“قلّما ظفر أحدٌ بغنىً ولم يَطغَ.”
“إننا لا نستطيع أن نكيل الحب بالميزان. لا نستطيع أن نقيس المشاعر الانسانية بالسنتيمترات الطولية. ولهذا فإنني لن أقول: أحببتك كما لا ولم يحب أحدٌ أحداً. ولكنني سأقول أحببتك يافاطمة.”
“هل يستحق أنوثتي أحدٌ سواي ؟”
“وهل أحدٌ أقرب إلى الإنسان من نفسه؟”
“لأنها لم تدر أنها منذورةٌلإضحاك المصدورين،رغم أنها تعاني ضيقاً في التنفس،ولم ينقذها أحدٌ من شعراء السبعينات،فراحت تخرج من سرادقٍ إلى سرادقٍ،كطّوافٍ في السيرة الهلالية،الفتاةُ التي رافقتْ طبيبَ الديوانكي يوقف النزيفَ في رأس زاهية،مع أنها أحوجُ ماتكونإلى برتقالةٍ.”
“قلّما وجدت أحدا أتحدث معه بعمق , الذكاء فى النهاية تمرين , و أنا قضيت عمرى فى التمرّن على قمع ذكائى , حتّى لا يزيدنى شقاءً !”