“أنْ يُؤرقـُني التفكيرُ بكِخيرٌ مِنَ النومِ على خبايا نسيانِكِ”
“تأكدي جيداًأني عندما أعانِقـُكِ أولَ مرَةستَسمعين حُطامي بداخِلييتجَمعُ مِنْ جديدْ”
“مُتَورطٌ أنا فيكِمِنْ رأسي حتى أخمَصِ قدَمي”
“إحذَري منيفغضَبُ رجولَتي في الحُبيُدَمرُ أنوثتَكِ عن بكرَةِ أبيها”
“أنوثتـُكِ بالنسبَةِ ليهي جَنة المُشتاقْ ولوعَة الإشتياقْ”
“إطمَئِني يا حبيبتي وطَمئِني عينيكِفعيني بعدَكِ لا شيء يُعجبُها”
“على سَبيلِ التاريخأنا أقدَمُ رجُلٍ يُحِبُكِوعلى سبيلِ الحُزنأنا أتعَسُ رجُلٍ يُحِبُكِ”
“فقَدتُ مناعَتي في الحُبومُنذ عشِقتـُكِوأنا أصابُ بحُمى الشوقِ إليكِ”
“فاجأتني بأنّها تـُحِبُنيوفاجأتـُها بأني مُتيمٌ بها”
“أنا رجُلٌ دِكتاتوريٌ مُتَسلِطٌقوانيني لا ترحَمُ أحداًففي الحُبأنا لا أرضى بأنصافِ الأشياءإما أنْ آخذَ الجَمَلَ بما حَمَلْأو أترُكَ الجمَلَ لِرَجُلٍ آخرْ”
“الجنونُ فريضَتي عندما أتعبدُ في كنائِسِ عينيكِ”
“أريدُ سَماءاً بحَجمِ عينيكِكي أكتبَ قصيدَتي التالية عنكِفسماءُ بلادي لمْ تَعُدْ تتسِعُ لِحُروفي”
“كُلُّ قصيدَةٍ وبشاعِرِها مُعجَبة”
“عندما أمدُ يدي لرأسِكِوأترُكُها تغوصُ في أعماقِ شَعرِكِ العربيأشعرُ بأني أملِكُ وقتَها اليدَ السِحرية”
“لو أني إقترَضتُ يوماً آخراً قبل موتييا تـُرى هل ستَترُكيني أعيشُ فيكِحتى أختمَ حياتي بالحُبْ”
“كُنتُ أعقَلُ رجالِ الأرضوعندما أحبَبتـُكِصرتُ أكثرَهُمْ طيشاً وجنوناًلأني أعلمُ جيداًأنَّ النِساءَ تميلُ عقولُهُنَّ لِلرجال المَجانينْ”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“على سريرِ الموتيرى المُؤمِنُ شريطَ ذكرياتِهِ الجميلِ في حياتِهِأما أنا فسأتذكرُ نفسيكم كُنتُ رجُلاً عاشِقاً رائِعاً مُدهِشاًذو جُنونٍ عادِلٍ عندما أحبَبتـُكِ يا حبيبتي”
“لن يهزمني الحب عندما أحبكبل ستهزميني أنتكي أفتخر بك امام الرجال الذين لم يذوقوا حلاوة الهزيمة على يد إمرأة”
“أجمَلُ بيانو عزَفتُ عليهِ أحلى سيمفونياتي الأدبيةهي أنامِلُكِ البيضاءَ الطويلة”
“أنا رجُلٌ لإمرأةوليس ذَكَراً لأنثى”
“ليتني تميمة سِحرٍ مُعَلقة على صدرِهاألعَنُ كُلَّ رجُلٍ يقترِبُ منها ألفَ لعنَةٍ ولعنة”
“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”
“الحبُ أنْ أوقِفَ قلَمي عن نزفِ الحِبروأضع محلَهُ قلبي لِيَنزِفَ دماً حُباً لكِ”
“على يبدو أني سأعتكِفُ فيكِ كثيراًوأصلي كثيراًوأصومُ كثيراًوأدعو كثيراًوأخرِجُ كَفارةً لآلافِ المَساكينكل هذا لأني فكرتُ لِلَحظَةٍ بالفراقِ عنكِ”
“أنا لا أريدُ ميناءَ سَلامٍ في الحُبأنا أريدُ البحرَ كلهُ لذلِك دَعي عينيكِ تـُصَفِقُ ليكي أغرقَ فيهِما”
“مُحتَرِفٌ أنا في كِتابَةِ الشِعرِ وتقمُصِ المَشاعرومُبتَدىءٌ أنا في قِراءَةِ شَفتيكِ”
“لو لمْ تكُنْ الأنوثةُ ذاتَ نظَرٍ حادلما أضافوا تاءَ الـتأنيثِ لِلبَصيرة”
“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”
