“أنا امرأة الشرق غطاها وحبس أنفاسها والغرب عراها وعرض أعضاءها للبيع..أعتز و أفتخر بأنوثتي وجسدي ورقتي ..سبيلي ليس شرقي ولا غربي...سبيلي هو الوعي والحب ...الرقص والضحك....واللعب كالاطفال..أنا طفلة شقية عفوية أهوى اللعب وتسلق الاشجار..أنا أنثى أحن للمسات حبيب ونبيذ العشق... أنا حكيمة عميقة أتحكم في شقاوة الطفلة ونزوات الانثى,,أنا روح طاهرة منيرة أسكن جسد امرأة. بقلم:يمينة”
“و أنا ما أنا لا قديسة ولا وليّة ... أنا مجرد امرأة متعبة”
“في المدن المالحة, الخائفة, المعقدة.. يشعر أهل العشق بالعار.. وبالهوان.. أما أنا. فحين أهوى امرأة.. تأخذني هزة عنفوان”
“تنخرط ريم في بكاء مرير وتقول أنا لا أنتمي إلى أحد، ولا إلى مكان، أنا امرأة غريبة تمامًا ليس لي بيت ولا أسرة وزوج، أنا شبح امرأة أخرى يعيش في جسدي، هذه المرأة ستأتي يا باهر يومًا وستسترد روحها من جسدي حين يستقيم الحال، لا أعرف أين سأكون وقتها!!”
“أنا مَن أهوى ومَن أهوى أنا نحن روحان ِحَلَلْـنا بدنافـإذا أبصرتـَني أبصرتـَهُ و إذا أبصرتـَهُ أبصرتـَنـا”
“أنا امرأة مؤمنة بكل الأشياء الجميلة .. ومؤمنة بحقي فيها.."أنا امرأة" ! ..... وهى فى تقديرى هوية كافية لتعريف ذاتى !”