“دعونا نكون جد صرحاء، حتي إعلان بسيط للحب، أليس هناك شيئ مقزز فيه؟ أعني ، عندما يخبرك شخص، وتستطيع أن تشعر بهذه الشِدة، "أحبك بحرارة". حسناً، دقيقة بعدها تستطيع أن تكون مُطرياً، وهكذا، وترد الحب. لكن، أليس أول رد فعل للباطن، دائماً، نوع من الصدمة، أليس بشعاً، أليس هناك شئ متملك بطريقة مرعبة، بمعني أنك تكون ممتَلَكاً، لتعلم أنك بؤرة تركيز مرعبة لعواطف شخص آخر، هناك شئ مقزز في هذا، أدّعي.”
“عندما تكون الحياة كلها أنصاف أشياء , أليس من حقنا أن نسعى الي شيء واحد مكتكل في دوائرنا القريبة!!!!”
“عندما يعطب شئ ،نهرول سريعًا إلى صانعه فما بالنا بهذه الدنياو الناتج عنها من عطب دائم للنفوس أليس لنا إلا الله ؟!”
“أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”
“و العجيب أنك كلما زرت ملكاً من ملوك الأرض ارتديت أجمل الثياب ، و تعطَّرت بأزكى عطورك ، و الطهارة و النظافة و التزيُّن أولى أن تكون بين يدي ملك الملوك ... أليس كذلك ؟!”
“ هناك شخص في داخلي يريد أن يحكي و يحكي و يحكي .. هناك شخص آخر يريدني أن أسكت .. أن أسكت أبدياً و ألّا أفتح فمي مرة أخرى ”