“لن نصبح لقطاء في بلدنا بعد الآن، أيتام الله في عالم العطش والمناخ الرديء، منفيين في أرض آبائنا وأجدادنا. بل سنكون أناساً مختلفين، أيها السيدات والسادة، سنكون أناساً عظماء وسعداء”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فسيزيد إيماننا, لأننا عندها لن نربط الموت بتقدم العمر, و سنكون مستعدين له في أي وقت. و عندما يزيد الإيمان في قلوبنا فإننا نرتقي إلى الحرية , لأننا عندها لن نحتاج إلى البشر كثيرا.”
“التراجع في هذه الحالة لا يعني أننا سنكون في نهاية رتل الغزلان فقط.إنّه يعني أننا سنصبح أقرب أفراد الرتل إلى مخالب الأسد”
“لن أنتظرك بعد الآن . . سأكون في حبك سادية وفي انتظارك مازوشية”
“لقد رأيت أناساً يموتون من كثرة الضحك , وهي ماتت , من فرط الحب , الموت ملئ بالحماقات , ولكنه في النهاية ...موت”
“فالكل آتٍ في الدنيا في رحلة بحث، يومًا ما سنتمها لنصل لمحطتنا؛ لذا إذا لم يكن للبحث قيمة في حياتنا فلن نصل، وإذا وصلنا سنكون قد وصلنا لعكس الطريق! فلنبحث لنعرف، فلنستشعر لنشعر، فلنتعمق ليرحمنا الله ويأخذ بأيدينا للوصول.”