“لو نبأتني عرافة بأني سأحِبَكِلكُنتُ أجهِزُ قلبي قبلَ ألفَ عامولما كنتُ ألعبُ لُعبَة #النـُقـُل# بالحصىوما كنتُ أمسِكُ قلمي لِلكتابَةِ حتى تأتيلو نبأتني عرافَة بأني سأحِبَكِلما كُنتُ أضَعُ على رقبَتيخرزَة العينِ الزَرقاءخوفاً مِنَ الحَسدوكنتُ ألامِسُ وجهَكِ القَمري العاليلذلك يا حبيبتيكان حُبُكِ لي مُفاجأةَ العَصرِ الحديث”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“لنْ أتمَنى الحُبَ بل سأتمَناكِولن أحلُمَ بالعِشقِلأني لنْ أعشقَ سِواكِولن أموتَ على سريريبل سأموتُ بمُحياكِولن أختـُمِ حياتي بكَلِمة أحِبُكِبل سأختـُمها بأحِبُكِ يا ملاكي”
“عندما أنظرُ إلى عينيكِوكيف تنظُمان الشِعرَيبدأ الشَكُ القاتِلُ يَدخلُ لِعَقليعن قلَمي وكِتاباتي”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“مُتَهمٌ بكِوالجميعُ يُلاحِقـُني بكِفأترُكي وجهَكِ يُدافِعُ عنيوأترُكي حُبي لكِ يتحَدثُ عني”
“لمْ يمنَحني الزمانُ شرَفَ الموتِ عليكِبل منَحني ما هو أفضَل,وهو العيشُ مِنْ أجلِ إبتسامَةِ شفتيكِ”
“في الآونَةِ الأخيرةصارَتْ تتوهُ كثيراً قِراءاتيمع أنني أشَددُ التركيزَ في عينيكِفتَّشتُ في كُل كُتبِ الأرضِبحَثتُ في الإنجيلِ والتوراةِتعمَقتُ في عيونِ المَهاصوَّرتُ أمامي عيونَ المَلِكاتِلكن اللُغزَ الذي أراهُ فيكِحيَّرَني وحيَّرَ حُروفي وكلِماتيبعدَما تاهَتْ فيكِ كُلُّ أقلاميمزَّقتُ خلفَكِ كُلَّ كِتاباتي”
“مُسافِرٌ أنا بكِتاركاً وَرائي إرثاً كبيراً مِنَ القصائِدوأنا أعلمُ أنكِ المُستَقبلُمُسافِرٌ بكِ حدَّ المَجهولحدَّ اليقينِ أو اللايَقينكثيراً يا حبيبتيما أرددُ إسمَكِ قبل كُل رِحلةوعند كُل نِهايةأضحَكُ كثيراً وكثيراًوكأني لا زِلتُ في البداية”
“لا تبحَثي عني كثيراًفغالِباً ما أكونُ خلفَ إبتِسامَتِكِأو عُصفوراً يُزَقزِقُ للعالَمِ مِنْ كتفيكِلا بأس يا حبيبتي إنْ ضحِكتِ بوَجهيكضِحكَةِ ليلى بوَجهِ عنتَرة في أولِ مرَةلا بأس إنْ رقَصتِ على أوراقيوأنا أصَفِقُ لكِ بشَكلٍ جُنونيلن تجدي رجُلاً مِثليولن تزرَعي حَقلاً مِنَ الوُرودِمِثلما زرَعتيني على يديكِلا تبحَثي عني كثيراًفأنا يا حبيبتيساكِنٌ منكِ وفيكِ”
“كلما أنطِقُ إسمَكِأشهَقُ مرتين مِنْ شِدَةِ الحُبوكأنَّ إسمُكِ ليس هَيناًوأحتاجُ لِقَلبين يا حبيبتيقلبٌ ينبِضُ لكِوالقَلبُ الآخرْ لِنُطقِ إسمكِ”
“قلبي وعقلي في حالَةِ شِجارٍمَنْ يُحِبُكِ يا حبيبتي أكثَرْواللهُ أعلَمُ بنوايا العاشِقين”
“لا يُعجبُني الحديثُ معكِإلا عندما تتشابَكُ نظراتَناوتتعانَقُ أصابِعَناوتدورُ حولَ رأسَينا ملايينُ النجوم”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“حتى لو أني بعتُ عُمري مِنْ أجلِكِسأشتَري الثاني كي أحِبَكِ فيه”
“أحِبُكِ كما يُحِبُ الفلاحُ أرضَهْوأخافُ عليكِكما يخافُ الصوفي عرضَهْوأحترسُ مِنكِكما يحتَرِسُ الشاعِرُ بعضَهْ”
“أحِبُكِ...حتى يَتِمَ إكتشافُ أبجَديةً جديدَة للعِشقْ”
“لم نتَفِقْ مَنْ يُحِب الثاني أكثَرْلكننا إتفَقنا أنْ تترُكي أنامِلَكِتأكلُ أطرافَ قلبي”
“المرأة مِثلَ قطفِ العِنَبْإذا أفرَطتهُ في الحُبتحولَ إلى خـُرافَةٍ نبيذية”
“ترَّفقوا بالعاشِقاتْفإنهُنَّ كالقِطَطْإذا إشتاقَتْ تـُؤذي نفسَها ومَنْ حولَها”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”