“ما أعجب الحياة !! يقول الطفل : عندما أشب فأصبح غلاماً.ويقول الغلام : عندما أترعرع فأصبح شاباً .ويقول الشاب : عندما أتزوج . فإذا تزوج قال عندما أصبح رجلاً متفرغاً .. فإذا جاءته الشيخوخة تطلع إلى المرحلة التي قطعها من عمره ,فإذا هي تلوح وكأن ريحاً باردة اكتسحتها اكتساحاً ,. إننا نعلم بعد فوات الأوان أن قيمة الحياة في أن نحياها .,نحيا كل يوم منها وكل ساعة”

“إنا نتعلم بعد فوات الأوان أن قيمة الحياة في أن نحياها , نحيا كل يوم منها وكل ساعة.”

“إن ما يخيفني أن يجرفني التيار عندما أعود فأصبح واحداً من أولئك الذين أعتبرهم الآن أشراراً”

“أتدري كيف يسرق عمر المرء منه؟يذهل عن يومه في ارتقاب غدهولايزال كذلك حتي ينقضي أجلهويده صفر من كل خيرأننا نتعلم بعد فوات الاوان ان قيمة الحياة في ان نحياهانحيا كل يوم منها وكل ساعة”

“-إن الحياة ترمي أثقالها على كواهلنا بحيث أعجب كيف نستطيع أن نحتمل الحياة.- عندما يكون للإنسان هدف يستطيع أن يواجه كل الصعاب.-هدفنا المثالي هو الله.. عندما يتحمل الإنسان مثلما تحملنا من الآلام لا يثق في أمل غير الله.”

“عندما وضعوني على قائمة المقتولين حرروني. الإنسان عندما يعرف أنه سيقتل لن يصبح لديه شيء يخسره ولهذا سيحاول في اللحظة الفاصلة بين الحياة و الموت أن يقول ما يمكن أن يقوله إنسان يريد أن يقول كل شيء قبل أن يموت ”

“هزت الآنسة ماربل رأسها نفياً ثم قالت :" لا، لا، أظن أن هذا طبيعي للغاية . تستحق الحياة أن نحياها ، تصبح أكثر جاذبية عندما تكون قريباً من أن تخسرها . ربما لا يجب أن يكون الأمر هكذا، ولكنه كذلك . عندما تكون شاباً وقوياً ومفعماً بالصحة وتمتد الحياة أمام ناظريك، في هذا الوقت لا تكون الحياة مهمة على الإطلاق. إن الشباب هم من يقدمون على الإنتحار بسهولة، بسبب اليأس من الحب، وفي بعض الأحيان بسبب مجرد القلق والحيرة. ولكن كبار السن هم من يعرفون قيمة الحياة ومدى متعتها ”