“أنتِ إمرأة التناقـُضات, لم يبدأ حُبي لهافكيفَ سيَنتَهي!!؟؟”
“بعد نزيفِ القَلبِ مِنْ قصائِدومَخاضِ اللُغةِ مِنْ كتاباتوَجدتُ نفسي في آخرِ طابورِ الحُبْ”
“العطور تـُرَشُ على الفرَحِوأنا أرشُ العُطورَ بُكاءاً على ذكراكِ”
“هي التي ماتَتْوأنا الذي عانيتُ مِنَ الموتْ”
“أصابعي ونجومُ السَماءِلمْ تكفي لأقولَ لكِ "أحِبُكِ”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“هنيئاً للصَباحِ بكِ”
“كفنجانِ قهوَةٍ بين يديهاشَربَتْ مِني كُلَّ أفراحيولمْ تَقرأ أحزاني أبداً”
“لستُ تاجراً لأشعاريولكني أبيعُ قصائِدي مِنْ أجلِ حبيبتيْ”
“عيناكِ كالكُرَةِ الأرضية لِمَنْ يراها مِنَ الفضاءولكِن مَنْ يقتربُ منهمايرى جُغرافيةَ الأنوثَةِوجبالَ الحُب والهوىوأوديةَ الحُزنِ واليأسوبحاراً مِنَ الحَنانِ والدَلالوغيوماً تـُسقِطُ أمطاراً دافئةولا شيء يسكُنُ في عينيكِ سوايَوالأشجارُ الخَضراءُوالحدائِقُ المُعَّلقةوعصافيرُ الحُبْ”
“وكمْ مِنْ عاشِقٍ باتَ الليلُ سَهراناوكمْ مِنْ شاعرٍ عاشَ يومَهُ حيراناوإني تَمنيتُ الموتَ عليكِ كُلَّ حينٍويا ليتني لم أتمنى الموتَ عليكِ أحياناهذا حُبي الذي كتبتـُهُ لكِ في قصائديقَتلَنا ألفَ ألفَ مَرةٍ وفي لحظةٍ أحيانافكيفَ غَدونا بَعد هَجرِنا عُشاقاً لِبَعضِناوإلتزَمنا بمواثيقِ الهوى وما أوصانا”
“هنيئاً للكُحلِ بعينيكِفقدْ عَرف كيفَ يرسُمهُما”
“لحظَةُ النظَرِ إلى عينيهايختَلُ توازن المَجموعَةِ الشَمسية بأكمَلِها”
“ساعة الحُب لا أضبُطُها إلا على إبتسامَةِ وجهِكِ”
“هاتي شِبرَ ماءٍ في هواكِوأنظُري كيف الغرقُ فيكِ سيكون؟”
“عيني عَمياءُ عن كُل النِساءِ غيركِ”
“كُنتُ أدعي أني أعرفـُكِ جيداًولكِني كُلُّ يومٍ أرى فيكِ إمرأةً مُختلِفةوإبتِسامَة مُختَلفةوإمرأة تـُحِبُني بطريقَة مُختلفةفربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ الماضيوربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ العام القادموزهورُكِ يا حبيبتي تأتي على غير ما كانَتْ عليهِكنتُ أدعي أني أعرفكُ جيداًوالآن أدرَكتُ أني أجهَلُكِ جداًوما زلتُ أحِبُكِ أكثر رغم جَهلي بكِ”
“حُبُكِ أيتـُها الناعِمَة المُتَنعِمةأيتـُها الياسَمينة المُعَطرةحُبُكِ أكتبُهُ بلا قلَمٍ ولا ورَقةبلا حِبر ولا محبَرة”
“وللياسَمينِ الدمشقيالحُصةُ الأكبرُ في قصائديفلولاهُ ما فاحَ عَبيرُولولاهُ ما كانَ تَعبيرُ”
“أنا لا أريدُ الموتَ شهيداً في حُبكِكوَفاءاً مِنيبل أريدُ الحياةَ عاشِقاً في حُبكِكرُجولَةً مني”
“المرأة هي التي تَصنَعُ الرجال,ولكِنَها تبقى إمرأة لِرَجُل واحِدْ”
“الشوقُ والحَنينُمادَّتان مِنْ نارٍ نَشربهُما بالقوةِ كُلَّ ليلْ”
“لا وقتَ لدي لأحلمَ بكِفأنا مشغولٌ بحُبِكِلا وقتَ لدي للتَفكيرِ بكِفأنا مشغولٌ أيضاً بحُبكِلا راحةَ عندي لأعطيكِ إياهافأنا أستريحُ بكِلا شِعرَ أكتبُهُ إليكِفأنتِ تكتـُبينَ الشِعرَ عني”
“أريدُ شهادَةً مِنكِ بالجُنونِ بكِومُوَقعة بخَطِ يديكِكي أعلِنَ أمامَ الناسِ جميعاًأني أستحِقُ وبكُل جدارَةٍ لقَبَ العاشِقْ”
