“اعتدت على ان اكون قوياً معِك ، التجىء اليكِ فى ضعفى لتجعلى منى رجلاً اقوى ، لكننى لم اخلق فيكَ القوة كما فعلت معى، و لا افخر بهذا… كم هو سىء ان تكون علاقتنا بهذا الشكل، تشدين من أزرى لأحبطِك، تجعليننى قوياً لتضعفى، تحميننى لأهاجمِك ، تغفرين لى لأزداد قسوة… لا أدرى كيف تمكنت من احتمالى بتلك الصفات طوال تلك المدة! لست بسىء …لست بسىء على الاطلاق، لكننى اصبح كذلك معك …لا ادرى لماذا و لم افهم يوماً سببا لذلك”
“أنا ساذجة ، ادرك بأنى ساذجة …لكن لا قدرة لى على ان اكون امراة أخرى! لا قدرة لى على أن اكون خبيثة ، ادرك بأن امرأة واضحة لا تغرى… ادرك ان الغموض يحيط المرأة بهالة جذابة ، لكن لا قدرة لى على أن اكون خبيثة أو غامضة ، انا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر فى مقهى هادىء بينما تحتسى كوبا من الشيكولاتة الساخنة فى جو ممطر”
“لست بسيء على الاطلاق ,, ولكنني اصبح كذلك معك”
“تظن هى بأن أهل البحر أكثر حناناً ممن يعيشون بعيدا عنه”
“أحببتُك كثيرا .. وفعلت من أجلك الكثير ..فكيف استطعت أن تهرب مني على الرُغمِ من كُل ( ذلك ) الحُب .. ؟! ..كيف تسربت من بين أصابعي ! .. كيف تسربت مني أنا المُتشبثة بك بكُل جوارحي .. ! ..أُدرك بأنك كقطرةِ زئبق .. من الصعب الإمساكِ بك .. لكني لم أغفل عنك أبدا .. فكيفأفقدُك .. ! ..”
“غادرت ! .. فشعرتُ بأن روحي قد غادرت معك .. ! ..”
“تقول أني ( أُجيد الثرثرة ! ) .. ! .. لكني اعتزلت الثرثرة مُنذ أن تركتني خلفك واخترتامرأة ( كاملة ) أُخرى ! ..باتت حروفي باهتة ! .. ذابت ألواني يا عزيز حتى غدوتُ كخريفِ بائس ! ..ماتت أحلامي الكبيرة .. ! .. ماتت أحلامي يا كُل أحلامي .. ! ..”
“كم كان سهلًا إرضائي ! .. كم كُنت سهلة ! ..”
“كم هو سيء أن تكون علاقتنا بهذا الشكل ! .. تشُدين من أزري لُأحبطك ! .. تقويني لتضعفي! .. تحميني لُأهاجمك ! .. تغفرين لي لأزداد قسوة ! ..لا أدري كيف تمكنتِ من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدة ! ..لستُ بسيءِ .. ! .. لستُ بسيءِ على الإطلاق ! .. لكني أصبحُ كذلك معك ! .. لا أدري لماذاولم أفهم يوما سبب ذلك .. ! ..أفتقدُكِ بشدة ! .. أفتقدُ أمان تُحيطني به على الرُغمِ من خصالي اللعينة ! ..اشتقتُ إليكِ .. ! .. اشتقتُ إليكِ كثيرا .. ! .. أكثر بكثير مما كُنت أتوقع ومما تتخيلين ! ..أخشى أن أكون قد خسرتُكِ ! .. وأخشى أن تغفري لي فتُحرقيني بمغفرةِ لا طاقة لي علىتحملها ! ..”
“أفتقدُك ! ..أفتقدُكِ بشدة ! .. يبدو أنني متورطُ بك أكثر مما كُنت أظن ! ..لكني لن أخنع ! .. ولن أطلبَ منكِ عودة لأني أُدركُ جيدا بأنكِ أنتهيتِ مني .. ! ..”
“كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأنيأنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئا من وسادتك هذه .. !! ..”
“آهِ لو تدري كم كُنت أتوجع .. ! .. كان وجعي يصهرُ عظامي .. ! ..كُنت أشعر وكأن حبرا أسود يسري في عروقي .. وكأن قلبي يضخ السواد .. ويؤلمأرجائي .. ! ..”
“أنتظرتُك وأنتظرتك وأنتظرتك ولم تأتي .. ! .. مضى أسبوع وأسبوعين وثلاثة .. ولم تُشفقفعُدت أستجدي رضاك بعدما شعرتُ بالخطر .. ! ..تغضب كثيرا حينما أسألك .. أُتحبني .. ؟! ..مارأيكِ أنتِ .. ؟! ..أخبرني أنت ..نعم , أُحبك .. ! ..لا أشعرُ بهذا ..”
“متى تُدرك بأني تعبت من النهايات المفتوحة ياعزيز .. تظن أنت بأن النهايات المفتوحةأسلم .. ! .. وبأنها أخف وطأة .. ! ..لكنها تستنزف سنواتِ غالية من أعمارنا ياعزيز .. تستنزف أحلاما وآمالً كبيرة .. ! ..لا أحلم بِحُبِ مثالي .. ! .. ولا أرجو علاقة سرمدية .. كُل ماأتمناه ياعزيز علاقة سوية ..يكسوها الوضوح .. والصدق والإخلاص .. ! ..”
