“كنت أعرف عاجلاً أم آجلاً ، سأرتكب القَتْلَ ، سأنتزع من أحدهم حياتَه ، أعترف أنني في حمّى الفعل لم أشعر بشيء ، ثم نسيت الأمر لاحقًا;زالت رهبةُ الموت ، بات إنزال الموت بأحدٍ ما ، أمراً تافهًا ! رحنا نفكر بأن دورنا سيأتي ذات يوم.!”
“لم أخبرك من قبل أنني أحبك وربما لن أخبرك حتى الموت ولكن الموت يزورني كل يوم ألف مرة في غيابك !”
“شرّ الأعمال تلحق بأصحابها عاجلاً أم آجلاً.”
“الموت ..أُنظُر... أغمض عينيك، لاتُفكّر في شيء، لم يعد هُنالك ضوء أو دجاج في الحوش، ليس ثمّة شيء، لادفء ولا أشجار. ظُلمة.. هادئة جداً. لستُ بشيء... لستُ أي شيء.. من أنت؟؟ . وماذا أنت؟.. لا سُؤال عنك، لا معرفة إن كنت قد وُجدتَ أم لم توجد ..”
“فكرة الموت لم تكن بعيدة عن فكرةالحب .الحب هو نوع من الفناء بشكل ما إذأنه يمثل حالة من حلات فناءالذات في ذات أخرى.”
“لا يأتي الموت حين يود الإنسان أن يموت.لا يأتي الموت لمجرد أن الإنسان يكره حياته.ملايين الناس تعيش هكذا . ربما.لست متأكداَ.لا أعرف. ولا أعرف أيضاَ إن كنت مستعداَ للموت أم لا”