عمر وشاحي

“أنا أسعَدُ رجُلٍ في الدُنيالأنَّ حُبَكِ فضيحَتي بين الرجالِ والنساءْ”

“لا تسأليني عن سَعادتيفأنا رجُلٌ فقيرُ حُبٍ وقدْ أغناني اللهُ بكِ”

“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”

“قِراءةُ عينيكِ المَجيدَتين في لحظةِ الحُبأشبَهُ بقراءَةِ قصيدَةٍ كُتِبَتْ قبل ألفِ عامْ”

“يحدُثُ أنْ تتصادَمَ أيادينا ببعضِهاوتتعانَقُ أصابعُنا مع بعضِهاوتـُولَدُ بين يدينا الكثيرَ مِنَ الكلماتْوتنفَجرُ منهُما للسماءِ ملايينَ النجماتْيحدُثُ أني في اللحظَةِالتي تتصادَمُ أياديناتتصادمُ كواكِبُ المَجرَةِ الشمسية”

“الأنوثةُ هي زينة المَرأةوفخرٌ للرَجُلِ الذي يَستَحِقـُها”

“إذا كان حُبُ المرأة يقتـُلُ قلبَ الرجلفغيابُها أيضاً يقتلُ القلبَ والجسَدَ والروحْ”

“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةًبل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذعلى يدِ إمرأة”

“لا شيءَ يُعجبُني في الحُبسوى أنهُ لكِ فقطْ”

“أستَغفِرُ اللهَ مِنْ حُبِ إمرأةٍ ليسَتْ لي”

“أنا الرجُلُ الوحيدُ الذي إستَطعتُأنْ أسبقَ ظِلي في الحُبوما زلتُ بإنتظارِ إمرأةٍ تَسبِقـُني”

“مُنذ أنْ عَرفتُ الموتَوهو يُلاحِقـُنيوعندما أصبَحتِ حبيبتيصار الموتُ يهرُبُ مني”

“سرَقتْ قلبي مِنيوبعدَها علَّمتْ كُلَّ إمرأةكيف تـُحِبين رجُلاً بلا سرِقة”

“عندما سَمِعَتْ صوتَ قصائِدي عنهاقالَتْ لي: إبتعِدْ عنيفواللهِ إنَّكَ لساحِرٌ مُبينْ”

“قَصائِدي سَتفضَحُني إنْ كَتبتُها لِغيركِومَشاعِري ستُرهِقُني إنْ أعطَيتُها لِغيركِلأنيْ ضَعيفٌ لأنيْ نَحيلْفأنا لا أقوى العَيشَ مَع إمراةٍ لا تُشبِهُكِولا أسَتطيعُ التَنفُسَ فيْ بَحرٍ لا يُشبِهُكِلأنيْ أغسِل وَجهي كُل صَباحٍ مِنْ يَديكِوأتناوَلُ فُطوري مِنْ يَديكِوأشعِلُ نِيرانَ سَجائريْ مِن يَديكِولا أستطيعُ أنْ أضعَ العِطرَ على نَفسيإلا وكَتفي مُلتَصِقٌ بكَتفَيكِولنْ أشعُرَ بإختِلالِ تَوازن الأرضِإلا وعِندَما شَفتايَ تُلامِسُ شَفتيكِ”

“لا خيارَ لدي أمامَ عَينيكِفإما أنْ أكتُبَ التاريخوإما أنْ أصبُحَ مِنَ التاريخ”

“غمازتـُها مَسكَنٌ ينامُ فيهِ القمرولو كُنتُ أعرفُ بوُجودِ الثانيةلعرَفتُ أنَّ وجهَها المَجرة الشمسي”

“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”

“مِنْ أحد حُقوقِ الياسَمينأنْ ينمو بين خـُضَلِ شعرِكِولا يفوحُ عطرُهُ إلا مِنْ وجهِكِ الكريم”

“عندما تنثرُ شعرَها على وجهيتظنُ هي بأني لا أرى شيئاًولكنَها لا تعلَمأنَّ الأشياءَ صارَتْ أجملَ مِنْ خلالِ شَعرَها”

“لو نظَرنَ النِساءُ لما تَفعليهِ معي في الحُبوكَمْ أنتِ رائِعةٌ ومُدهِشَةٌ وشَهيةٌلَقُلنَ لكِ بالحَرفِ الواحِد:لقدْ أتعَبتي النساءَ مِنْ بَعدِكِوأتعَبتِ الحُبَ مِنْ بَعدِكِ”

“ٌلو أنَّ في قلبي عِظاملَسَمعتِ كُلَّ ليلةٍ تحطيمَ عِظاميٌولو كان لِلعِظامُ قَلبلَرَقَّتْ قلوبُ العُشاقِ على حُطامي”

“إذا كُنتِ أنتِ وطَني ومنفايفماذا أسمي الغربَةَ عنكِ!!؟؟”