“انظر إلى الدمع فأراه متعبا مثلنا ،ولست أدري حين كنت أضع رأسه على كتفي هل كنتُ أضع رأسه أم أضع تلك الدموع التي قد تكون مثلنا تبحثُ عن كتف .”
“تبادل تهم ودموع وزيارات واتهامات واشتباكات ومماحكات!وعندما أتعب أضع رأسي على كتف قاسيون وأستريحولكن عندما يتعب قاسيون على كتف من يضع رأسه؟”
“• فيما مضى كنتُ أكتحل بغرض الزينة لا أكثر،واليوم لا أضع الكُحل وأغمر عيني بالسواد إلا حِداداً عليك ..!!”
“عن طريق النفس أتحكم فى الجسدو عن طريق العقل أتحكم فى النفس و عن طريق البصيرة أضع للعقل حدوده”
“عن طريق النفس أتحكم في الجسد .. عن طريق العقل أتحكم في النفس.. وعن طريق البصيرة أضع للعقل حدود”
“أترين هذه الشريحة؟ حين كنت أضع المربى فوق الزبدة تذكرتُ أخي الصغير.. كان يعتقد دائما أنّ وضع المربى فوق الزبدة هو نوع من قلّة الذوق، فأنت إمّا أن تأكل زبدة أو تأكل مربى و لا يجوز أن تأكلهما معا لأنّك، عند ذاك تكون قد عبّرتَ عن احتقار لكرامة الزبدة أو لكرامة المربى..كان، و أعتقد أنّه ما يزال يعتقد بأن الزبدة نوع من المأكل الذي يحتوي على كل العناصر التي تجعل منه شيئا قائما بذاته لا يجوز الاستهانة به. ”