“و البشر منقسمون إلى فئتين لا ثالث لهما. أوغاد مستنيرون، أو حمقى متدينون”
“المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير.”
“الأنثى التي تفتح لك قلبها، تتوقع منك أمرين لا ثالث لهما، آن تستقر فيه برغبه وحب، أو أن تعيد إغلاق أبوابه بهدوء ولطف فلا تخذلها بأي تصرف آخر”
“الأنثى التي تفتح لك قلبها، تتوقع منك أمرين لا ثالث لهما، أن تستقر فيه برغبة وحب، أو أن تعيد إغلاق أبوابه بهدوء ولطف فلا تخذلها بأي تصرف آخر!”
“إن الحق في هذا القرآن لبين؛ و إن حجة هذا الدين لواضحة، فما يتخلف عنه أحد يعلمه إلا أن يكون الهوى هو الذي يصده. و إنهما لطريقان لا ثالث لهما: إما إخلاص للحق و خلوص من الهوى، و عندئذ لا بد من الإيمان و التسليم. و إما مماراة في الحق و اتباع للهوى فهو التكذيب و الشقاق. و لا حجة من غموض في العقيدة، أو ضعف في الحجة، أو نقص في الدليل. كما يدعي أصحاب الهوى المغرضون.”
“ كثير من الناس لا ينتبهون إلى التفاصيل الصغيرة ، مع أن السر يكمن في تلك التفاصيل ، ولذلك تستطيع تقسيم البشر إلى فئتين ، قليلة تنظر فترى ، وأخرى كثيرة تنظر فلا ترى شيئاً غير ما أريدَ لها أن تراه ، ولكن في نهاية المطاف ، هكذا هي الحياة ، لا تستقيم من غير قلة خاصة وكثرة عامّة. ”