“عرفتُ نفوسكمْ، وعرفتُ نفسيفليسَ إلى التعارفِ من سبيلِأمورٌ من بديهيات حدسيحسبتمْ صدقها كالمستحيلِويُقبل عندكمْ ما ليس عنديعلى حالٍ: خليقًا بالقبولِجليلُ الأمرِ عندكمُ حقيرٌوأحقره أجلُّ من الجليلِعوارضُ لا تقرّ على قرارٍووهمٌ لا يقوم على دليلِفلستُ مباليًا منكم بذمٍولا آسي على ظنٍ جميلِ”