“عندما أحبَبتـُكِقررتُ أنْ أحِبَكِ بالمَعكوسكي تـُصبحي مُرادِفَتي في الهوىوالأحزانُ هي أضدادُكِلذلِك قرأتُ جسدَكِ معكوساً”
“المرأة لا تريد من يعلمها الحبالمرأة تريد من يطبقه عليها”
“إهتزازُ صوتي عندما أنادي عليكِأشبَهُ بزلزالٍ يَضرِبُ أعماقيلستُ أريدُ مِنْ إسمِكِ شيئاًلكني أريدُ أنْ تنظُري بعينكِأني عندما أحِبُكِينقَلِبُ الشِعرُ على الشاعِرْ”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“لستُ شاعِراً لأي حاكمٍ أو أميرٍ أو مَلِكْ,إني شاعِرٌ لِبَلاطِ عينيكِ الكريمتين”
“أنتِ أعقَلُ مِنيوأنا مجنونٌ بكِ”
“مُنذ رأيتُ وجهَكِ العرَبي الساحِرْوالعالَمُ لا يقتنِعُ بوُجودِ القارَةِ الثامِنة”
“أولُ إمرأةٍ تقِفُ في طابورِ عيد الحُب هي أنتِوآخِرُ رجُلٍ يقِفُ في طابورِ عيد الحُب هو أنا,فكيفَ نلتَقي؟؟”
“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِلو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِلو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِلو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِولكن لأنَكِ إمرأةسأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
“جنونُ الحُب هو الحَقُّ الكامِلُ الذي يُؤديهِ الرجُلُ لأي إمرأةفلو كان كُلُّ الرجالِ مَجانينٌ في الحُبلما كان هناكَ محاكِمٌ شرعية للطلاق”
“القهوة إمرأة مُدَللة في حلاوتِهاوقاسية في مرارَتِهاوجورية في رائحَتِها”
“ــــــ الرجُلُ الحقيقي ــــــلا يكونُ سَبباً لِبُكائِهابل يكونُ قِمَة فرحِهاولا يكونُ سبَباً لألمِهابل يكونُ شفائَها مِنَ الماضيويدُقُ بابَ بيتِها لِيدخُلَ إلى قلبِهاولا يُعايِرُها بماضيهابل يفتَخِرُ أنهُ حاضِرُها ومُستقبَلهاولا يستَغِلُ ضعفَهابل يكون سندَها في الدُنياولا يعصاها لأنَهُ قوّامٌ عليهابل يُطيعُها لأنهُ مِثلهاولا يقولُ لها: تزوَّجتـُكِ لأني أريدُ الجَنةبل يقولُ: تزوجتـُكِ لأني أريدُكِ معي في الجنةولا يترُكُها عندما تحتَاجُ لهُبل يحتاجُ لها في كُل الأوقاتولا يتحدَثُ معها بلِسانِهِبل يتحدثُ معها بقلبِهاولا ينهَرَها لأنَّها لمْ تـُنجِب الأطفالبل يُقنِعُها أنهُ لا يُريدُ أطفالاُيُنازعونَهُ المنامَ في أحضانِهاولا يُشَبِهُها بأي شيءٍ جَميلبل يُقنِعُها أنَّ الجَمالَ يتشَبهُ بهاولا يقولُ عن سيئاتِها لأهلهِ أو أهلِهابل يسترُ عليها ويُسيءُ لِمَنْ يستَغِلُ سيئاتَهاولا يُخبِرُ أحداً عن إيجابياتِهافالمالُ لا يحسِدُهُ إلا أهلِهِولا يكونُ رجُلاً لِيتزوجَهابل يتزوجَها لأنهُ رجُلهاولا يترُكها في حيرَةٍ مِنْ أمرِهابل يتحيَّرُ كيف يُراضيهاولا يُقَدِمُ لها الوردَ في عيد الحُببل يجعَل العامَ عيداً لهاولا يُفارِقها مِنْ أجلِ العمَلبل يعمَلْ كي لا يُفارِقهاولا يكونُ سبَباً لِجُنونِهابل يكونُ جُنوناً تعشَقهُولا يُطَبِقُ عليها عدلَ الدينبل يكونُ عادِلاً معها بالدينوفي النهايةخاتِمٌ ووردَةٌ حمراء وطرقَة على بابِ بيتِهاوعندها عَهدٌ مني لِكُل رجُلٍ أنَكَ عندما تدخلُ لِبَيتِهاستبدأ حياتـُكَ في الجنة”