“أحبَبتُ المرأةَ كأنَّها أنثىوإحترَمتـُها كأنَّها أختْوأطَعتـُها كأنها أمْوإهتَمَمتُ بها كأنَّها صديقة”
“أسعدَتني تلكَ المرأة عندما قالَتْ لي أني أولُ نجومِها مِنَ الرجالوأسعَدتـُها عندما أخبَرتـُها أنَّها خاتِمَة نجومي مِنَ النساءْ”
“تَعبتُ مِنْ مُناداةِ إسمِكِ مِنْ صَدريولا يخرجُ معهُ إلا الهواءُ الفارغْ”
“ما زلتُ على عَهدِ الحُبأسقي ذكراكِ بأحلى قصائِدي”
“أقوى هزيمَةٍ تلَقاها الحُزنُ منيعندما أحبَبتـُكِ وصرتِ لي”
“لنْ أخافَ الليلَ بعد اليوملأني أعلَمُ أنكِ ستـُشرقين في الصباحْ”
“طَعمُ الشوقِ مُرٌّ جداًوفي فمي كلامٌ يشتاقُ إليكِ”
“مريضٌ بالحنينِ إليكِفألبسيني ثوبَ حُبكِ كي أشفى”
“الحنينُ إليكِ أملٌ لا أملَ فيه”
“قَشعريرةُ الحنينِ إليكِ... قاتلةٌ, مُهلِكَة وبلا شَكْ”
“سأستخدمُ الكيَّ لأكوي عَقلي عن التفكيرِ بكِفحنينـُكِ أيتها المرأة مَرضٌ خبيثٌ يفتِكُ بيوينتشِرُ بخلايا جسدي الضعيف”
“فقيرُ الحُبِ لا يموتُ جوعاً, بل يموتُ قَهراً”
“يا إمرأةً مِثلَ نجمَةٍ مَجنونةٍتندَسُّ في جُفونيتَندسُّ في قصائِديتندسُّ تحت لِحافيتلمَعُ في عيونيلا بُدَّ يا حبيبتيأنْ يستَمِرَ جُنوني فيكِ لا بُدْ”
“يَدخلُ الشَيبُ إلى قلبِ المَرأة عندما يتوقفُ الرجُلُ عن البَحثِ عنها”
“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”
“نعمْ, هي تـُحِبُنيولكن غيابَها يُحِبُني أكثرَ مِنها”
“قلبي يُحِبُكِوفي داخلِ قلبي قلوباً أخرىتـُحِبُكِ أكثرَ مِنْ باقي القلوبْ”
“الحُب هو شوكة الحياة تـُوجعُنا وتـُحييناولا ملاذَ مِنْ وخزاتِها القوية الجميلة”
“وقعتُ في الحُب يا أميونسيتُ أنْ أقرأ على نفسي المعوذاتفوَقعتُ في لعنَتِها”
“إلى كُل رجُلالمرأة التي تَستبدلُ رائِحةَ البَصل بدلاً من العُطورِ الفرنسيةيجب عليكَ أنْ تبيعَ نفسَكَ مِنْ أجلِ أنْ تَشتَريهاوأنْ تبيعَ مِنْ عُمرِكَ مِنْ أجلِ أنْ تـُعطيهاوأنْ فرحَها هو واجبٌ وطنيٌ وديني عليكَ حتى يوم القيامة..”
“لنْ أقولَ لكِ أنَّكِ مِثلَ أميبل سأقولُ لكِ أنَّ في حياتيأصبح لي أُمَّينْ”
“هل تَعلمي ما هي عجائِبُ الدُنيا السَبعة؟؟؟عيناكِ وشَفتاكِيَداكِ ووَجنَتاكِصوتـُكِ وشَعرُكِثم أنا وأنتِ”
“قلبي هو المكانُ الذي تَدخـُلين منهُباللونِ الأبيَض والأسودوتخرُجين مِنهُ وأنتِ تَحمِلينَ ألوانَ الطيفِ السبعة”
“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”
“أريدُكِ إمرأةنعمْ, أريدُكِ إمرأة أكتبُها ولا أنتَهي مِنهاوأحبُها ولا أنتَهي منهاوأشربُ الماءَ ولا أنتَهي مِنهاوأقتلُ نفسي عليها ولا أنتهي مِنهاوأحاورُ فيها كُلَّ الحضاراتولا أتحدَثُ عنهاوأقَبّلُ عينيها وجبينها وشَفتيهاوخَديها ويديهاولا أشفي غليلي مِنهاأريدُكِ قصيدة بدايتـُها أنتِونهايتـُها لا تنتهي”
“لنْ أتابعَ أخبارَكِ أيتها المرأةلن أتابعَها بعدَ اليوملن أقتَفي أثرَكِلن أفكِرَ بكِلنْ أكتبَ لكِلنْ أرسُمَ لكِلنْ أفعلَ أيَّ شيءٍ لكِفيكفي أنكِ تَسرينَ في شراييني”