“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“لم يعد لي في إتساع عينيكسوى قصيدة حبوغمازتك اليسرىحضارة تدور حولها أمم من الياسمين”
“لا تهتمي ولا تكترثي أبدأولا تخافي ولا تحسبي أي حسابفآخر الرجال العاقلين في الحبهو أنا”
“ولأني عاشِقٌ ومُسافِر,حقائِبي لا تستوعِبُ الوطَنْ”
“تَسألُني حبيبتي:كيف ستـُحِبُني يا عُمَرْ؟سأحِبُكِ حتى أشبَعَ مِنكِفي اللحظَةِ التي لا أكتَفي فيها بكِ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”
“أريدُكِ أنْ تـُكَرري إسمي على شفتيكِعندما تـُنادين عليفأنا أحِبُ النظرَ إليكِلأرى كيف يخرُجُ إسمي منكِبشَكلٍ ساحِرٍ ومُدهِشْ”
“لماذا تـُصرين على إعجازيأريدُ ولو لِمَرةٍ أنْ أربحَ المَعركةفأنا مُنذ البداية أعلَمُ جيداًأنَّ أنوثتَكِ ستفوزُ بالمعركة كُلهالكن أريدُ أنْ أوقِفَ شلالَ الياسمينعندما ينهَمِرُ كُلَّ صباحٍ منكِفإني أريد التَسلُقَ على كتفيكِوالياسَمينُ يَحولُ بيني وبينكِأريدُ أنْ أشعُرَ بأنَّ إنتصَرتُ ولو لِمَرةٍ واحدةفساعديني يا حبيبتي لأنتَصِرَ على نفسي”
“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”
“إذا حَضرَ وجهُكِ بَطلَ الحُزنْ”
“لنْ أقارِنَكِ أيتُها المرأة بباقي النِساءلأنكِ أنتِ في كَفتي الميزان”
“عَزفُ أنوثتكِ يحتاجُ لأناملِ رجُلٍ شاعِر,وأنا أولى الرجالِ بكِ”
“إسمُها في شِعري قصيدةوفي عقلي فِكرة جنونيةوأمام عيني وردة جوريةوعلى شَفتي مَلِكة”
“تمسَّكي بجُنونيفرُبما لنْ تجدي مثلي في عالمِ الرجال”
“ِأخافُ أنْ أتمَناكإنَّ التَمني لا يصلُحُ لِلشُعراء”
“هل تَعلَمي أنَكِ أهمُ قصيدَةٍ كَتبتُها هذا العامْوأني إختَرتُ مُفرَداتها مِنْ عَينيكِوأبياتها مِنْ رَسمِ يَديكِونِهايَتُها بَصمَة شَفتيكِهل تَعلَمي أنَكِ المَرأة التي تدعى سَيدَة الأحلامْوأنَكِ التاريخُ الجَديدُ لأشعاري وكَلِماتيوأنَكِ القِنديلُ المُنيرُ لِكُل حَياتيهل تَعلَمي أنَكِ إمراة لا تَتكرَرُ في التاريخإلا مَرَة واحِدَة كُل ألفِ عامْ”
“أحبَبتُ مِئةَ إمراةأولهُنَّ أنتِوآخرهُنَّ أنتِوما بينهنَّ نساءٌأدعين الشبَهَ مِنكِ”
“إنَّ الوقوعَ في حُب إمراةٍ مثلكِيحتاجُ لِمئةِ ألفِ عامٍ مِنَ التفكيرِ العميقْفالبَحرُ يحتاجُ لآلافِ السَنواتِ لِيُصبحَ بحراًلكِنهُ لا يُفَرِقُ بين المُسافِرِ وبين الغريقْ”
“رائحتك تشبه رائحة المطروأود أن أقترح على شركات العطور الفرنسيةأن يجعلوا عطرا برائحة المطروإسم العطر هو إسمك”
“لا تَذهَبي لِلإستِحمامفهُناكَ قَصيدَة حُبٍكَتبتـُها بالخَطِ العُثمانيعلى ظَهرِكِ الأبيَضوحُروفـُها تَسكُنُ بَينَ الفَقراتِوالخاتِمَةُ كانَتْ:أحِبُكِ حَتى الأبدْ”
