“Grodekفي المساء غابة الخريف ملآى بأصواتأسلحة الموت، الحقول الذهبيةوالبحيرات الزرقاء، عبر الشمس المظلمةالتي تغرب، الليل يجمع فيهمجندون يحتضرون، الحيوانات تصرخبأفواهها المنفجرة.حتى الغيمة حمراء، حيث الله غاضب،الدم المراق نفسه وصل إلى بيته، بصمتيحشد، رباطة جأش مارس في قيعان الصفصاف،كل الطرقات تمتد إلى القبر الأسود.تحت الأغصان الذهبية في الليل والنجومأخت الظلال تترنح عبر الأيكة المنكمشة،لتحيي أرواح الأبطال، برؤوسهم المدماة،ومن القصب أصوات مزامير الخريف الكئيبة تعلو.أيتها المصيبة الأبية! مذبحك البرونزي،شعلة الروح الملتهبة لقمت اليوم بالمزيد من،أحفاد مقبلون”
“قلبي في المساءعندما يأتي المساء تسمع صيحات الخفافيش.حصانان أسودان مقيدان في المرعى،القيقب الأحمر يحدث حفيفاً،الشخص الذي يمشي على طول الطريق يرى أمامه حانة صغيرة.البندق والخمر الجديدة لهما طعم لذيذ،لذيذ: ترنح السكران في الغابة الداجية.أجراس القرية، مؤلم سماعها، يتردد صداها عبر أغصانالتنوب السوداء،ندىً يتشكل على الوجه”
“In den einsamen Stunden des Geistes ist es schön in der Sonne zu gehn,an den gelben Mauern des Sommers hin ”
“Cold metal walks across my forehead,spiders search for my heart.It is a light that goes out in my mouth...”
“زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هو هدية المسافر، اطمئنان العروس، مكافأة الخريف، ثروة العائلة عبر القرون، زهو الفلاحات في مساء السنة، و غرور الجرار”
“والذي يعطي ويتقي ويصدق بالحسنى يكون قد بذل أقصى ما في وسعه ليزكي نفسه ويهديها، عندئذ يستحق عون الله وتوفيقه الذي أوجبه (سبحانه وتعالى) على نفسه بإرادته ومشيئته. والذي بدونه لا يكون شيء، ومن يسره الله لليسرى فقد وصل.. وصل في سر وفي رفق وفي هوادة.. وصل وهو بعد في هذه الأرض، وعاش في يسر، يفيض اليسر من نفسه على كل ما حوله وعلى كل من حوله.. اليسر في خطوه، واليسر في طريقه، واليسر في تناوله للأمور كلها، والتوفيق الهادئ المطمئن في كلياتها وجزئياتها، وهي درجة تتضمن كل شيء في طياتها، حيث تسلك صاحبها مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في وعد ربه له: "وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ".”
“إنها آلية عبر السجود نفسه ، السجود نفسه يجعلنا أقرب إلى حقيقتنا ، يجعلنا أقرب إلى الحقيقة الأهم في هذا الكون ، يجعلنا أقرب إليه ، وأقرب إلينا ، وأقرب إلى ما يجب أن نكونه ..”