“هل سمعت بمصطلح Narrator ؟من أخاطب؟ أخاطبك أنت طبعا, أيها القارئ المتحذلق الذي يتظاهر بالعبقرية محاولا الاستمتاع بأحداث هذه القصة المتشابكة!قد تكون ذكرا "أرسيناليا" متعصبا يحاول التظاهر أنه مثقف, يمسك بالكتاب كي يراه البقية فيمعنون الرمق بإعجاب "كون الفتى مثقف", وقد تكونين أنثى سطحية تعرف يقينا أنها مثقفة, تلوي ثغرها بسخرية من مدى سخف ما تطالعه, وتتمنى الانتهاء من هذا الهراء سريعا كي تعود لمطالعة "كبرياء وهوى" بغية الحلم ب(دارسي) الوسيم!قد تكون زوجتك هي من دفعك لمطالعة هذا الكتاب كونه أعجبها لحسن حظي, وقد تكونين ضجرة من إعراض زوجكِ عنكِ كي يشاهد المباراة الأهم من العلاقة الزوجية, وراغبة بإضاعة أكبر كم من الدقائق لأنكِ لن تطالعي أي كتاب حتما لسويعات..”
“كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا !”
“كم يلزمها من الأكاذيب ، كي تواصل الحياة و كأنه لم يأتِ! كم يلزمها من الصدق، كي تقنعه أنها انتظرته حقا!”
“لو يأتي ..كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت ! كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً!”
“ان اهتمام الآخرين بشئ ما هو مايضفي أهميه حقيقيه علي هذا الشئ ولهذا يتلخص كبرياء الوطن في قطعه من القماش هي العلم ! ويتلخص حبك لامرأه في حلقه قد تكون من الذهب او من الفضه وهي الدبله”
“كم من مقامات هذا الكون قد أقامت بداخليبعض الأعاصير أشعر بها وكأنها ولد ليأتعرفني أيها الهواءيا من سوف تحل مكاني ذات يوم؟يا من سوف تكون لي حاجزاً زلِقاًأو وعاءً وديواناً لأشعار”