“لتكتب, لا يكفي أن يهديكَ أحد دفتراً وأقلاماً, بل لا بد أن يؤذيك أحد الى حدّ الكتابة.لا وجود الا للبطولات الصغيرة, البطولات الكبيرة نختلقها لاحقاً. أكبر المعارك تخوضها ببسالة الضمير, لا بسلاحك ولا بعضلاتك, وتلك المعارك هي التي يستبسل فيها الناس البسطاء النكرة الذين يصنعون أسطورة النصر الكبير, والذين لن يأتي على ذكرهم أحد.”
“لتكتب, لا يكفي أن يهديكَ أحد دفتراً وأقلاماًبل لا بد أن يؤذيك أحد الى حدّ الكتابةفنحن لا نكتب من أجل آحد .. بل ضده !”
“لتكتب، لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً، بل لابد أن يؤذيك أحد إلى حدّ الكتابة. وما كنت لأستطيع كتابة هذا الكتاب، لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من اجل احد، بل ضدّه.”
“لا وجود إلا للبطولات الصغيرة , البطولات الكبيرة أساطير نختلقها لاحقاً”
“لتكتب , لا يكفى ان يهديك احددفترا واقلاما , بل لا بد ان يؤذيك احد الى حد الكتابة”
“يا ولدى الناس طول عمرها تعرف أن الحكومة لا ترد لأحد حقوقه و لا تقتص من أحد لصالح أحد! إنها لا تتدخل إلا لفض المعارك و الفتك بالجميع, و لهذا تعودنا فى الصعيد أن نجنب الحكومة, فما تبدأ معركة إلا و تكون أول خطوة فيها هى قطع أسلاك التليفون حتى لا تأخذ الحكومة علماً, لكى تتسع الفرصة لأن يأخذ الناس حقوقهم بأيديهم”