“عُد أَرجُوك،، لَيسَ لأَني أُحِبكُ وأَشتاقُك ،بَل لِتُسكِت كُل تِلك الأَفواه الجَائِعة التي أَكلَت وَجهِي فِي انتِظارِك ،ومَا انقَطعَت أَسأَلتها لِي عَنك .!.”
“رَأَيْت بِعَيْنَي " الْمُمْكِن" يَتَحَوَّل فِي غَمْضَة عَيْن إِلَى " مُسْتَحِيْل "..فَلِم لَا يَحْدُوْنِي الْأَمَل فِي أَن يَتَحَوَّل " الْمُسْتَحِيْل "مُمْكِنَا ، بَل وَوَاقِعَا أَيْضا فِي لَحْظَة ؟”
“صَوتُكَيَحْمِلُنِي فِي مَركَبَةٍ وَرَقِيَّةأطفُو مَعَكفَوقَ بَحرٍ مِنَ العُزلَةأطفُو...وَتَنْبُتُ لِي أَجْنِحَةٌبِلَونِ ضَحكَتِك”
“بالنسبة لَك هِي فتاة لا بأس بِها (أخلاء) -عَلى حَد قولك -،ومَلامحها (مَعقوله) -لكنّها بالنسبة لِي هي كُل شَيء، كُل شَيء !”
“فِي سَاعاتِ المَساء .. أُحاوِلُ إِشغال نَفسي عَنك بِكوب القَهوة خَوف أَن يُباغِتني الحَنين إِلَيك .. فَترتَسم الذِكريات في كُوبي وتُفسِدُ عَليّ وِحدَتي ..”
“رَب أَرجوكَ فِيْ هَذِه اللَيلَة الفَضيلة أَنْ تَجعل فِي قَلبه نُوراً وأَن تَجعلَهُ مِن عِبادكَ المُهتَدين،، يَارَبُ قَربني مِن قَلبِه وجَعلي لِي مِن دُعائِه نَصيب ،،وأَكتبه لِي بِشرعِك ورِضاك يا الله ..”