“خَبئي جَسدَكِ عَنْ أعيُنِ العصافيرْخبئي ظهرَكِ الأبيضَ تحت غِطاءِ السَريرفإنَّ كل شِبرٍ فيكِ يا حبيبتيسيَفضَحُني أني سَكنتهُ في أحَدِ الأيام”
“سِحرُكِ يأخُذُني إلى عالَمٍلا يُقاسُ بالسِنينِ الضوئيةإنَما أحتاجُ إلى قُبلَةً مِنْ شَفتَيكِكيْ أجَهِزَ أغراضي لِلرَحيلِ وأنطَلِقُ إليكِ”
“على ما يبدو يا حبيبتيأني سأحتاجُ لِعُمري بأكمَلِهِكي أستوعِبَ حُبَكِ ليوأنْ أبني حَضارة جَديدة كحَضارة الماياوقِلاعاً جديدة كقِلاع أثيناومَدينة وردية كالبَتراءعلى ما يبدو يا حبيبتيأني سأضيعُ عُمري بأكمَلِهِ في حُبكِولا أعلمُ وقتها متى أنا سأحِبُكِ”
“أكدَنَّ النِساءُ بأني أحِبُكِلكِن بعضَ الرواياتِ تقول:أنا مَفتونٌ بكِ”
“أحِبُكِ حتى يَتم إكتِشافُ أبجَديةً جديدة لِلعِشقْ”
“دعيني أعدُ رُموشَ عينيكِكي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
“أفكر في لحظَةٍ يا حبيبتيقبلَ فترَةٍ مِنَ الزَمنكنتُ مُسالِماً جداً في حُبكِ مثل (غاندي)واليوم أصبَحتُ دكتاتورياً مثل (نابليون)”
“المَدينَة التي بنيتـُها بلا أعمِدَة ولا أبنيةهي المدينة التي بنيتـُها على كتفيكِ”
“بحَقِ ما تَملِكين مِنْ أنوثتِكِكوني إكتِمالَ رُجولَتي”
“النِساءُ يَنقـُلنَ أخباريبأني أفسَدتُ في الأرضِ كثيراًلأني جعلتُ مِنَ الكلامِ حِرفةأتقرَبُ فيها لأنوثَتِكِ”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
“عيناكِ مُهَددتانِ بالإنقراضِإنْ لمْ أواصِلَ الكِتابَةِ إليهِما”
“ليتَكِ إبنَة عَميكي أطبِقَ عَليكِ قانونَ العَشيرَة:(إبنَةَ العَمِ لإبنِ عَمِها)”
“مِنُ قبلُكنتُ أنحَني برأسي كي أشعِلَ سيجارَتيأما الآنفإني سأنحَني كي أقَبِلَ يديكِ الرائِعَتين”
“دعيني أحرِقُ نفسي بكِكي تَشعُري دائماً بالدفءِ في فَصلِ الشِتاء”
“في جميعِ المُعادَلاتِ الرياضية كُلهالم أجدْ مُعادلَة أصعَبَ مِنْ مُعادلةِ حُبي لكِ”
“سأصَدِقـُكِ عندما تـُخبرينيأنَكِ إقتنعتِ أخيراً بأني أحِبُكِلكني سأصدِقُ نفسي أكثَرْعندما تـُخبِرُني أني مَجنونٌ بكِ”
“عندما أصبَحتِ حبيبتيلَطمَ الشيطانُ قائِلاً:لقد أتتْ مَنْ تـُوَسوِسُ في قلبِ هذا الرجُل مِنْ أجلِ الحُب”
“كُلما قرأتُ عن الذي شُنِقوا في التاريخأتفاخَرُ بشَعرِكِ الطويلِ الأسود”
“أنا الذي دفعتُ عُمري كي أحِبَكِأنا الذي بعتُ قصائديكي أشتري لكِ رغيفَ خبزٍ لكِأنا الذي سهِرتُ آلافَ اللياليكي أغزِلَ لكِ مِعطفاً يحميكِ مِنْ بَردِ الشِتاءوبقيتُ أمشي في عراءِ الحُروفِكي أجمعَ خيطاً فوق الخيطْأنا الذي جعلتُ عينيكِ مِحورَ حديثيأنا وأنا وأنا وأناوأعوذ باللهِ مِنْ كَلِمَة أناأنا الذي كُنتُ معكِ بألفِ رَجُلٍولم تكوني معي بنصفِ أنثى”
“مُحتاجٌ لِخـُصلاتِ شَعرِكِ الجَميلْ كي أدافِعَ عن نفسي مِنَ البَردِ الطويلْ”
“تسألُني حبيبتي:إلى أينَ تـُريدُ رحلتَكَ القادِمة؟أريدُها إلى عينيكِ حيث لا أحدَ هناك.”
