“نصيبي في الحُبلمْ يكُنْ سوى شِبراً مِنَ الماءأمَثِلُ للعُشاقِ أني أغرَقُ فيه”
“جميعُ الرجالِ كانوا يُحِبون معشوقاتهِمْإلا أناكنتُ أضيعُ فيكِ”
“أنتِ القصيدةالتي لمْ ولَنْ تـُولَدَ إلا على أصابعي”
“إجتزت جميع إمتحانات الحبولكني أمام عينيك فشلتوراهنت على البقاء حياوعلى يديك أنا قد قتلت”
“ستجدين مني ما لم تَسمعيهِ عنْ أي عاشِقستنظُرين بعينيكِكيف سأجعَلُ الربيعَ ينمو بين خـُصلاتِ شَعرِكِوكيف ستتَفجرُ مياهُ الياسَمين مِنْ بين أصابعِكِوسترينَ كيف ستهرُبُ رمالُ الشاطىءِللجوءِ بين أصابعِ قدميكِستَجدين مني ما لَمْ تسمعيهِ أبداًلأنكِ ستعرفين أنَّكِ المَلِكة عنديوباقي النساء هُنَّ أميراتُ لكِ”
“سأقتصُ مِنْ كُل شاعِرٍرأى وجهَكِ ولمْ يكتبْ لهُ قصيدة”
“أريدُكِ جَزيرةً أسكُنُ بها وحديوعندما يأتيني الموتُأرمي نفسي في بحرِ عينيكِدون سابقِ إنذارْ”
“سأجهزُ لي فنجاناً مِنَ القهوةكي أتلذذَ برائِحَتِهاوأتذكرُكِ أيتـُها الشَهية الزكية”
“كتفي لم يُخلَقْ عبثاًفقَدْ خلقَهُ اللهُكي تنامي عليهِ يا عُصفورَتيوتغفين عليهِ عميقاً عميقا”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“أنتِ المرأة التي لمْ ولنْ تـُشفى ذاكرَتي منها للأبدْ”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“سأحبك في زمن الحب واللاحبوزمن الحزن واللاحزنولن أشعر بأني عاشقإلا عندما أرى قلبييبكي كالأطفال من أجل الحياة عليك”
“أيتـُها الفراشة إقتَربي منيفإنَّ مَنْ ذاقَ الهوى منكِيُطَبقُ يديهِ تَحفـُظاً وخوفاً عليكِ”
“عندما أبكيكِلستُ أعلم بأي إسمٍ أبكيكِفأنتِ إمرأتي وأنتِ وطني”
“يحدُثُ أحياناًأنْ تقولَ عيني ما لمْ يَقـُلهُ شِعري فيكِ”
“يا ليتها كانَتْ القاضيةإنْ أحبَبتُ بَعدَكِ إمراة ثانية”
“وجهُها غابة إستِوائيةوإبتسامَتُها أمطارٌ دافئةوأنا كالمَجنونخَلعتُ ثيابَ الحُزنِ عنيوبدأتُ بالإستِحمامِ مِنْ شِدَةِ الفرَحْ”
“أجمَلُ ما فيكِأنَّ السنواتَ تمُرُفأشيخ أناوأنتِ لا تكبُرين أبداً”
“يُخبروني بأني أعشقُ النِساءَ كثيراًوكيف لا أعشَقُ النساءَوهُنَّ منكِ يا حبيبتي!!”
