“شعرت بالسم يسرى فى عروق املى منذ ان كان رضيعا موت بطىء يقتص احلامى واحد تلو الاخر فاقصى امانى ان ياتى موتهم سريعاولكم وضعت امال عريضة على اناس حتى خر املى فيهم امام عينى صريعا مللت احاديثكم ايها المتفائلون مللت اقوالكم ايها الحكماء مللت كلامكم الذى لا يعبر الا عن تجاربكم ….نعم مللتكم جميعافلكم زرعت ارضى دفئا فلم احصد من اغصانى الا خريفا وصقيعااسمع عن الخضرة وتغريد الطيور كانها اساطير اغريقية فلم اصادف فى فى فصول عامى ربيعا شتاء واعاصير وعواصف اطاحت بكل ما حولت ان اجعله جميلا بديعا قدر لا اقدر على معاندته ومهما حاولت ان اضل طريقه فان خطوات طريقه الى لن تضيعا ولا انزل شكواى الا بمن كان بمعاناتى عليما ومن كان بدعائى سميعا”

Mohamed elnady

Explore This Quote Further

Quote by Mohamed elnady: “شعرت بالسم يسرى فى عروق املى منذ ان كان رضيعا مو… - Image 1

Similar quotes

“تعلمت فى محرابك ان اعشق ان اغرق ان احب حتى التصوف ان اعتنق حبك الى حد التعصب الى حد التشدد الى حد التطرف كم احبك لا اعلم كم احبك فان حبى لك غير مدرج فى دفاتر الهوى غير مقيد غير مصنفاعشق كل ما فيك اعشق كراهيتك وعشقك للاشياء حتى ما يحتويه اسمك من احرف اعشق البذخ فى جواهر عنقك رغم اتجاه كل سياسات العالم نحو التقشف اعشق موتى باسلوبك المتحضر فى القتل واقبل عليه بلا جزع او تخوف فانتى اساس التشريعات والقوانين انتى دستورى الذى اثق انه غير محرف اذوب فى عفويتك وبساطة كلاماتك وما حاجة مثلك للتصنع والتكلف وامام عينيك لا املك الا ان اخضع…… فما حاجتى الى التعفف”


“والحب ان كان حبا لم يكن الا عذابا فما هو الا تقديم البرهان من العاشق على قوة فعل الحقيقة التى فى المعشوقليس حال منه فى عذابه الا وهى دليل على شئ منها فى جبروتها”


“ان تحويل الشعب الى أمة خلاقة يفترض قيام وسط اجتماعى سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية .., فليس يستشعر الاعتزاز بالانتماء الى بلد ما الا من يتعلم فى البيت والمدرسة حب الوطن ويقدر أمجاده فى ميادين الفكر والسياسة والاقتصاد . ان الانسان لا يناضل الا من أجل ما يحب , ولا يحب الا ما هو حرى بالتقدير والاحترام”


“من قال ان الجهاد الدينى لا يكون الا ضد اليهود واليهود وحدهم واليهود دون سواهم ؟ الم يعش اليهود فى مجتمعاتهم الاسلامية مئات السنين دون نزاع او اضطهاد ؟ الا تتحدث كتب التاريخ الاسلامى وغيرها عن عصرهم الذهبى فى اسبانيا الاسلامية الا نفخر بذلك وبأن العدل هو القيمة القطب فى الاسلام ؟ الا يجب الجهاد ضد من اغتصب الارض وطرد الاهل مهما كانت ملته وديانته يهوديا كان ام مسيحيا ام ملحدا او حتى مسلما ؟ الا يجب الجهاد ضد نظام عالمى جديد يريد ان يمسك العالم بقبضة حديدية ويفرض ارادته الغاشمة ؟ اليس من الواجب ان نعرف عدونا : نعرف هويته وسماته الخاصة والقوانين المتحكمة فى حركته دون ان نخلد الى الصيغ العامة التى لا تغنى ولا تسمن من جوع فى الصراع اليومى والتى تريحنا نفسيا دون ان تحسن اداءنا الجهادى ؟”


“لدين يمكن ان قسر تفسيرا فتيا كما يمكن ان يفسر تفسيرا عجوزا والتفسير الاول فقط هو الذى نريده ونحن نعرف جيدا ان حياتنا اليومية والثقافية مليئة بمن يفسر الدين بهذا التفسير العجوز والذى يشيع فى الناس كره الحياة ولا يكلمهم الا عن الماضى (كالعجوز لا يتكلم الا عن ذكرياته) بينما التفسير الفتى الذى نريده للدين هو الذى يقوى لدى الناس رغبتهم فى الحياة ويوجه تفكيرهم ناحية المستقبل"المثقفون العرب وإسرائيل " جلال أمين”


“و مضى العمر كله و ما كففت عن السؤال : أكان ممكن ان اضل طريقي اليه ، فأعبر رحلة الحياة دون ان ألقاه ؟؟ و حتى آخر العمر لم يتخل عني ايماني بأني ما سرت على دربي خطوة الا لكي ألقاه و ما كان يمكن ان احيد عن الطريق اليه و قد عرفته في عالم المثل و مجالي الرؤى و فلك الارواح من قبل ان تبدأ رحلة الحياة .”