“قدمت النيابة - وقت محاكمته - دليل إدانته .. كان عبارة عن بصماته الموجودة على السكين التي طُعنت زوجته بواسطتها .. وعلى الرغم من ذلك فقد أفرجت عنه هيئة المحكمة لعدم اقتناعها بوجود شخص مغفل لم يزل يغفل عن ترك بصماته وقت ارتكاب الجرائم هذه الأيام .. وحسبت الدليل ملفّقاً !”

أحمد صبري غباشي

Explore This Quote Further

Quote by أحمد صبري غباشي: “قدمت النيابة - وقت محاكمته - دليل إدانته .. كان … - Image 1

Similar quotes

“لم أسمع بتمثال (صدّام) إلا وقت سقوطه.. ولم أعرف عن مبنى التجارة العالمي بما فيه الكفاية إلا عند انهياره.. لماذا يتضايقون من الإرهاب إذن على الرغم من دوره الهادف في إبراز بعض الرموز العالمية وجعلها أكثر شهرة ؟!”


“جنون العظمة :هو أن تتعجب من واجهات المحلات الزجاجية التي لم تنهر إجلالاً لصورتك التي انعكست عليها وقت مرورك في الشارع !”


“ حبيبتي.. لو وضعوكِ في كفة، وفتيات العالم في كفة.. لرجحت - حسب قوانين نيوتن - كفة فتيات العالم ".. عبارة ظريفة للعبقري (د. أحمد خالد توفيق).. بالإضافة لخفة ظل تلك العبارة؛ فقد اكتسبتُ أيضاً عن طريقها معلومة لم أسمع بها قبلاً عن (نيوتن).. ألا وهي أنه كان يميل بشدة للإناث !”


“فرصتي في الأدب أفضل من فرصة (يوسف إدريس) بدون شك.. على الأقل لقد وجدتُ وقت نشأتي الأدبية إبداعاً عظيماً لكاتب رائع اسمه (يوسف إدريس) أثّر فيّ.. لكن (يوسف إدريس) وقت أن نشأ لم يجد إبداعاً لهذا الكاتب !”


“إياك أن تظن أن أياً منا قد خُلِق إنساناً كاملاً .. الحقيقة هي أن كلٌ منا قد خُلِق نصف إنسان .. نصفٌ مذكر يبحث عن نصفه المؤنث الذي يلائمه ، ونصفٌ مؤنث ينتظر نصفه المذكر الذي يحلم به ليأنس .. أي أن الاثنان هما في الواقع إنسانٌ كاملٌ واحد ..والدليل على ذلك أنه بإمكانك التحكم بمشاعر وأعضاء حبيبتك وكأنها منك تماماً ..هل باستطاعتك أن تفعل ذلك مع بشرى آخر سوها ؟!قلبها .. أليس بإمكانك أن تزيد من دقاته في أي وقت تشاء إذا ما بُحت لها بحبك ؟!وجنتاها .. أليس باستطاعتك أن تخضبهما بالحمرة المحببة في أي وقت تشاء إذا ما تغزلت فيهما ؟ّ عيناها .. أليس بمقدورك أن تثبتهما في عينيك في أي وقت تشاء إذا ما نظرت لها ؟! هذا الملكية المفرطة تؤدي لتحكمٍ تام .”


“يشعر بالارتياح عندما يصف نفسه بأنه شخص سيء .. كأن ذلك يكسبه اعتقاداً بأنه قد وضع يده على كل نقاط الضعف فيه ، وأنه في سبيله لمعالجتها .. بغض النظر عن كونه سينفّذ هذا فعلاً أم لا !”