Lawyer and politician Alija Izetbegovic served as president of Bosnia and Herzegovina from 1990 to 2000.
https://en.wikipedia.org/wiki/Alija_I...
“إنني مسلم وسوف ابقى مسلما، الإسلام بالنسبة لي هو كلمة اخرى لمعاني كل ما هو خير ونبيل انه اسم للوعد والامل بكل ما هو خير للشعوب المسلمة للعالم”
“نقيض الجمال ليس القبح، وإنما الزيف ~”
“إذا وجدنا في اكتشاف أثري حجرين موضوعين في نظام معين أو قطعا لغرض ما، فإننا جميعا نستنتج أن هذا من عمل إنسان في العهد القديم، فإذا وجدنا بالقرب من الحجر جمجمة بشرية أكثر كمالا و أكثر تعقيدا من الحجر بدرجة لا تقارن، فإن بعضا منا لن يفكر في أنها من صنع كائن واع، بل ينظرون إلى هذه الجمجمة الكاملة أو هذا الهيكل الكامل كأنهما قد نشآ بذاتهما أو بالصدفة، هكذا بدون تدخل عقل أو وعي. أليس في إنكار الناس لله هوى بيّن؟”
“إن الإسلام لم يأخذ اسمه من قوانينه ولا نظامه ولا محرماته ولا من جهود النفس والبدن التي يطالب الإنسان بها، وإنما من شيء يشمل هذا كله ويسمو عليه: من لحظة فارقة تنقدح فيها شرارة وعي باطني... من قوة النفس في مواجهة محن الزمان.. من التهيؤ لاحتمال كل ما يأتي به الوجود... من حقيقة التسليم لله.. إنه استسلام لله.. والاسم إسلام!”
“إن الدين الذي يريد أن يستبدل التفكير الحر بأسرار صوفية، وأن يستبدل الحقيقة العلمية بعقائد جامدة، والفعالية الاجتماعية بطقوس، لا بد أن يصطدم بالعلم. والدين الصحيح ـ على عكس هذا ـ فهو متسق مع العلم. وكثير من العلماء الكبار يسود عندهم الاعتراف بنوع من الوحدانية. وفوق هذا يستطيع العلم أن يساعد الدين في محاربة المعتقدات الخرافية، فإذا انفصلا يرتكس الدين في التخلف ويتجه العلم نحو الإلحاد.”
“لقد كان القانون دائمًا هو وسيلة الضعيف في مواجهة القوي، مثلما أن حرية الرأي والعقيدة في أساسها حق في أن يكون لك رأي أو عقيدة مخالفيْن للآخرين. أما القانون الذي يعطي المواطن «حق» التصفيق وتمجيد الطبقة الحاكمة فليس قانونًا، بل «مسخرة». إن محك اختبار شرعية أي نظام اجتماعي هو الطريقة التي يُعامل بها المعارضون والأقليات. إن سلطة القوي حقيقة واقعة، وأما القانون فليس كذلك. فالقانون يبدأ حيث تنتهي حدود هذه السلطة، حيث يتبنى موقف الضعيف بدلًا من مصلحة القوي. ولهذا السبب تناضل الشعوب في سبيل الدستور، ويسعى كل ملك للتخلص منه.”
“يُولد الإنسان مع الدم والألم والصراخ، وأول ما يسمع هو البكاء نفسه..الولادة ليست طبيعية تمامًا، فهي عمل مؤلم وعنيف تقريبًا..ألا يتحدث ذلك شيئًا عن الحياة ذاتها التي نشأت للتو؟”
“من بين الحقائق البشعة..اللاحقيقة، فهي الأكثر بشاعة”
“اقرأ هذه الآية:﴿... الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ...﴾إنها تتكرر بصيغتها أو معناها في القرآن أكثر من خمسين مرة، كأنما تؤكد لنا ضرورة توحيد أمرين اعتاد الناس على الفصل بينهما. إن هذه الآية تعبّر عن الفرق بين الدين (الإيمان) وبين الأخلاق (عملُ الصالحات) كما تأمر في الوقت نفسه بضرورة أن يسير الاثنان معًا. كذلك يكشف لنا القرآن عن علاقة أخرى عكسية بين الأخلاق والدين، فيوجه نظرنا إلى أن الممارسة الأخلاقية قد تكـون حافـزًا قويًا على التدين:﴿لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ ﴾، فمعنى الآية هنا لا يقول: «آمن لتصبح خيِّرًا» وإنما على العكس يقول: «افعل الخير تصبح مؤمنًا». وفي هذه النقطة نرى إجابة على سؤال: كيف يمكن للإنسان أن يقوّي إيمانه؟ والإجابة هي: «افعل الخير تجد الله أمامك».”
