“لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن فى هذا كله!.”

مصطفى محمود

مصطفى محمود - “لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ...” 1

Similar quotes

“لست تافهاً عند ربك ولا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه، وأسجد لك ملائكته، وسخر لك أكوانه كلها، وأعطاك التسرمد والخلود، ومنحك الحرية.. إن شئت كنت ربانياً.. وإن شئت كنت شيانياً”

مصطفى محمود
Read more

“فى وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر,لأن فى الوقت متسعا,و لأنهم يأتونك حدبا عليك فى محنتك,و يتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت و إن طال تأملك”

رضوى عاشور
Read more

“و في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر لأن في الوقت متسعا ، و لأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك و يتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت و إن طال تأملك”

رضوى عاشور
Read more

“دخل أديب على الخليفة عبدالملك بن مروان فوجده يقرأ فقال له : يا أمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس , و آنس أنيس , و أصدق صديق , و أحفظ رفيق , و أكرم مصاحب , و أفصح مخاطب , و أبلغ ناطق , و أكتم وامق (محب) , يورد إاليك و لا يصدر عنك , و يحكى لك , و لا يحكى عنك , إن أودعته سراً كتمه , و إن استحفظته علماً حفظه , و إن فاتحته فاتحك , و إن فاوضته فاوضك , و إن جاريته جاراك , ينشط بنشاطك , و يغتبط باغتباطك , و لا يخفى عنك ذكراً , و لا يفشى لك سراً , إن نشرته شهد , و إن طويته رقد , و خفيف الموؤنة , كثير المعونة , حاضر كمعدوم , غائب كمعلوم , لا تتصنع له عند حضوره فى خلوتك , و لا تحتشم له فى حال وحدتك , فى الليل نعم السمير , و فى النهار نعم المشير . فقال عبدالملك بن مروان : لقد حببت الىّ الكتاب , و عظمتَّه فى نفسى , و حسَّنته فى عينى ..”

أنيس منصور
Read more

“في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر , لأن في الوقت متسعا , و لأنهم يأتون حدبا عليك في محنتك , و يتركون لك أن تتملى في وجوههم ما شئت و إن طال تأملك”

رضوى عاشور
Read more