“واسأل ليه ؟ وانا عاوز غياب ليلك ؟”
“يا فرح ليه الجفا, رغم ان انا صابرالصبر مني انتفا ولسه انا بعافر ياحزن ليه القرب, وانا منّي متحاصر ملاّن انا بالغلب و العرض مِتواصِل”
“ليه امشى حافى ،وانا منبت مراكيبكمليه فرشى عريان،وانا منجّد مراتبكمليه بيتى خربان ،وانا نجّار دواليبكمهى كده قسمتى؟الله يحاسبكم!ساكنين علالى العتب،وانا اللى بانيهافارشين مفارش قصب،ناسج حواشيهاقانيين سواقى دهب،ونا اللى ادور فيهايارب ماهوش حسدلكن بعاتبكممن الصباح للمسا،والمطرقه فيدىصابر على دى الاسا ! حتى نهار عيدىابن السبيل انكسى ، واسحب هرابيدىتتعروا من مشيتىواخجل اخاطبكمليه تهدمونى وناللى عزكم بانىانا اللى فوق جسمكم قطنى وكتانىعيلتى فى يوم دفنتى مالقيتش اكفانىحتى الأسيّه وانا راحل وسايبكم؟”
“!إننا نحتاج لحجج غياب وليس لحجة غياب واحدة”
“البيولوجي تعلمنا ليه بنعيش والفسيولوجي تعلمنا ليه بنموت.”
“اذا ليلك كواغد والصبح نار..واذاوكتك عنب وجفوفك اكصار..مايسوى الفرح وشينفع العيد؟معقوله الكزازه اتكسرالاحجار..”