“وسط ثورة المقاطعة الموجودة حالياً .. انتابته الحماسة فقاطع كتابة القصة القصيرة لافتراض أنها (منتج أجنبي) لا أصول عربية له !”
“الغيابات القصيرة بتخللي الحبيب يحلا .”
“قَلّل من كتابة خواطره الإيمانية لكي لا يبدو (إخوانجياً) بين أصدقائه الليبراليين .. ثم تناول دواء التخلف العقلي ، ونام على الفور !”
“إن أسوأ شيء في نشرات الأخبار على القنوات الأرضية هو أنها لا تعرض تتراً يمكّنني من معرفة اسم المؤلف .. !”
“عبثاً تحاول وإن جاءت لك الغصة ،لن تعرف الحُب إلا في نهاية القصة !”
“أعرف أني كاتب مهم حين أبدأ في كتابة أعمال أخشى نشرها .. فأنشرها !”
“أطلق دعابته وأخذ يقهقه عالياً.. قهقهتُ معه.. هدأ ضحكي وهو لا يتوقف.. توقفتُ وهو كما هو؛ حتى لقد ندمت على ضحكي مجاملةً له، ونظرت له مزدرياً !”