“متى الموتُ القادِمُ؟عندما أحِبُكِ للمرَةِ الثانية ولا أشبعُ منكِ”
“هُمْ يُضيئونَ القناديلَ بهجَةً بالعيد,وأنا أضيءُ القناديل إحتِفالاً بعينيكِ”
“جَميعُ النوتاتِ المُوسيقية تَخجَل مِنْ صَوتِكِ الساحر”
“الرَجُل يَحتاجُ لِعِناقِ المَرأة مِنْ أجلِ الحَنان,والمَرأة تَحتاجُ لِعِناقِ الرَجُل مِنْ أجلِ الأمان”
“لو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبَتي ما أريدما إلتَجأتُ مُنذُ البِدايَةِ إليكِلو كنتُ أعلَمُ أينَ هي نِهايَتيما تحصَنتْ نَفسي خلفَ كَتِفَيكِوما مارَستُ التَقبيلْولا عشِقتُ السَفرَ الطويلْلو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبتي ما أريدما إختَصرتُ العالَمَ كُلهُوجَعلتُهُ قِلادَة مُعلقَةً بينَ نَهديكِ”
“هُناك أشياء كَثيرة أحِبُهاأولُها أنتِ وآخِرُها أنتِوإختِصارُها أنتِ”
“ــــ إلى الرَجُل ــــإنْ كُنتَ تريدهافإطرُق بابَ بَيتِها ثلاث مَراتْ,الطَرقَة الأولى لكَوالطَرقَة الثانية لِوالِدِهاوالطَرقَة الثالِثة لَهاإنْ كُنتَ تريدُهاتَطلَب يَدَها لِلزَواجْ مِنْ والِدِهاوهي تَعلَمُ أنَكَ تَطلُبُ قَلبَهاإنْ كنتَ تريدُها تَدخل إلى بَيتِها بقَدَمِكَ اليُمنىوتَرمي السَلامَ على أهلِ بَيتِهاوهي تَعلَمُ أنَّكَ رَجُلاً أردَتَها بالحَلالإنْ كُنتَ تريدُهافإجعَلها تَسمَعْ لِدُعائِكَ في صلاتِكَ(((اللهُمَّ بارِكْ لَنا وبارِكْ عَلينا ولا تَدَعِ الشَيطانَ يَدخلُ بيننا)))إنْ كنتُ تريدُهاإمسَحْ دَمعَتَها بيَدِكَوإرسُمْ البَسمَة بيَدِكَ الأخرىإنْ كُنتَ تريدُهاتَصارَعْ مع طِفلكَ الأولمَنْ يَسبُق النومَ بينَ أحضانِهاوإجعَلْ السَنة كامِلة عيداً واحِداً لهاإنْ كُنتَ تريدهاكُنْ لها رَجُلاً ولا تكُنْ رَجُلاً عليها.”
