“لقد سأل الكاتب ستيفن ليفين السؤال التالي: لو تبقى من عمرك ساعة واحدة، ولم يكن أمامك سوى مكالمة هاتفية واحدة فمن الذي تحب أن تكلمه عبر الهاتف؟ وماذا ستقول له؟ ولماذا تنتظر حتى الآن!؟”
“تتمنى ساعة القلب لو تُخطىء التوقيت مرة واحدة .فالقلب له أسرار صغيرة ساذجة , يكره أن يعرفها غيره .فهو يَخفقُ ..و يَخفقُ ..و يَخفقُ ..و يَخفقُ ..ثم يَخفقُ .”
“لننس همومنا ولو ساعة واحدة ولكن كيف والباب له مائة مفتاح الانسان يحب أن يعشق الدنيا وأن يتحرر من عبوديتها في آنالمصائب تقل حدتها بالتكاثر”
“أطالت القراءة، وأطلت السفر في عالم هي شمسه..لم يكن هناك مايقلقني ما دامت بين عيني، ولم يكن يأخذني من الغيبوبة بها سوى كلماتها...لم يتداعى قلبي حتى الآن إلا أمامها ولا أدري ما حيلتي أمام هذا النعيم المحاط بالنعيم..تمنيت لو تطول وتماطل وليطول وقوفي..كان صمتها يستدعي المزيد من الشغف والكتابة.”
“باختصار لقد خرج من لم يكن ليخرج ،فمن سكتّ دهرا قرر أخيرًا أن يتكلم فصرخ فُجرًا”
“لو أن الأخيار امتلكوا ذكاء الأشرار وايجابيتهم واتحادهم مرة واحدة..مرة واحدة فقط !”