“سأرَتِبُ شعرَكِ بالطريقَةِ التي أريدْوليس كما تـُريدينوأختارُ لكِ لونَ شِفاهِكِ كما أريدوليس كما تختارينوأنتَقي لكِ العِطرَ الذي أحِبُهُوليس كما تـُحبينوألبِسُكِ فستانَ السَهرةِ الذي تختارُهُ عينيوليسَ كما تَرتَدينفأنا عاشِقٌ وليس على العاشِقِ حرَجْ”
“رواية ألفَ ليلَةٍ وليلة لا أصَدقـُهالأني عشِقتـُكِ مُنذ أولِ ليلة”
“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
“لأني أحِبُكِأحِبُ أيضاً كُلَّ شَيءٍ إرتبطَتْ بهِ تاءُ التأنيث”
“سأكونُ هارونَ الرَشيدِ في الحُبأحِبُكِ عاماً وأموتُ بكِ عاماً”
“بارِدٌ جداً هذا الليلوأشعُرُ بالتجمُدْ,كُلُّ هذا لأنكِ غادَرتِ فِراشي”
“مُنذ ألفِ عامٍ وأنا أكتبُ عنكِولم أتعدى حُدودَ القصيدة”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“في هذا الليلأصبَحتُ جاهِلاًكيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِوأصبَحتُ جاهِلاً بعِلمِ التنويرْوصِرتُ لا أفرقُ بين القليلِ والكَثيرْولا أميزُ جيداً بين الرياحِ في صَدرِكِوبينَ الزَمهريرْفي هذا الليللنْ أكتـُبَ كثيراًفقدْ ترَكتُ مملَكة الشِعرِ خَلفيلأتعلَّمَ على يديكِ أصولَ التَعبيرْ”
“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“لم يَعُدْ عندي شِعرٌلم يَعُدْ هُناكَ في واحَةِ الحُبِنبعُ ماءٍ ولا ظلٌّ ظَليلُوإني لستُ بخيرٍ لكني أحِبُكوجسَدي ضعيفٌ وهَزيلُقد مُتُّ على يديكِ ألفَ مرَةٍفقولي لي يا حبيبتيماذا للنِساءِ أنا سأقولُ؟”
“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
“أنا لا أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ الرجُلَ بقَداسَةِ الحُب,إنما أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ المَرأة أنَّها هي قداسَة الحُبْ”
“أنا لم أحِبَكِكما تعرفين عن أبطالِ القِصَصِ والرواياتْولا حتى أبطالِ الكُنوِز والمُغامَراتْإنما أحبَبتـُكِبطريقةِ كِتاباتي للأحرُفِ والكلِماتْبحَضارةِ العاشِقِ البدويبفصاحَةِ إمرؤ القيسوعنترةً مَلِكُ المُغرَماتْأنا لم أحِبَكِوكأني رجُلٌ واحِدٌبل كنتُ رجُلاً يجمَعُ الكثيرَ مِنَ الصِفاتْوالكثيرَ مِنَ الأمنياتْوكنتُ شاعِراً إستطاعَ بشِعرهِأنْ يُحصي عددَ النجومِويرسُمُ على جبهَتِكِ أحلى الأبياتْ”
“لا تثِقي بي في قصائِديبل ثِقي بي عندما أحِبُكِ”
“وعندما تضحَكُ حبيبتيأعلمُ جيداً بأني ربحتُ في كل معاركيضدَّ الحُزنِ وضدَّ الجَهلِ وضدَّ التخلُفِ وضدَّ ثقافةِ العيبِوضدَّ حُكمِ الأعرافِ بالنِساءِ في بلادي”
“المرأة ذاتَ العيون الواسِعةتقدِرُ أنْ تـُسقِطَ في عينيهاجميعَ النـُجومِ,ولكن لا يسكنُ في سمائِها سوى قمَرٌ واحِدْ”
“مرهِقٌ جداً التفكيرُ بكِ وأنتِ لستِ عندي”
“النساءُ يُفَضلنَ القهوة لأنَها تـُشبِهُهنوالرجالُ يعشقون القهوة لأنها تـُشبهُ النِساءْ.”