“اللغة يد المخ”
“يزعم نيتشه أن الأديان قد ابتدعها الضعفاء ليخدعوا بها الأقوياء أما ماركس فيقول العكس. فإذا سلمنا بأن الأديان مفتعلة ، سيبدو تفسير نيتشه أكثر إقناعا ،لأنه تأسيسا على الدين فقط، يستطيع الضعفاء المطالبة بالمساواة أما العلم وكل ماعدا الدين، فقد أكد عدم المساواة بين الناس.”
“إن العلماء ينتمون إلى عصرهم فقط، أما الشعراء فإنهم ينتمون لكل العصور”
“هذه المصيبة الكبيرة، وفرت علي الكثير من المصائب الصغيرة، والتي كان لها أن تستنزفني كل يوم، وشيئًا فشيئًا، ولكن بانتظام”
“توجد أوضاع في الحياة الإنسانية قد يوقظ فيها التفكير بالموت نوعًا من الرغبة، يخلص الروح من الشلل”
“الإنسان يملك روحاً، ولكن علم النفس ليس علماً معنياً بالروخ. فلا يمكن أن يوجد علم عن الروح. يتعامل علم النفس مع بعض الأشكال الخارجية التي تبدو على أنها حياة جُوّانية.”
“يكون الحيوان خطيراً عندما يكون جائعاً أو في خطر، أما الإنسان فيكون خطيراً عندما يشبع ويقوى. وكثير من الجرائم تُرتكب بسبب الشبع والعبث”
“وفي دراسة القران وتفسيره استسلمت الحكمة للمماحكات اللفظيةواستسلم الجوهر للشكل و عظمة الفكر للمهارة و الحفظ وتحت التأثير المستمر للشكلية الدينية قلت قراءة القران وكثر الاستماع الي تلاوته بصوت غنائئاما ما يحث عليه القران من جهاد واستقامة و تضحية بالنفس والمال وهي امور شاقة بغيضة الي النفوسالواهنة كل ذلك قد ذاب وتلاشي في ضباب الصوت الجميل لتلاوة القران وحفظه عن ظهر قلبهذه الحالة الشاذة قد أصبحت الان مقبولة كنموذج سائد بين الشعوب المسلمةالانها تتناسب مع اعداد متزايدة من المسلمين لايتستطيعون الانفصام عن القران ولكنهم من ناحية أخري لايملكون القوة او الارادة علي تنظيم حياتهم وفق منهج القرآن”
“إننا نأمل أن الإنتصارات التي أحرزها اليهود ضد الأنظمة العربية المنقسمة (وليس ضد العرب ولا ضد المسلمسن) لن تحجب عنهم الرؤية الصحيحة والفهم الصحيح ,وأن يشرعوا في إزالة المواجهة التي خلقوها بأنفسهم”
“لا تقتل البعوض و إنما جفف المستنقعات !!”
“كم هي خيبة الأمل ؟؟ إنها تكون بمقدار الأمل نفسه الأمل الكبير يولد خيبة أمل كبيرة”
“إن قوة الظروف الموضوعية تتزايد بالنسبة ذاتها التي يتناقص فيها العامل الفردي . فكلما أصبح هذا خاملا غير فعال , كلما نقص قدره في الإنسانية وزاد نصيبه من الشيئية . إننا نملك القدرة على الطبيعة وعلى التاريخ إذا كانت لدينا القدرة على أنفسنا .”
“ليس الإنسان بما يفعل بل بما يريد, بما يرغب فيه بشغف.”
“إن النفاق وهو زيف أخلاقي يبرهن على قيمة الأخلاق الصحيحة”
“المصلحة إحدى الأفكار الأساسية في السياسة والاقتصاد السياسي، أما التضحية فهي أحد المبادئ الرئيسية في الدين والأخلاق”
“ليس العالم مفصلا على طراز دارويين ولا الكون مفصلا على طراز نيوتن”
“لا يصح عندنا أن يكون الإنسان خادماً لأي إنسان، و لا ينبغي أن يتخذ وسيلة، بل يجب أن يوضع كل شيء في خدمة الإنسان، فالإنسان خادم لله فحسب، وهذا هو المعنى المطلق للإنسانية.”
“الفن هو معرفة الخاص والفلسفة والعلم معرفة العام”
“إذا وجدنا خصوماً للثورة في نطاق الدين فهم خصوم ينتمون إلى الدين الرسمي فقط أو الدين المؤسسي الزائف. و على العكس فإن الثورة الزائفة أي الثورة التي تحولت إلى مؤسسة أو بيروقراطية تجد دائماً حليفها في الدين الذي تحول هو أيضاً إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية. فما إن تبدأ الثورة تكذب وتخدع نفسها حتى تمضي مع الدين المزيف يداً بيد.”
