“إن الإنسان لا يخاف الموت ، إذا كانت له قضية يفنى منأجلها ،فـ إنها تخلق في نفسه القوة ، وسـ يموت مطمئن الضمير ، حتما ،إذا كان يحس بـ أن الحقيقة إلى جانبه ... ومن هنا تأتي البطولة !”
“إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت، إنها الموت نفسه.”
“إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت إنها الموت نفسه.”
“إن قضية الخلق هي، في الحقيقة، قضية الحرية الإنسانية. فإذا قبلنا فكرة أن الإنسان لا حرية له، وأن جميع أفعاله محددة سابقاً -إما بقوى جوّانية أو برّانية- ففي هذه الحالة لا تكون الألوهية ضرورية لتفسير الكون وفهمه.ولكن إذا سلمنا بحرية الإنسان ومسؤوليته عن أفعاله، فإننا بذلك نعترف بوجود الله إما ضمناً وإما صراحة. فالله وحده هو القادر على أن يخلق مخلوقاً حراً، فالحرية لا يمكن أن توجد إلا بفعل الخلق.”
“الموت يأتي من الغفلة . يتسلل من قلة الاكتراث . إذا بقي الإنسان تحت الأنظار لا يموت .. كل حوادث الموت تمت في شرود من الآخرين .”
“إن المشاعر المرفرفة، والوجدان المشرق، والأفكار الجميلة، لا قيمة لها إذا لم تتحول إلى قوة بانية في عالم الواقع، إذا لم تتحول إلى حقيقة ظاهرة ملموسة يحس بها الناس.”