“إن البطل في السينما الغربية إما أن يكون ملحداً، أو غامضاً، أو سكّيراً، أو طيباً، أو عاقلاً، أو رشيقاً، أو مضحكاً، أو مثقفاً، أو مرعباً، أو مغامراً ..أما البطل عندنا فلا يتعدى كونه معتوهاً أو غير معتوه !”
“الدعاة الصادقون لا يبالون أن يسميهم الناس خونة أو جهلة أو زنادقة أو ملحدين أو ضالين أو كافريين، لأن ذلك ما لا بدّ أن يكون”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”
“لكل انسان أشياء تُشبهه في النكهة و الروح .. يختارها فيرتديها أو يتزين بها أو يتعطر بها أو يأكلها أو أو أو .”
“إن أى كلام يفيد منه الاستبداد السياسى،أو التظالم الاجتماعى أو العطن الثقافى أو التخلف الحضارى لا يمكن أن يكون دينا، إنه مرض نفسى أو فكرى والإسلام صحة نفسية وعقلية..”