“ادعو الله يا صديقي في كل وقت ...ادعوه حتي وانت تعصيه !!!لا تسمع للشيطان قوله ...الم تعلم.. ان الله استجاب للكافر المضطر اذ دعاه مخلصا و هو في الفلك يوما..فلا تياسن ابدا من رحمة الله ,ان الله علي كل شيء قدير”
“فاحمل أقدارك فوق كتفيك يا صديقي وامض في الحياة صابرا..آملا أبدا في رحمة الله التي تسع كل شيء”
“فضل من الله ان تشرع في شيء يخبرونك ان انجازه مستحيل , ويتمه الله على يديك .”
“ ان في كل شيء آيه تدل على الله , آيه تنفي الريبه وتورث اليقين”
“فاحمل أقدارك فوق كتفيك يا صديقي وامض في الحياة صابرا..آملا أبدا في رحمة الله التي تسع كل شيء.. فلست وحدك في همومك ولا الدنيا تستهدفك أنت بالذات بهذه الضريبة.. ”
“ ومن ثم عشت - في ظلال القرآن - هادئ النفس ، مطمئن السريرة ، قرير الضمير . . عشت أرى يد الله في كل حادث وفي كل أمر . عشت في كنف الله وفي رعايته . عشت أستشعر إيجابية صفاته تعالى وفاعليتها . . أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ؟ . . وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير . . والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . . واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه . . فعال لما يريد . . ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه . إن الله بالغ أمره . . ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها . . أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه . . ومن يهن الله فما له من مكرم . . ومن يضلل الله فما له من هاد ”