“من كتاب هذا ما رأيت فى دبىالبداية : البحث عن فرصة سفر=================كأى شاب ،كنت احلم بالسفر للخارج ليس فقط للعمل وجنى الاموال (^ـ^) وانما لإكتساب الخبرات والتعامل مع جنسيات و ثقافات مختلفة .بدأت حياتى العملية فى مصر بإحدى شركات البرمجة بالجيزة وتحديدا فى شارع الهرم بجوار كازينو الليل . وكانت الشركة توفر لنا سكنا فى نفس المبنى ،فكنا نعمل نهارا ونقف فى الشرفة ليلا (^ـ^) .كنت لا أعرف احدا بالخارج كى يساعدنى فى الحصول على الوظيفة التى أريدها فما كان أمامى إلا خيارا واحدا وهو البحث على الإنترنت ،فربما يحالفنى الحظ واجد غايتى.كنت امضى اكثر من ساعتين يوميا بعد إنتهاء العمل اتصفح فيها الإنترنت بحثا عن وظيفة مبرمج فى دول الخليج وتحديا دولة الإمارات العربية المتحدة .أرسلت سيرتى الذاتية الاف المرات ولكن دون جدوى ، فلم يكن احد يعيرنى اى اهتمام بالرد على إيميلاتى ولكن كان أملى فى الله كبير فلم يعرف الياس او الملل لى بابا ، حتى بدأت بوادر الامل تظهر . وذات صباح ....”

Tarek Hassan

Explore This Quote Further

Quote by Tarek Hassan: “من كتاب هذا ما رأيت فى دبىالبداية : البحث عن فرص… - Image 1

Similar quotes

“سرقة بلا إكراهتأليف : Tarek Falcon==========كان محمود جالساً مع أصدقائه يتسامرون قرابه المغرب عندما تلقى إتصالا هاتفيا من الحاج أحمد البندارى يخبره بقبوله فى الوظيفه المعلن عنها " فنى تطريز " وعليه الحضور غدا الثامنة والنصف صباحاً لإستلام العمل .وما إن انتهى الإتصال ، حتى أخذ يصرخ من الفرحة والسعادة وهو يتحدث مخاطباً اصدقائه " أنا اشتغلت ، أنا اشتغلت ، أنا اشتغلت يا عاطل منك له ، أحمدك ارب " رد اصدقاءه فى ضحك " مبروك ياريس ، الله يسهلوا ، حقك ياعم تقول علينا عاطلين ، من خمس دقايق بس كنت زينا ، إللى على على يا معلم ، عقبالنا يارب" .رد محمود : يارب إن شاء الله كلكوا تشتغلوا عشان انا مبصحبش عاطلين ، ها ها ها ها ، يلا بقى انا هروح على البيت أفرح أمى وعشان أنام بدرى ، لازم أسافر الصبح على الشغل .ذهب محمود إلى بيته ، وجد أمه ( عواطف ) وأخته ( نهى ) يشاهدان التلفاز ، فدخل والقى السلام ، محمود : سلام عليكمام محمود : وعليكم السلام ، نهى : يعنى جاى بدرى إنهاردة ، إيه جعت ولا إيه ؟محمود : لا اصل الحاج أحمد البندارى ، صاحب محلات البندارى للخياطة والتطريز فى أبوكبير ، إتصل بيا وقالى تعالى أستلم الشغل من بكرة الصبح .ام محمود : مبروك يا حبيبى ، الف الف مبروك ، ربنا يرزقك يارب ، يا محمود يا إبن بطنى ، والله ما ببطل دعاوى ليك ليل ونهار .نهى : وإنت هتشتغل إيه فى محلات خياطة وتطريز ؟ هتعملهم شاى وقهوة ؟محمود : ما تأدبى بنتك دى يا أمه !ام محمود : ما تسكتى يا حلوة ، ملكيش دعوة باخوكى نهى : والله انا بسال بس ، هتشتغل إيه فى محلات خياطة وتطريز ؟محمود : هشتغل فى التطريز ، هيدربونى شهر وبعد كدا ابقى فنى تطريز .نهى : مبروك ، بس يارب تثبت فيها ، مش بعد شهر تقول الشغل مش عجبنى وزهقت من الشغل .محمود : إن شاء الله هكمل ، إطلعى إنتى منها وملكيش دعوة بيا .نهى : مانت من ساعة ما خلصت دبلوم التجارة (تعليم فنى بعد الإعدادية ، مثل الثانوية لكن ليس بعده جامعة او كلية ) من 4 سنين وإنت بتقول كدا ، إشتغلت 50 شغلانة وكل شغلانة متكملش فيها شهر وتقول شغلانة صعبة ، وأنا زهقت منها ، صاحب الشغل راجل وحش ، كل مرة تشتغل شهر وتقعد 5 شهور من غير شغل محمود : يووووووووه ، انت ملكيش دعوة بيا ، فاهمة ولا لأ ، ملكيش دعوة بيا ثم نظر محمود إلى أمه وقال ، أنا عاوز أتعشى عشان أنام ، لازم أصحى بدرى واكون فى الشغل قبل الساعة 8 ونص الصبح .ام محمود : قومى يا نهى جهزى العشاء لأخوكى يلا .نهى : انا شايله بنتى ، ولو قمت هتصحى ، وأنا مصدقت إنها رضعت ونامت ام محمود : طيب خلاص ، انا هقوم أجهزله العشاء ******وبعد العشاء ذهب محمود إلى غرفته وطلب منهم أن يخفضوا صوت التلفاز حتى يستطيع النوم .وضع محمود رأسه على مخدته ، ومع ما حدث من أخته نهى إلا أنه لا يزال يشعر بسعادة بالغة ، ، فبعد شهورعديدة قضاها يبحث عن عمل مناسب ، ها هو الان يحصل على عمل ربما لن يكون شاق مثل الوظائف السابقة .ثم أغمض عينيه وأخذ يحدث نفسه : وحتى لو الشغل صعب ، هستحمل المرادى ، على الأقل هصحى بدرى ومش هصطبح بوش نهى وكلامها البايخ ، وهصرف على نفسى ، مش هحتاج اطلب من أمى ولا نهى فلوس ، وتقعد تقطم فيا ، أبوك تعبان فى السعودية ، بيشتغل ليل ونهار عشان يعمل قرشين ، وإنت قاعد فى البيت زى النسوان بتصرف وبس ، مش كفايا قعد يصرف عليك لحد ما خلصت تعليم ، هيفضل يصرف عليك لحد أمتى ، حس بابوك بقى يا أخى ، ابوك نفسه يشوفك راجل ومتزوج ، بس هتتزوج ازاى وتفتح بيت وإنت لحد دلوقتى بتاخد مصروف من ابوك .اووووف ، كلامها دايما رخم وتقيل كدا ، الواحد يفضل أسبوع وميكونش معه فلوس ولا إنه يطلب منها حاجة ويسمع التقطيم دا ، بس العيب مش فيها ، كله من أبويا ، قلتله 100 مرة شوفلى عقد عمل ، إنا عاوز ........”


