“كُل الحِكايات لَها عُمر .. فكما المَرأَة لا تَستطيع أَن تَتحفظ بطفلها أَكثر مِن تِسع شُهور كَذلك حِكاياتنا يُكتب لَها البَقاء لِوقت محدد”
“لآ إَدري لِما تَحرمِنا الحَياة مِن مَوعد مَع ما نُحِب .~ وتُهدينا مَواعيد لا نِهاية لَها مَع كُل ما نَخشى .~ وبَعد أَن يَشيخ أَمل اللِقاء .~ تُقدم لَنا حَضورهم الباذِخ اللذي أَقرب ما يَكون استفزازاً للحزن القابِع في دآخِلنا...~”
“كان يَقول لَها : عندما تَقولين أُحبك على الشاشة الإلكترونية ، لا تَكتُبيها فَقط ، بل إلفظيها بِشفاهكِ لِيخفقَ قلبي أَكثر !”
“لآ شَيء يَبقى عَلى وَضعِه الأَصلي ..كُل الأَشياء في حَياتِنا لَها عُمر سُرعان ما يَنقضي ..فلا تَجعلوا سَحابة الحُزن تَحجب عَنكم خَيرات الله الكَثيرة ..!~ وأَضيفوا دَوماً "بهارات" الرِضا بِما قَسمه الله لِكل ما يَستَجد في حياتكم ♥”
“كُل يَوم يَمضي في بُعدك يَجعلني أَشتاقُكَ أَكثر وأُحِبُكَ أَكثر وأَتعلق بِك أَكثر فَمتى تَعود لتُكسِب الأَشياء بَهجتهَا مِن جَديد..!!”
“مِصرُ الَّتي لَيلى عَلى أَطلالِها ضاعَ الأَمَلْمَهما تَغَزَّلتُمْ بِها وَنَسَجتُمُ مَدحاً لَها وَرَجَوتُمُ أَن تُرجِعوها لِلمعاليَ بِالأَمَلْ لا لَيسَ فيها مِن أَمَلْيا بُؤسَها لَيلى إِذا قَيسٌ بَكاها كَالنِّساءِ وَلَم يُقاتِلْ عَجزَهُ أَو لَم يُواجِهْ حُزنَهُ وَبَقى عَلى طَلَلٍ ثَمِلْإِنَّ الأَمَل يَرجوهُ مَن يَسعى لَها يَرقى بِها يَجتازُ كُلَّ مَصاعِبِ الدُّنيا يُحِبُّ تُرابَهامَن لَيسَ يَلعَنُ وَضعَهُ مَن لَيسَ يَشكو فَقرَهُ يَسعى يُبَلِّغُهُ العَمَلْمَن لَيسَ يَمتَهِنُ الوَهَنْ”