“هُناكَ طِفلٌ في داخِلييشتاقُ لأمٍ إسمُها أنتِ”
“أنا لمْ أطلب منكِ الكثيرَكلُ ما أريدُهُ منكِ هو إسمُكِكي أضيفَهُ في الصفحَةِ الأولى لِدَفترِ عائِلَتي”
“كُنتُ مُخلِصاً جداً للحُبوعندَما دَخلتُ إليهِلأبرِمَ صَفقَتي معهُلم يُعطيني سوى كِسرَةً مِنْ قلبي”
“أنا ضَريرُ حُبٍ وأنتِ دَليلَتيأنا ضعيفُ قلب وأنتِ قوَّتي”
“أحبَبتـُها خَلْقاً بعدَ خَلْقْوأحَبَّتني وَهناً على وَهنْ”
“أكثرُ ما يُعجبُني في صَمتيأنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِوأكثرُ ما يُدهِشُني في كلاميأنهُ لا يصمُتُ إلا عندكفأنتِ المعشوقة في صَمتيوأنتِ المُلهِمَة في كلامي”
“إنْ كُنتَ تـُريدَها (مريماً) لكَفكُنْ (يوسُفاً) لها”
“جميعُهُمْ يكتـُبون:ليتَها تقرأليتَها تعلَمْليتَها تشعُرُ بيليتَها تـُحِبُنيليتَها تعرفـُنيليتها مُلكيوأنا أقول: ليتَها عنديلما جَعلتُ التَمني يواسيني”
“شامَة بجانِبِ غمازَتِهاعلى خدِّها الأيمَنْكفنجانِ قهوةٍوحَبة شوكولاه”
“فمي يُعاني مِنْ جَفافٍ شديد,لأنهُ لمْ يشرَب الحُبَ مِنْ يديكِ الطاهِرَتين”
“بيني وبين الجُنونِ بكِشَعرة واحِدة مِنْ رأسِكِفإقطَعيها الآن”
“أجملُ ما فيكِأنكِ لا تحمِلين الأسماءْلأنَّ أسخفَ ما نحمِلُهُ هي الأسماءْوأروعُ ما فيكِ أنَّ أنوثتكِطيرٌ يتأرجَحُ مِنَ الأرضِ حتى السماءْ”
“هُناك شيءٌ خلفَ ضلوعيينبضُ بإسمِكِينطِقُ إسمَكِسبعون مَرةٍ في الدقيقة”
“بالرغمِ مِنْ أنفِ كُل النِساءأحبك”
“إسمَعي حديثَ النساءِ وهُنَّ يَقُلنَ لكِ:هذا الرجُلُ لا يُحِبُكِ, بل هو مجنونٌ بكِ”
“كنتُ أظنُ أنَّها تـُعطيني السُكرَكي أضيفَهُ لِحلاوَةِ اللقاءِ بينناولكن عندما فارَقتنيبدأتُ أرشُ السُكرَ على قلبيكما يقولُ المَثلْ: (لا ترش على الموتِ سُكرْ”
“عيناكِ بَصريفكيف سأخونُ يوماً عينيكِعيناكِ قَدريوقدْ هَربتُ اليومَ مِني إليكِ”
“حين يبدأ الصَباحُ بكِيختَلِطُ الحنينُ بالحنينْوتختَلِطُ الألوانُ بريَشِ الرسامينْحين يبدأ الصباحُ بكِلا أذكر أني عاشِقٌ لكِ فقطبل أولُ المُرسَلين في الهوىوآخِرُ المُرسَلينْ”
“وطَني أنتِوكمْ مِنْ شاعِرٍ عاشَ غريباً عن وطنِهِ”
“تبَّتْ يَدا كُل قصيدَةٍ لمْ تعرِفْ أنَّكِ حبيبتي”
“إني لِوَطني وليس لِوَطني سوى الخلودُولو قاتَلَني في هواهُ الكَونُ والوُجودُ”
“علمتُكِ أشياءَ أكبرَ مِنكِفلا تُنكري أبداً هذا العِلمْكيفَ أصبَحتُ أنا تِلميذاًوقد كُنتُ أنا المُعلِمْوكيفَ أصبَحتُ ضَميراً غائِباًوبينَ النِساءِكُنتُ أنا الضَميرَ المُتَكَلّمْ”
“ساعِديني في الكِتابَةِ إليكِفالأفكارُ عَنكِ تُشبِهُ الإغتيالْ”
“أمي تقولُ لي: أنَّ شَعري الأسود ناعِمٌ جداًويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُهافنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”
“العروبَةُ عندي تعنيأنْ أحمِلَكِ على أكتافي فخراً وتَكبُراًوأصرخُ بوَجهِ المُحتَلْ:سَجّلْ أنا عربي”
“في كل بدايَةِ ليليفوحُ عِطرُكِ في غـُرفَتيوييداً الدفءُ في فراشي مِنكِوملامِحُ وجهُكِ الجميلة على وسادتيفأينَ المفرُ مِنكِ يا حبيبتي؟؟!!”
“لو طرقَ الحُبُ بابَ قلبيفلنْ أفتحَ لهُ البابلكن لو أنتِ تطرُقين باب قلبيسأركضُ مُتَلهفاً لأفتحَ لكِ الباب”
“لا تَطلُبي مِني النَظرَ لِفَوق كيْ أعُدَ نُجومَ السَماءفأسهَلُ طَريقةٍ لِعَدِ نُجومِ السَماءهي النَظرُ إلى عَينيكِ”
“الحُب كالبذرَةالرَجُل يَزرَعُهاوالمَرأة تَسقيهاوالزواجُ يعتَني بهاوالأطفالُ ثَمراتـُها”
“وأخيراًإستَطعتُ أنْ أفُكَّ الألغازَ التي على ظَهرِكِوإستَطعتُ أنْ أحُلَّ عُقدَةَ الياسمينِ العَرَبيفأرجوكِ خَبئي ظَهرِكِ عَنِ النُجوملأني رَسمتُ خَريطةً جَديدَةً للعالَمولا أحدَ يَعرفُ بها سِوانا”