“سُئل الإمام أبو حنيفة النعمان: هذا الذى تفتى به أهو الحق الذي لا شك فيه؟ فقال متحيراً، و الله لا أدرى .. لعله الباطل الذي لا شك فيه ،،،”
“الاجتهاد قرين الشك. فلا يصح الاجتهاد فيما لا شك فيه, ولا يأتي الاجتهاد بما لا شك فيه”
“هناك شئ واحد لا شك فيه ، وذلك أن كل شئ فيه شك .”
“إن العمل الذي لا مخاطر فيه و لا كدر، لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندر به.”
“الأمر الذي لا شك فيه أنني في حياتي لم يأتِ إليَّ شك في الله، وإذا كنت قد بدأت أفهم الدين فهما خاصا في وقت المراهقة، فإنني قد فهمت الإسلام على حقيقته تماما بعد ذلك. بل أعتقد جازما وحازما أنه لا نهضة حقيقية في بلد إسلامي إلا من خلال الإسلام.”
“فى كل العصور كان هناك دائماً من يعتقدون أن ما يعرفونه هم وحدهم هو اليقين الذي لاشك فيه و أن ما يعرفه غيرهم هو الباطل الذي لاشك فيه، و الذي لا يستحق حتى سماعه أو مناقشته ،،،”