“أنا كاهنة الخريف ...أطوي أحزاني وابخل بصدقي ...وأنا متعبة ، كلما بحثت عن نفسي اصطدمت بشتاء الصمت ...ضاعت يداي في صقيع الصمت ..لم يعد للشفاه همس ...لم يعد لصخب المدينة صوت ...”
“لزمت الصمت، لم يعد عندي شيء أقوله، لم أعد أنا. رأيت نفسي مثلها، منذ مدة أتلاشى، لم تغب عني أنا أيضا الفرحة وحدها، بل غاب حتى الحزن والألم”
“المدينة لم تعد مدينتيوالزمان لم يعد زمانيوالغربة مشوار أمشيه في تمتمة صمت متوترخذني على كفوف لطفكخذني على كفوف لطفكحتى يأتيني اليقين”
“أنا أغتصب هذه الأبتسامه لسبب بسيط : لم يعد شيء يغريني بالبحث عن تعابير جديدة.*”
“لم يعد في القسوة ما يدهش”
“لم يعد في الوجوة بهجة كما مضى .”