلٍ وأخشى القِناعَ المَزينَ بلُطفِ وأقبلُ منكِ عهوداً أمامي وأسمع همس التآمر خلفي وُعُودُكِ دومًا بها همهماتٌ تكادُ تبوحُ بنيَّةِ خُلفِ!”


“لماذا صارت الأيّامُ مِمَّا قبلها أشنعْ ؟ لماذا نحن منتقلونَ من بشِعٍ إلى أبشعْ ؟ لماذا إن يكَدْ أملٌ يعُمُّ ديارَنا يُصرَعْ ؟ لماذا كُلَّما سِرنا وراء بريقهِ أقْلَعْ ؟؟”


“رجاءً أعد ليَ صوت الطيورِ وشمسَ الأصيل . . ولوحاتِ فنّي أعد ليَ عقلي . . وقوّةَ جسمي وراحةَ نفسي . . وإغماضَ جفني أعِد ليَ حُبًّا عزيزاً عليّ وعُد لي حبيبي . . ولا تتعبنّي”


“طلبوكِ بليْلٍ ونهارِ وعدوكِ بذلٍّ ومرارِ التهمة أنّكِ ماضيةٌ في البحر بعكس التيّارِ في رأسكِ ثائرُ بركانٍ وبه عقلٌ كالإعصارِ”


“أنا إن كنتُ عليكِ السجّانَ . . فإنّي لستُ بمختارِ لكنّي مثلكِ مسجونٌ وخضعْتُ لحكم الفجّارِ لا بأس لديّ فأقهرهمْ بيديّ . . ولستُ بجبّارِ”