“أوافِقُ وبشِدَةٍ على فراقِكِ ليلكن قبلَ أنْ ترحَليأوجدي لي إمرأة تـُشبِهُكِلأحِبَها مثلَما أحببتـُكِوأمارسُ معها الجُنونَمثلما كُنتُ مجنوناً معكِوعاشِقاً طائِشاً لأبعَدِ الحُدودِأوجدي لي إمرأةأستَطيعُ رسمَ خريطةَ العالَمِ الجديدِبكُل سُهولَةٍ على كَتفيها الأبيَضينْأنْ أكتبَ مرسوماً لكل العصافيرولكُل عاشِقَين إثنينأوافِقُ على رحيلِكِ عنيلكن أوجدي لي إمرأةتستَطيعُ حَملَ قلبي مثلَما حمَلتيهِوأحِبُها بشَتى الطُرقِ الجُنونيةعندها سأترُكُكِ لِتَرحَلي عني”
“إنَّ الفنَّ الوحيدَ الذي أتقِنهُغيرَ اللعبِ بأعوادِ الثقابِوإشعالِ الحرائِقهو فنُّ كتابَةِ التاريخعلى ظَهرِكِ يا حبيبتي”
“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”
“أخبريني عن سبَبٍ واحِدٍ لِحُبِكِ ليوسأخبرُكِ عن ألفِ سبَبٍ لِجُنوني بكِ”
“خَصصي لي جداراً في قلبِكِكي أكتبَ عليهِ أحلى القصائِدْوإبنِ لي على بابِ أنوثتِكِ معبَداًكي أموتَ عليكِ,فما أجمَلَ الموتَ في المَعابدْ”
“لو كانت لي إمرأةلكنت الآن أغنى رجال الأرضفعينيها جوهرتينونهديها كنزين مفقودينوكتفيها لوحين عاجيينوخديها ماستين حمراوتينويديها سراجين وهاجين”
“كن سياسيا في أنوثتهاديكتاتوريا في حبهاأنانيا في قلبهارجلا وحيدا لهاوتأكد أنك ملكتها للأبد”
“المَرأة لا يُقاسُ عُمرُها بالسَنوات,المَرأة يُقاسُ عُمرُها بالجُنون”
“تـُوجـِعُني ضِحكَتيعندما تخرُجُ لِسَببٍ آخر لِغيرِكِ يا حبيبتي”
“إذا كُنتِ أنتِ وطني ومنفايفماذا سأسَمي الغـُربَةَ عنكِ؟!”
“عندما هزَزتُ شجرَةَ النِساءِ بيَديلم تسقـُطْ إمرأةٌ في أحضاني سِواكِ”
“أحتاجُ لأحِبَكِ أكثرفإكتَشِفي لي طريقة أحِبُكِ فيهالأنكِ السبَبُ في هذا الحُبْ”
“في إخضِرارِ عينيكِ غاباتُ سَروٍوعلى رمشيكِ حَدائِقٌ مُعَلقة”
“كتاباتي لا تعرفُ إمراةً غيركِوأنا لا أرى بين جُموعِ النِساءِ سواكِ”
“إنَ الشاعِرَ يا سَيدتييُعاني مِن صَدمتين:الأولى عندَما يَعشَق إمراة.....والثانية عندَما يَدفَع ضَريبة ثقافتِهِ الباهظة...وفي الحالتين هو فيْ عِداد المَفقودينْ”
“لا تحاسب المرأة على أنوثتهافهي نعمة من الله لهاولكن حاسب نفسكلأنك لم تنعم بهاوتشكر الله على هذه النعمة”
“ـــــ أنا أقدمُ رجُلٍ يُحِبُكِ ـــــمهما فعلتِ سأظلُ أقدَمَ رَجُلٍ يُحِبُكِفلا تـُحاولي تغييرَ القدَرْإني أعرفُ جيداً مِقدارَ الحُب الذي تـُريدينْوأعرفُ أيضاً مِقدارَ الجنونِ التي تـُفَضلينْوأعرفُ كيف يسكُنُ الشِعرُ فيكِ غلاماً جميلاًوكيف تقِفُ على كتفيكِ طيورُ تِشرينْمهما فعلتِلنْ تقدري على البُعدِ عنيفأنا أمهرُ رجُلٍ ينثرُ رمالَ الشاطىءِ عليكِوبطريقة مُدهِشة يا حبيبتييتحوَّلُ الرملُ ذَهَباًلنْ أقدِمَ لكِ مِثلَ باقي الرجالْالمراوحَ الصينيةوسعَفَ النَخيلِ العراقيولؤلؤ الخليجِ العربيبل سأكونُ ذلكَ الرجُلِ القديمالذي إنتَظركِ منذ قومِ عادٍ وثمودونقشَ وجهَكِ على الصَخرلا تنتَظري مِني أيَّ شيءٍفقد كتبتُ عليكِ بالرَسمِ العُثمانيباءَ الحُبِ ونونَ النِسوةِوقافَ القَلبِ وياءَ الإشتياقسأكونُ ذلكَ الرجُل الذي لا يهتَمُ لأي شيءٍولا يخافُ مِنْ أي شيءٍفأنا أعلمُ جيداً أنَّ مُعاناتي هي إنتظارُكِالذي إمتدَ لآلافِ السِنينْوأعلمُ جيداًأني رجُلٌ يستطيعُ بلَحظَةِ حُبٍأنْ يُعيدَ التاريخَ لِلبدايةحتى تكوني حبيبتي بكُل قوةٍوتكوني أنتِ النهايةوسأكونُ ذلكَ الرجُلُ القديمُالذي يعشَقُ في يديكِ تساقطِ المطَرْويدورُ في أزقةِ عينيكِ وشوارعهافلنْ أفكِرَ أبداً إلا بإطعامِكِ خُبزَ الشِعرِ والحنينْسأكونُ ذلك العاشِقُ يا حبيبتيالذي يُحِبُكِ على طريقةِ البربَرِولن يتغيَّر أيَّ شيءٍ بداخِليفسأبقى أنا العاشِقُ الذي إسمهُ (عُمَرْ”
“يقولون: الحُبُ الأول ناضِجْوالحُبُ الثاني مجنونوالحبُ الثالث قاتِلْ,وأنا يا حبيبتيأحِبُكِ ثلاثاًالحبُ الأول بنـُضجِ تـُفاحِ الجبالوالحبُ الثاني بجُنونِ قيسوالحبُ الثالث بمَقتَلِ المُتَنبي”
“لا تهتمي بما يقولوه عن الديموقراطية في الحبفدكتاتورية حبك لي ستبقى أجمل حرية بعيني”
“لا تـُقارني نفسَكِ بباقي النِساءفأنا أرى النِساءَ كُلها فيكِ”
“أعطِني يديكِفإنَّ القصيدةَ تشعُرُ بأنَّها بدائيةوأترُكيني أعدُ رموشَكِكي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
“خذلني الحبخذلني الشعروأنت وحدك الناصرة والمنتصرةفهلا أخذتيني عندككي أكون أول المقاتلين تحت رايتك”
“لو لمْ تكُنْ الأنوثة جميلةلما أضافوا تاءَ التأنيثِ لِلقهو(ة”
“كاذِبٌ أنا عندما قلتُ لكِ أني أحِبُكِفأنا واحِدٌ مِنَ إثنين:إما مجنونٌ بكِ أو مُتيمٌ بكِ”
“أريدُكِ ليكي أشعُرَ أني ليوأنكِ ليفمُنذ أحبَبتـُكِ وروحي ذهبَتْ إليكِوكان عليَّ أنْ أمتَلِكَكِكي أربحَكِ وأربحَ نفسي”
“لو لَمْ تكُنْ الأنوثة رائِعةلما أضافوا تاءَ التأنيثِ لِلمَلائِكــ(ــة”
“والذي خلق أنوثتكما قبلت شفتيك شهوة,إنما إحتراما للصوت الذي يخرج من بينهما”
“قبلة اليد تكون لإمرأتين:قبلة اليد على ظهرها للأموقبلة اليد عند نهاية الأنامل تكون للمعشوقة”
“لا أريدُ الموتَ في مِحرابِ حُبكِبل أريدُ العيشَ فيكِلأني لنْ أترُكَكِ لباقي الرجالْ”
“أنا لمْ ولنْ أنساكِفأنتِ حدَثٌ غيرُ إعتيادي في تاريخِ الحُبوأنتِ حلُمٌ يشتَهيهِ كُل عاشِقٍ وكُل طفلٍوكُلُ الزوايا في ذاكِرَتي مُمتَلِئة بكِ”