“* لو أن أيدينا يمكنها أن تمتد إلى الماضي لتمسك حوادثه المدبرة ، فتغير منها ما تكره وتحورها على ماتحب ، لكانت العودة إلى الماضي واجبة ، ولهرعنا جميعًا إليه ، نمحو ما ندمنا على فعله ونضاعف ما قلت أنصبتنا منه اما وذلك مستحيل فخيرٌ لنا أن نكرس الجهود لما نستأنف من أيامٍ وليالٍ ففيها وحدها العِوض”
“لو أنًّ أيدينا يمكنها أن تمتد إلي الماضي لتمسك حوادثه المدبرة، فتغيًّر منها ما تكره، وتحوًّرها علي ما تحب؛ لكانت العودة إلي الماضي واجبة، ولهرعنا جميعاً إليه، نمحو ما ندمنا علي فعله، ونضاعف ما قلًّت أنصبتنا منه. أما وذلك مستحيل فخيرٌ لنا أن نكرّس الجهود لما نستأنف من أيام وليالٍ، ففيها وحدها العوِضَ.”
“لو أن أيدينا يمكنها أن تمتد إلى الماضى لتمسك حوادثه المدبرة فتغير منها ما تكره وتحورهاعلى ما تحب لكانت العودة الى الماضى واجبة ٬ ولهرعنا جميعاً إليه نحو ما ندمنا على فعلهونضاعف ما قلت أنصبتنا منه . أما وذلك مستحيل فخير لنا أن نكرس الجهود لما نستأنف منأيام وليال ٬ ففيها وحدها العوض”
“لو أن بأيدينا يمكنها أن تمتد إلى الماضى لتمسك حوادثه المدبرة ، لكانت العودة إلى الماضى واجبة ، و لهرعنا جميعا إليه ، نمحو ما ندمنا ع فعله ، و نضاعف ما قلت انصبتنا منه.أما و ذلك مستحيل فخير لنا أن نكرس الجهود لما نستأنف من من أيام و ليالٍ ، ففيها وحدها العوض.”
“إن لم نكن قادرين على العودة إلى ما كنا، فلنذهب معاً إلى مانُريد أن نكون.”
“أول الضلال أن تسير مع الركب وأن تستيسر مايعمله الناس من حولك. تسعى إلى مايسعون إليه. عاملا على أن تتفوق عليهم في ما يتنافسون فيه, وهو داء الاذكياء. واخره أن تقود الركب وتسوقهم إلى عمل ما يحبون.وأنت تظن أنك تحملهم على عمل ماتحب وأنت في الواقع فريسة رغباتهم وشهواتهم حبا في بقائك مقدما فيهم وهو داء الجماعات”