“حدثت كل المجانين عنك حتى عقلواوأدركوا أني مجنون بك”
“عندما سمعت صوت قصائدي عنهاقالت لي: إبتعد عنيفوالله إنك لساحر مبين”
“يحدُثُ أنْ أبلعَ ريقي قبلَ أنْ نتلاقىفمُقابلة مَلِكَة مثلكِيحتاجُ للكثيرِ مِنَ التحضيراتْ”
“لمْ تعُدْ مساحَةُ ذِراعاي تكفينيكي أطوقَكِ ولا تهرُبي مني”
“علمني غيابُكِ أنَّ الفراقَ سَهلٌ جداًوتعلَمتُ منكِ أيضاًكيف يتجَلدُ القلبُ على هذا الغيابْ”
“حُبُكِ ليس لهُ إسمٌلكِنهُ يحمِلُ كُلَّ الأسماءِ الجميلة”
“سألزمُ حائِطَ الحياة كي أبقي على قيدِهافشارِعُ الحُبِ لمْ يَعُدْ مُمكِناً لي”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“تقولين لي: إذهبْ, وإعشَقْ إمرأةً غيريكيف سأجدُ إمرأةًمقاييسُ أنوثتها على مقياسِ محَبتي لكِأريدُ إمرأة تـُعطيني حنانَها مِثلكِوتـُغَطيني بدلالِها مثلكِوتـُطعِمُني إفطارَ الصباحِ مثلكِوتبتسِمُ بوجهي كل مساءٍعندما أنتَهي مِنْ عمَليأريدُ إمرأة مثلكِأشتاقُ إليهابمُجَرد الإبتِعادِ عنها ولو لخَمسِ دقائقفإنْ أوجَدتِ لي تلك المرأةالتي تـُشبهُكِ بكُل شيءفتأكدي أني سأذهَبُ إليها الآن”
“أريدُ منكِ أنْ تَمنَحينيتذكرةَ التورُطِ بكِأو تمنَحيني حَق اللجوءِ إليكِأريدُ تذكرَةً منكِأدخلُ بها إلى عالمِكِ الُمدهِشولا أخرجُ منهُ إلا مُحَملاً على الأكتاففأنا مُنذ يومين بَدأتْ تنتابُني حالة التوحُدِ بكِأريدُ أنْ أترُكَ كُلَّ القصائِدِ خلفيوأترُكَ كُلَّ الأشعارِ خلفيوكل الحَضاراتِ خلفيكي تـُعَلِمَني يديكِ أصولَ الكِتابَةِ والتَعبيرْأريدُ أنْ أرجعَ طِفلاً على يديكِولا شيءَ يُرجعُني طِفلاً سوى إمرأة مثلكِأريدُ أنْ أقرأ مُستَقبلي على كفيكِفقراءاتُ العرافينَ والكَهنة كُلها كاذِبةأريدُ أنْ أحمِلَ عنكِ أحزانَكِ أو بعضاً مِنهاكي أتأكدَ أني أصبَحتُ رجُلاً يستحِقُ الحياةأريدُكِ أنْ تكوني كُلَّ شيءْكي أمتَلِكَ كُلَّ شيءْلأنكِ كُلَّ شيءْ”
“يداكِ وخطوطهما الكثيرةتحتاجان لِدراسَةٍ عميقةفمنهُما سأكتشِفُ جُزراً جديدةومنهُما سأكتشفُ طريقاً ثانياً للحريرومِنهُما ستتدلى عناقيدُ العِنَبِ والتوتومنهُما يبدأ الحُبُ وعليهِما يموتُ الحُبْ”
“إمنَحيني أرضاً في عينيكِكي أحفرَ قبري قبل أنْ يُداهِمَني الموت”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“مُنذ ألفِ عاموأنا أنتظِرُ إمرأةأسَلّمُها مفاتيحَ مَملَكتي”
“كواعِظٍ أحملُ مِسبَحَتي في يدي وأقولسُبحانَ الله الذي خَلقَكِ لِتـُكمِلينيوالحَمدُ للهِ أنَّكِ ليواللهُ أكبَر على كُل رجُلٍ يُحاوِلُ سرقتكِ مني”
“أنتِ الشَمسُوالنساءُ كواكِبٌ تدورُ حولَكِ”
“قالوا لي أنَّ النساءَ بعدها كثيراتٌفقُلتُ لهُمْ: إني مِنَ النِساءِ لا أريدُ سِواهاقالوا لي تناساها ولكَ مَنْ هي أجمَلفكيفَ سأنسى والنسيانُ رفضَ أنْ يَنساهاوكيف أمدُ يدي لإمرأةٍ غيرهاوأنا أموتُ شوقاً لِلُقياهاإني ما عاهَدتُ نفسي إلا عليهاولنْ أحِبَ إمرأةً سِواها”
“أحِبُكِ وأحِبُ نفسي لأنَّ نفسي تـُحِبُكِ”
“الحنينُ إليكِ لمْ يُدَفِئـُنيبل كان جليداً ينخرُ في عظامي”
“أنا لا أكرهُكِ لأنكِ لستِ عنديأنا صرتُ أكرهُ نفسيوصِرتُ أدخلُ إلى حاناتٍ لا أعرفـُهاوإلى أمكنةٍ لا أعرفـُهاوعندما ساعدَني قلبي للدخولِ لِمَدينةِ الحُبلمْ أخرجْ مِنها إلا بخـُفَي حُنينْ”
“أنا لمْ أمُتْأنا على قيدِ الموتأتعلَمين لماذا ؟؟لأني في معاركِ الحُبكُنتُ أحمِلُكِ على أكتافيكي لا تمسَّ أقدامُكِ أرضَ الحُزن”