“أيها الشقى...لو لم تحبنى لأستطعت ان امسح صورتك فى عينى ...كما أمسح البخار عن زجاج نافذه الذكرى”
“لو لم تحبني ، لاستطعت أن أمسح صورتك في عيني كما أمسح البخار عن زجاج نافذة الذاكرة”
“- جيمس هل تحبنى ؟- طبعاً.- إذن أحبنى كما أنا، لا تسألنى عن حياتى.”
“لم اغضب لقولها و لكنى عجبت من نفسى كيف تمكنت من معاشرة هذه السيدة التى هى عبارة عن حزمة من الأسى و الغلب ملفوفة فى غلاف شكل انسانى , و التى ان عبرت عن لذتها فى لحظة لذة جاء تعبيرها بنفس هذه النبرة الباكية الأسيانة و هذا الصوت الدامع الشقى ... تتلذذ مثلما تبكى و تبكى مثلما تتلذذ”
“ارقص كما لو ان لا احد يراك غن كما لو ان لا احد يسمعك”
“أقول لكمأقول لكم عن نهاية الليلأقول لكم عن نهاية اظلاميا أيها الرفيق..!إن كنت تقصد بيتي فاحمل لي معك مصباحاً,و نافذه,كي أرى صخب الشارع السعيد”