“و في دراسة القرآن و تفسيره استسلمت الحكمة للمماحكات اللفظية ، و استسلم الجوهر للشكل ، و عظمة الفكر للمهارة و الحفظ ،و تحت التأثير المستمر للشكلية الدينية قلّت قراءة القرآن و كثر الاستماع إلأى تلاوته بصوت غنائي ، أما ما يحث على القرآن من جهاد و استقامة و تضحية بالنفس و المال ( و هي أمور شاقة بغضية إلى النفوس الواهنة) كل ذلك ق ذاب و تلاشى في ضباب الصوت الجميل لتلاوة القرآنو حفظه عن ظهر قلب ،هذه الحا...لة الشاذة قد اصبحت الآن مقبولة كنموذج سائد بين الشعوب المسلمة، لأنها تتناسب مع أعداد متزايدة من المسلمين لا يستطيعون الانفصام عن القرآن و لكنهم من ناحية أخرى لا يملكون القوة أو الإرادة على تنظيم حياتهم وفق منهج القرآن.إن الإخلاص للكتاب لم يتوقف ، و لكنه فقد خصوصيته الفاعلة ، لقد استبقى الناس في أفئدتهم من القرآن ما أشيع حوله من تصوف و لا عقلانية ، فقد القرآن سلطانه كقانون و منهج حياة و اكتسب قداسته ((كشئ)).”
“إن ما يسمى بوسائل الإعلام الجماهيرية، كالصحافة والراديو، والتلفزيون، هي في الحقيقة وسائل للتلاعب بالجماهير. فمن ناحية، يوجد مكتب المحررين وهو مكون من عدد من الناس عملهم هو إنتاج البرامج. وعلى الناحية الأخرى ملايين المشاهدين السلبيين ""و يمدنا هذا العصر، بأمثلة تدلنا على أن وسائل الإعلام الجماهيرية عدو شرس للثقافة، وبخاصة عندما تحتكرها الحكومة، لتستخدمها في تضليل الجماهير كأسوأ ما يكون التضليل. ...فلم يعد هناك حاجة للقوة الغاشمة لحمل الشعب على عمل شيء ضد إرادته حيث يمكن الوصول إلى ذلك اليوم وذلك بشل إرادة الشعب عن طريق تغذيته بمعلومات مغلوطة جاهزة ومكررة، ومنع الناس من التفكير أو الوصول بأنفسهم إلى أحكامهم الخاصة عن الناس أو الأحداث.""لقد أثبت علم نفس الجماهير، كما أكدت الخبرة، أنه من الممكن التأثير على الناس من خلال التكرار الملح لإقناعهم بخرافات لا علاقة لها بالواقع. وتنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التلفزيون على الأخص باعتباره وسيلة، ليس لإخضاع الجانب الواعي في الإنسان فحسب، بل الجوانب الغريزية والعاطفية، بحيث تصطنع فيه الشعور بأن الآراء المفروضة عليه هي آراؤه الخاص”
“وحده الذي يسأل يحصل على الجواب”
“نرفض الأصنام ونتمسك بالمُثُل”
“الاشتراكية باعتبارها نتيجة عملية و اجتماعية للمادية لا تتعامل مع الانسان , بل على الأرجح مع تنظيم حياة الحيوان الاجتماعي”
“حيثما ظهر العلم، فإنه يكتشف المتماثل، المتناغم، الساكن الدائم. أما الفن،فهو "نشوء جديد على الدوام"...العلم يكتشف ،أما الفن فيبدع. إن ضوء النجم البعيد الذي اكتشفه العلم كان موجودا قبل اكتشافه. أما الضوء الذي يلقيه الفن علينا، فقد أبدعه الفن بنفسه في اللحظة نفسها. فبدون الفن، لم يكن لهذا الضوء أن يولد. العلم يتناول الموجود، أما الفن فهو نفسه خلق، إنشاء الجديد.”
“ربما كان هناك بعض الدكتاتوريين الأخيار ، لكن ليس هناك دكتاتورية خيّرة ، جميعها مذلة ، وغير منتجة حتى عندما تكون مؤيدة رسمياً لأمور إيجابية مثل : التنمية الإقتصادية ، والتعليم ، والنظام الصحي ، وما يسمى بالضمان الإجتماعي ..إلخ . إلا أنه في المحصلة النهائية جميع تلك النظم تعطي نتائج سلبية ، فهي لا تشجع و تنمي حقوق الإنسان ، وبالتالي لا تؤدي إلى الأمان أو الإزدهار ، حتى لو أرادت هي ذلك .”
