In this quote by Mahmoud Darwish, the poet reflects on the power and significance of one's own name. With the comparison of a person's name to the journey of a Damascene through Andalusia, Darwish is suggesting that our identity is intricately woven into our being and influences our experiences and interactions with the world. This quote speaks to the profound impact of identity and the deep connection between the self and one's name.
The line “أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي كما يمر دمشقي بأندلس” from Mahmoud Darwish's poem holds significant modern relevance in today's world.
"أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي كما يمر دمشقي بأندلس” is a line from a poem by the renowned Palestinian poet Mahmoud Darwish. It signifies the poet's longing for his homeland and the melding of different cultures and histories.
This quote by Mahmoud Darwish speaks to the powerful influence of one's identity and roots. Reflect on the following questions to delve deeper into its meaning:
“أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسى,كما يمر دمشقى بأندلس,أمر باسمك لا جيش يحاصرنى,و لا بلاد كأنى اخر الحرس,أو شاعر يتمشى فى هواجسه”
“أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسىكما يمرّ دمشقي بأندلسي”
“الآن, إذ تصحو, تذكّر رقصة البجع الأخيرة. هل رقصت مع الملائكة الصغار وأنت تحلم؟ هل أضاءتك الفراشة عندما احترقت بضوء الوردة الأبدي؟ هل ظهرت لك العنقاء واضحة... وهل نادتك باسمك؟ هل رأيت الفجر يطلع من أصابع من تحب؟ وهل لمست الحلم باليد, أم تركت الحلم يحلم وحده, حين انتبهت إلى غيابك بغتةً؟ ما هكذا يُخلي المنام الحالمون, فإنهم يتوهجون, ويكملون حياتهم في الحلم... قل لي: كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما أقل لك من تكون. والآن إذ تصحو تذكّر: هل أسأت إلى منامك؟ إن أسأت, إذا تذكّر رقصة البجع الأخيرة!”
“هل رقصت مع الملائكةِ الصغارِ وأنت تحلمُ؟هل أضاءتك الفراشةُ عندما احترقت بضوء الوردة الأبدي؟هل ظهرت لك العنقاءُ واضحةً...وهل نادتك باسمك؟هل رأيت الفجر يطلع من أصابع من تُحبُّ؟وهل لمستَ الحُلمَ باليد،أم تركت الُحلمَ يحلُمُ وحدهُ،حيث انتبهت إلى غيابك بغتةً؟”
“إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..على جنح غيمة..على ضوء نجمة..أعدني فلّة ترف على صدري نبع وتلّة ..إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..عندما كنت صغيراً وجميلاً..كانت الوردة داري والينابيع بحاري..صارت الوردة جرحاً والينابيع ظمأ..هل تغيرت كثيراً؟..ما تغيرت كثيراً..عندما نرجع كالريح الى منزلنا,,حدّقي في جبهتي..تجدي الورد نخيلاً والينابيع عرق..تجديني مثلما كنت صغيراً وجميلا”
“هناك حب يمر بنا .....فلا هو يدري !ولا نحن ندري !!!!!!!!”