“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”
“كُنت أشعر وكأني بحلم .. .. ! ..كُنت أشعر بأني كالأشباح .. ! .. شعرتُ بأني غير مرئية .. ! ..تتحرك الأشياء حولي وتتعالى الأصوات .. ولا قدرة لي على فعل شيء أو تحريك شيء .. !”
“أخبرتك مرة بأني لا أشعر بقوتي إلا ( معك ) وبأني لا أشعر بضعفي إلا ( أمامك ) .. ! ..أجبتني بأنك لا تشعر بضعفك إلا ( معي ) ولا تشعر بقوتك إلا ( أمامي ) .. ! ..وهُنا فرق .. ! .. فرقُ كبير بيننا .. ! ..”
“تركتني خلفك .. وفي قلبي بعضُ حيرة .. وكثيرُ من وجع .. ! ..”
“رفعت رأسي للسماء ودعيت الله .. دعيته أن تَعود إلي .. أنْ لا يحرمني مُنك .. وأن يَغفرَ ليدعوتي السابقة في انتزاعك من قلبي .. ! ..أتعبني غيابك ياعزيز .. ! .. أتعبني كثيرا .. ! ..”
“لطالما كُنت استفزازيا ياعزيز ... لكني أشتقتُ لك كثيرا ..أفتقدُك بشدة .. أفتقد استفزازك لي .. ومحاولتك لإغضابي ومن ثم لإرضائي ! ..”
“في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُبلا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني .. ! ..”
“يحقُ لك أن تَشك بذكائي فإمرأة تُغرم برجُلِ مثلك إمرأة يُشك بالكثير من قُدراتها .. ! ..”
“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”
“أتدري ياعزيز .. دائما ماتخبرني بأنك تحُبني .. لكني لا أشعر بها فعليا .. إلا في اللحظاتالنادرة التي تقولها بشكلِ مُختلف .. ! ..أحبك كثيرا حينما نتحدث ونتحدث ونتحدث .. وفجأة تقول لي : جُمان , طالعيني .. ! ..أنظرُ إليك بعدما تدب حرارة الخجل في جسدي .. وتُحرك شفاهك بدون صوت : أ ح بك .. ! ..أحبك حينما نكون مع أصدقائنا .. وتَتغافلهم .. وتُحرك شِفاهك بها .. ! ..”
“أسندتُ رأسي على كتفك .. أود أن أحتفظ بك لأطولِ فترةِ مُمكنة .. هل تترك التدخين منأجلي .. ؟وضعت رأسك على رأسي .. مما تخشين .. ؟ ..أخشى على قلبك الصغير .. ! ..أجبتني : لا تخشي على قلب تُحييه .. ! .. أنتِ مُتغللة في شرايينه .. ! .. فلا تقلقي ..”
“كُن رجلاً معي ولن يُكسر فيك شيء .. !! ..كيف أكون رجُلاً وأنتِ تحرميني من مُمارسة رجولتي .. ! ..”
“ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنياباسمك ..أتدري ماالأكثر إيلآما ..؟ .. إنكارك لهذا .. !! .. ماأسهل إنكارك يارجل .. تُنكر كل شيءببساطة .. وكأن شيئا لم يَكُن .. !! ..دائما أنت ( لم تفعل ) ودائما أنا ( أفتعل ) المشاكل ..”
“الماضي هو المرجع الذي يشكّل صورة حاضرنا.. وملامح مستقبلنا.. فلماذا نظن بأننا قادرون على طيه وعلى السعي قدماً؟”
“بعض المقطوعات برزخية بلا أدنى شك، عندما تستمع إليها تشعر بأنّك عالق في مساحات ممتدّة النهايات حتى لا تنتهي”
“أننسى أسباب تغيرنا يا هذام؟ أم تظل أسبابنا حية في ذاكرتنا؟”
“في داخل كل إنسان وطن خاص به.. الإنسان لا ينتمي إلى رقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخله”
“أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي !.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟ !!!”
“لم يتبق مني سوى القليل.. القليل جدا وامرأه مثلي تدرك جيدا بان ما تبقى منها لن يرضي رجلا مثلك! لم تقبل بي حينما كنت اتنفس تسامحا وانبض مغفره”
“استيقظ كل يوم بانتظار امر يحدث”
“نظرت الي بعينين رقيقتين: زوجتي.. زوجتي اجمل امرأه في الدنيا”
“ماتت احلامي يا كل احلامي”
“غيابك مر يا قصب السكر”
“علاقتنا كانت اطهر من ان يدنسها مزاج رجل مريض مثلي”
“لست بسيء.. لست بسيء علي الاطلاق.. لكني اصبح كذللك معك.. لا ادري لماذا ولم افهم يوما سبب ذللك”
“اعتدت علي ان اكون قويا معك التجىء اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا اقوى”
“علي الرغم من انك تتنصل دائما من عروبتك وشرقيتك.. الا ان افعالك كلها تدل علي انك شرقي حتى النخاع..”