“فى ظل الهيمنة الامريكية. الولايات المتحدة وإسرائيل على إستعداد لأن تفعلا المستحيل من أجل تخريب التنمية ، وتعطيل التطور الديمقراطى ووضع العراقيل فى وجه إصلاح التعليم والثقافة وفى طريق تحقيق اى صورة مجدية للتعاون العربى او الوحدة العربية . يؤيد هذا الاستنتاج ان العرب (مثل غيرهم من الامم )كانوا يثبتوا قدرتهم على التقدم فى مختلف الميادين بمجرد ان تتاح لهم ظروف دوليةمواتية. حدث هذا مرة فى عهد محمد على ومرة فى عهد عبد الناصر. ولكن الفترتين كانتا للأسف قصيرتين للغاية، فلم تدم فى عصر محمد على أكثر من ثلاثين عاما ، بأقصى تقدير (1810 -1840 ) ولم تدم فى عصر عبد الناصر ، بأقصى تقدير أيضا على 11 عاما( 56- 1967 )كان التقدم فى مختلف الميادين الاقتصاد والتعليم والثقافة والاصلاح الاجتماعى مدهشا بكافة المقاييس فما الذى حدث بعد ان بدأت الولايات المتحدة تمارس قبضتها القوية ؟”


“فى الغياب تُعانى الروح فى البحث عن أى شىء آخر لتتمكن من البقاء على قيد الحياه”


“والتعقيب على أخطاء الحاكم بالنقد ليس أمرا مباحا فحسب ـ كما يظن من مفهوم كلمة الحرية السياسية ـ بل هو فى تعاليم الإسلام حق لله على كل قادر ، والسكوت عن هذا النقد تفريط فى جنب الله ومن ثم فعلى حملة الأقلام وأرباب الألسنة أن يشتبكوا مع عوج الحاكمين فى معارك حامية لا تنتهى أو ينتهى هذا العوج ، وكل حركة فى هذا السبيل جهاد ..!”


“إن العمل فى مجال الدعوة إما أن يكون وظيفة أو رسالة، فما أيسره إذا كان وظيفة يعتمد على التوقيع فى دفتر الحضور و الانصراف، و ما أعظمه إذا كان رسالة تقوم على الصدق و الصبر و الشجاعة”


“فى بلادنا فقط يهرب (٩) سجناء فتنجح جهود الشرطة فى القبض على (٢٣) منهم ثم يجرى البحث عن الباقي”