“تمني من الله لوهلة أن يظل حيا ، فقط لكيلا يخيب ظنها ، ولكن الأمر ليس بيده .. إطلاقاً”
“لماذا اصرت علي مقابلتها؟ .. ربما توقعت أن تجد فيها عزاءاً .. أن تشعر أن هناك من هُجرَت واستطاعت أن تحيا .. لكن منظرهن كان أشبه بالمعزيات في الجنائز ... صمت و كلام قليل يُتعب أكثر من كونه كلاماً .”
“يرى لأول مرة رواد المقهى القديم ، عجائز يضحكون بلا أسنان ، يستلهمون الدفء من بعضهم بعضاً ، يعلمون أن النهاية قريبة فلا يشغلون أنفسهم كثيرا بالبدايات.”
“سمة من سمات الأدب .. قلة الأدب !”
“لماذا لا تنساه فوراً .. تأخذ قراراً و تُصر علي تنفيذه؟لكن شؤونهم الصغيرة منعتها، فقد تغلغل تماماً في حياتها حتي أصبح من العسير جداً ان تنساه..”
“نسيانه مستحيل .. ربما ستنتظره ... ربما ستتناساه ...ولكنها ستظل تعشقه”
“الحقيقه إني بتحسَّر جداً لما بشوف فيلم قديم ... بزعل علي نفسي أوي اني ماعشتش في الزمن دهالزمن القديم ده حلو اوي .. بس ناقصه شوية حاجات بسيطه كده .. موبايل , نت , فيس بوك , و كوك دور ... و تبقي العيشة فل اوي”