“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكونرجُلي طويل .. ! ..أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..ياربي ع السخافة .. ! ..والخامس .. ؟ ..الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..لماذا .. ؟ ..لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..أجبتك : رُبما .. ! ..لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..سألتني : لماذا .. ؟ ..قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟وماذا قرأتِ .. ؟! ..مالا يليق .. ! ..فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”
“ليلتها، كنت قاسياً معها.. لكنني لم أعاتبها خشية أن تعاود الغياب.. ولم تسألني هي عن سبب خشونتي، ربما لأنها كانت تدرك أسبابه!.. كنت خائفاً جداً لأنني أعرف بأنني قاب قوسين أو أدنى من اختفائها!..سألتها بعد ذلك بأيام: كيف تفعلين هذا؟!.. كيف تختفين فجأ وتظهرين فجأة؟!..قالت بسخرية: أتظن بأنني ساحرة؟!..- لماذا تجيبين الأسئلة بالأسئلة؟!..”
“أنا رجل لايخاف الموت.. لكني احترمه ، احترمه أكثر من أي امر آخر .. احترم غموضه ، هيبته و وقاره الذي لايضاهيه وقار ! وقور هو الموت بحضوره، بموته بسواده، بصمته وبروده .. وقور هو بكل مافيه”
“كنت مؤمناً بأن البكاء من شيم النساء .. لكن الحياة علمتنّي أن البكاء من شيم الأسوياء”
“أتدري يا عزيز.. أنا على قناعة بأن النساء خلقنَ من سكّر.. النساء لسنَ إلا مخلوقات في غاية الحلاوة.. لذا من السهل إذابتهن.. لكن المرأة/ السكر حيت تذوب.. لا تعود كما كانت يا عزيز.. بل تختفي و تتلاشى وكأنها لم تضف يومًا طعمًا حلوًا إلى رجل..”
“صدقني يا عزيز ما النسيان الا ادعاءندعي النسيانلنقنع الاخرين و أنفسنا بأننا قادرون علي المضي قدماوعلي أن يكون في حيواتنا أشخاص جدد وعوض جديدوحياة أخري ندرك جيدا بأنها ستظل ناقصةلكن الموت في الحقيقة لاعوض لهكخسارتكففقدك لا يعوضه مال ولا زوج ولا ولدقلت لي مرة بأننالانفقد سوي ما نخشي فقدانهولم أؤمن وقتذاك بما قلتظننت حينها بان القدر لا يفرق ما نخاف خسراتهوبين نا لايؤثر بنا غيابهلكنني اليوم اعرف باننا لا نفقد سوي ما نخشي فقدهلاننا عادة لا نشعر بفقدان ما لايشكل لنا أهمية تذكر…………………………………………………………أذكر بانك قلت لي يوما بانك مؤمن بان الحب دوما ينتصرقلتصدقيني جمان مؤمن انا بان الحب يصنع المعجزاتلكنني اعرف اليوم كما تعرف جيداان الحب اضعف من ان يخلق معجزةأو ان يغير قدرا و مصيراالحب لا ينتصر في كل معاركه يا عزيزيخسر الحبيخنع ويضعف وينهار و أحيانا يموتلكنه لا ينسي بكل حالاتهانتظرت ان تشملنا كرامة او ان تنقذنا معجزةلكن المعجزات لم تعرف طريقنافتباعدت خطانا عن بعضنا بعضاواصبح لكل منا مصير مختلف وارض بعيدة وطريق جديد”
“صدقني يا عزيز لقد تسببت لي بكل أسباب البكاءولقد جربت انا بسببك كل انواعهثق بي يا عزيز لا شئ يؤلمكدموع القهردموع القهر أكثر ملوحة من سواهاثق بأمرأة اعتادت علي الملوحة كما لو أنهاعاشت طوال حياتهاك سمكة”
“فجاءة ! انتهت المكالمة ..قررت ان تنتهي المكالمة فجاءةفقطعت الخط من دون اي اعتبار للانسانة علي الطرف الاخرارسلت اليك لحظتها رسالة كتبت” لماذا تفعل بي هذا؟ “أجبتني” مزاجي “مزاج؟ كيف ارتضيت ان اقضي عمري بالشكل الذي يرضي مزاجكاي مجرم ان يا عزيزاهديتك مرة كتابmen from mars women are from vennusطلبت منك ان تقراءهفأخبرتني ان الكتب الانجليزية تشعرك بالمللطلبت لك عبر الانترنت نسخة عربية من الكتابوسألتك بعدها بشهر ان كنت قد قراتهفبررت لي عدم قرائتك له بضخامتهفلخصت لك اياه في 6 صفحات لكنك لم تجد وقتا كافيا لتقرأهاطلبت منك أن تقراء الكتاب من أجلنا يا عزيزمن أجل مستقبل أفضل و علاقة أعمقولم تفعلوكأنك زاهد بعلاقتنا كلهاتبدو لي زاهدا فيها يا عزيز”
“مأساة الالف عقدة تبجأ بغلطةو لقد كنت غلطتيالتي تسببت بمئات العقد”