“مع السرعة التي تتغير بها الاحداث في أيامنا هذه قد يحدث في المساء ما ينسخ قول المرء في الصباح.”
“الزوجان العاقلان هما اللذان يأويان إلى الفراش في المساء ويغادرانه في الصباح ، أما الجاهلان فهما اللذان يأويان إايه في المساء وفي الصباح يغادرونه .”
“...ما هي السرعة التي يحتاجها لحدوث شيء كهذا ؟ أن يُفقر المرء ويسقط إلى الحضيض ! كم من الوقت تحتاج الدعائم ، التي كانت تبدو صلبة ، في حياة شخص ما لتتفتت وتهوي ؟”
“قد تتكشف حقائق مع الوقت تهز المشاعر التي قام عليها الحب وهي مشاعر الطمأنينة والألفة، في هذه الحالة فقط يقلق الإنسان ويفكر ويتردد ويعيد النظر وقد يحجم تماماً، قد يحدث هذا في بداية مشروع الزواج وقبل أن يتحقق وقد يحدث بعد الزواج بوقت قليل أو بوقت كبير ...”
“ليست العلاقة بالله ساعة مناجاه في الصباح أو المساء ينطلق المرء بعدها في أرجاء الدنيا يفعل ما يريد. كلا هذا تدين مغشوش.الدين الحق أن يراقب المرء ربه حيثما كان, و أن يقيد مسالكه بأوامره, و نواهيه, و أن يشعر بضعفه البشري, فيستعين بربه على كل ما يعتريه.”
“ما هو أسوأ ما قد يحدث لك؟أن تشعر أنك لست كافيًا.لست كافيًا في أول الصباح، وآخر الليل. لست كافيًا في الحب. لست كافيًا في العمل. لست كافيًا في البيت. لست كافيًا لأصدقائك. لست كافيًا لأحلامك. لست كافيًا لأحد. ولست كافيًا للحياة.”