“إن الطاعة العمياء تحيل كائنات بشرية سوية بفطرتها إلى أناس يفتقدون الثقة في أنفسهم .. يطاردهم شبح الإدانة ومشاعر الذنب الدفينة .. ومع الزمن تصبح راية لفلسفة يستظل بها مجموعات من أقزام البشر هاربون من الواقع المُرّ بحثاً عن ملجأ لهم في الاستسلام السلبي ومواساة النفس.”
“الإنسان لا يُصلحه أن يحيا بحواسه فقط كما تزعم المادية: "الرغبة التي لا تتحقق تسبب الألم، والرغبة المحققة تولّد شعوراً بالإشباع". إن الرفاهية و ما يصاحبها من حالات عقلية تقلل،بل تقضي على الارتباط بأي نظام قيمي. والحضارة أبعد من ان تمنح لحياتنا معنى، إنما هي في الحقيقة جزء من الهُراء في وجودنا.”
“خطوة واحدة فقط بين عدم الفهم والعدوانية!”
“الزينة لا يمكن أن تغير المضمون, كما أن التوابل لا تغير الطعام.وعندما يتحول المضمون في بعض الثقافات إلى أشكال, فسنكون شهوداً على الانحطاط المؤكد, واندثار هذه الثقافة.”
“يوجد سبب لاحتمالي كل ذلك, وهذا السبب واحد ووحيد, ولكنه يكفي.. لأنه يجب عليَّ ذلك!”
“القراءة المبالغ فيها لا تجعل منا أذكياء. بعض الناس يبتلعون الكتب, وهم يفعلون ذلك بدون فاصل للتفكير الضروري. وهو ضروري لكي يهضم المقروء ويبنى ويتبنى ويُفهم”
“إن عملية الاستقلال السياسي و العقائدي للدول المسلمة سوف تستمر ، ولن يكون الانفكاك سياسيا فحسب ، وإنما ستتبعه مطالب حاسمة للتحلص من النماذج و التأثيرات الأجنبية ، سواء كانت شرقية أو غربية. ذلك هو الوضع الطبيعي للإسلام في عالم اليوم.”
“الأكاديمية في الفن , شأنها كشأن النفاق والمظهرية في الدين .”
“الصلاة لا يمكن أدائها إلا بضبط الوقت والإنجاه في المكان الصحيح فاحتاج المسلمون إلى علم الفلك, والزكاة تحتاج إلى إحصاء ودليل وحساب, سنجد أن المجتمع المسلم بدون أن يمارس أي شيء إلا هذه الأعمدة الخمسة يجب عليه أن يبلغ حداً أدنى من الحضارة , معنى هذا أن الإنسان لا يستطيع أن يكون مسلماً ويبقى متخلفاً. وتاريخ العلوم الإسلامية تبين لنا أن تطور جميع الميادين العلمية في القرن الأول قد بدأت بمحاولات تحقيق الفرائض الإسلامية بأكبر دقة ممكنة.”
“الإنسانية هي التأكيد على الانسان باعتباره كائناً حراً مسئولاً . ولا شيء يحط من قدر الإنسان أكثر من الإدعاء بعدم مسئوليته.”
“إن الدين الخالص والسياسة الخالصة يوجدان فقط على مستوى الأفكار. أما في الحياة العملية فما نشاهده إنما هو مزيج من عناصر مؤلفة منهما معاً , وفي بعض الحالات يستحيل التفريق بينهما.”
“كم هي محدودة تلك التي نُسميها إرادتنا , وكم هو هائل وغير محدود قدرنا”
“إذا كانت الحياة تفرق الناس , فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم , إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود.”
“لقد انشطرت وحدة الإسلام على يد أناس قصروا الإسلام على جانبه الديني المجرد , لقد أختزلوا الدين إلى دين مجرد أو إلى صوفية فتدهورت أحوال المسلمين . ذلك أن المسلمين عندما يضعف نشاطهم وعندما يهملون دورهم في هذا العالم ويتوقفون عن التفاعل معه تصبح الدولة الإسلامية كأي دولة أخرى, وتصبح الدولة قوة عريانة لا تخدم إلا نفسها . ويشكل الملوك والعلماء الملحدون وفرق الدراويش والصوفية الوجه الخارجي للإنشطار الداخلي الذي أصاب الإسلام, وهنا نعود للمعادلة المسيحية : (أعط ما لقيصر لقيصر وما لله لله) . إن الفلسفة الصوفية تمثل نمطا من أكثر الأنماط انحرافا ولذلك يمكن أن نطلق عليها (نصرنة الإسلام)إنها انتكاس بالإسلام من رسالة محمد صلى الله عليه وسلم إلى عيسى عليه السلام”
“المادية تؤكد دائما ما هو مشترك بين الحيوان والإنسان , بينما يؤكد الدين على ما يفرق بينهما , بعض الطقوس والمحرمات الدينية يقصد بها ققط التأكيد على هذه الإختلافات.”