“لا ادرى لم او متى حدث هذا لكنّى اظنّه الوادع الاخيرفارجو الا تذكرينى الا بكل خيرلم اشأ ذلك و لكنها ارادت ربك و اثق ان من فرقنا بقدر سيعيد تجميعنا من جديد قبل تلاشى حطامينا من الابتعادصديقتى ...اتمنى لك كل خير”

SALMA MOHAMMED

Explore This Quote Further

Quote by SALMA MOHAMMED: “لا ادرى لم او متى حدث هذا لكنّى اظنّه الوادع الاخي… - Image 1

Similar quotes

“و يتنهى بى المطاف الى محاولة شاقة للمرور من ثقب الابرةو اتمنى و انا اعبره للجهة الاخرى ان اكون قد اتممت مهمتى ف كوكبىو ان اسعى لطريق ضوئى افضليوصلّى لعالمى الخارجى”


“تعلمت فى محرابك ان اعشق ان اغرق ان احب حتى التصوف ان اعتنق حبك الى حد التعصب الى حد التشدد الى حد التطرف كم احبك لا اعلم كم احبك فان حبى لك غير مدرج فى دفاتر الهوى غير مقيد غير مصنفاعشق كل ما فيك اعشق كراهيتك وعشقك للاشياء حتى ما يحتويه اسمك من احرف اعشق البذخ فى جواهر عنقك رغم اتجاه كل سياسات العالم نحو التقشف اعشق موتى باسلوبك المتحضر فى القتل واقبل عليه بلا جزع او تخوف فانتى اساس التشريعات والقوانين انتى دستورى الذى اثق انه غير محرف اذوب فى عفويتك وبساطة كلاماتك وما حاجة مثلك للتصنع والتكلف وامام عينيك لا املك الا ان اخضع…… فما حاجتى الى التعفف”


“أهكذا قضى على الانسان في هذه الجياه الا تخلص نفسه من شوائب الرذيله و الشر حتى يسلب منه عقله و ادراكه قبل ذلك, و الا يمنح مقدارا من الصدق و الشرفحتى يحرم في مقابله مقدارا من الفطنه و الذكاء فليت شعري هل عجزت الطبيعه عن ان تجمع للمرء بين هاتين المزيتين , مزيع العقل الذي يعيش به, و الخلق الذي يتحلى بحليته , او ان لله في ذلك حكمه لا نعلمها و لا ندرك كنهها؟”


“انني مثلك بكل سموك ووضاعتك ونزواتك وشهواتك وانت لاتستطيع قمعي بسطوة المجتمع او القانون واذا كان ذلك يضايقكك من الافضل لك ان تفتش عن خاطبة تجد لك عروسا لم يقبل فمها الا امها”


“طغت هذه الجهاله علي العالم الاسلامي و استبدت به استبداداً مبيناً و اجهزت علي كل الحريه الفكريه عنده و سرقت من العقل و ظيفته فاعتاد ان يأخذ الاشياء قضيه مسلمه و الا ينظر او يفكر او يبحث او يشك ... بل اعتاد ان يأخذها أخذ تسليم بدون فهم و بدون رغبه في الفهم و بدون ان يري ذلك مطلوبا فأصبح من اخلاقه التي تكاد تكون طبيعيه ان يصدق كل شئ و او يقبل كل شئ و الا يحاول فهم شئ و صار التصديق و تبلد الحاسه العقليه من الصفات المميزه له و المسيطره عليه .. فالبتصديق امن بكل الخرافات التي يلقنها بدون عناء حتي صار اعجوبه في استسلامه المخجل لكل هنه فكريه - و بتبلد الحاسه العقليه وقف دون الاشياء و دون النفوذ فيها و دون فهمها بل ودون الرغبه في فهمها حتي عد الشك في الاشياء و محاوله فهم الامور من خصال الكافرين و الملحدين و المارقين و اعتبر سرعه التصديق و سهولته و الوقوف امام الاشياء ببلاهه و بلاده كوقوف الاصنام امام عابديها .. من علامات القبول و الايمان”


“هناك حكمة قديمة تقول .. بأن لا جديد تحت الشمس.. وأن كل اختراع ما هو الا توليفة من الأفكار القديمة مركبة علي نمط اخر.. و كل رواية جديدة ما هي الا نفس المشاكل القديمة معروضة بشكل اخر وكل نظرية جديدة ماهي الا النظريات القديمة من وجهة أخري. لا جديد..”