“لست أفهم لما نحتشم في حالة الحزن وكأننا نخفي حزننا في عتمة الألوان الغامقة وتحت ملابس واسعة ..ما أفهمه هو أننا حقيقة نبدو في مظهر محتشم حينما نكون في حالة حزن ..”
“مؤمنة أنا بأن لكل شخص فينا (تجارب) حبلكن في حياة كل منا (حكاية حب) واحدة لا تتكرر”
“// الْعُروبَــــــ♥ـــــــة //ُمَرَضٌ وراثِيٌ لا يُرْجَى بَرؤُه مَرَضٌ نَتَعْايَشُ مَعَهُ أَيْنَما كُنّا وَحَيثُما ذَهَبْنا!!فَلا قُدْرَةَ لَنا عَلْى التَّخَلُّصِ مِنْهُ حَتْى وَ إِنْ رَغِبْنا وَ سَعَيْنا وَ تَطَبَّبْنا__________________{!أثيــــر عبدالله / {في ديسمبر تنتهي كل الأحلام”
“هي امرأة لا تؤتمن في الحضور..قد تغادر في أي لحظة ولا تعود..و أمثالي لا يعبث معهم في أمور الغياب.”
“لا خير في رجل يكره وطنـه”
“أشفق عليك أنك أخطأت وعصيت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحلَ عليك! .. أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت .. أشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب .. أشفق عليك يا عزيز لكنني مع ذلك لن أغفر لك!”
“تظن أنت بأننا قادرون على أن نبتدئ من جديد .. لكن البدايات الجديده ماهي الا كذبة نكذبها ونصدقها لنخلق أملاً جديداً يضيء لنا العتمة , فإدعاء إمكانية بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحقن به أنفسنا لتسكنَ آلامنا ونرتاح.”
“في هذا الزمن، نحنُ لانُميّز مابين الأسوياء والمنحرفين. . فمظاهر النوعين باتت تتشابه، وسلُوكيّاتُهم تكاد أن تُصبح ذاتها.”
“أن أُمارس بعض السلُوكيّات اللاسويّة لايعني أنني رجُلٌ لا أخلاقي،”
“كمْ أتوق لأن أُكرّم كل امرأة في عِيد النساء، فعيدُ الأم ليس للأمهات فقط. . عيدُها هو لكلّ امرأة يَضُخّ جسدها هرمون الأستروجين.”
“ـ الانتماء! ، أخبريني أنتِ .. ماذا يمنَحُنا الانتماءـ أظُنّ بأنّه يخلُقُ لدينَا "أحياناً" مساحة صغيرة من الأمان. ـ الانتماء إلى الأوطان، الأديان، العشائر، العائلات، القوانين..ليس سِوى قيّدٌ يقيّدُنَا، قيدٌ يجعلُ حياتنا أصعب وأكثر تعقيداً.”
“لَمْ يعد يُخيفُني شئ بعد أن عرفتُها سِوى أن أخسرها. .”
“حينما جئت إلى لندن قبل قرابة التسعة عشر عاماً.. جئتها هارباً من كل شيء.. من أن يشارك عشرات الأشخاص في صنع قراري رغماً عني”
“الوطن هو تلك الأرض التي يلعن كل جميل فيها، والتي تلعن كل من يغادرها.. وليس أمامنا إلا أن نختار، فإما أن نشقى فيها وإما أن نشقى بعيداً عنها..”
“احتاج الى مساحه من الايمان لتجمعنا”
“ابتسمت لشيء لا قدرة لي علي تفسيره”
“الكتب لا تولد الي مع الخيبات”
“الموسيقى حالة لا تفهم .. لا تفهم!.. حالة تجعلنا نشعر بكل ما يمكن أن نشعر به.. الموسيقى تجردنا من كل ما هو مزيف .. تزيل فينا التزيف، التدليس والبهرجة الكاذبة .. الموسيقى حالة من حالات الخلق الإنسانية كالكتابة تمامًا”
“لجسدك رائحة القصائد!...وهل للقصائد رائحه؟ .. للقصائد رائحه لا يميزها الا الشعراء..اانت احدهم؟..انا قلم مجرد قلم ماذا عنك؟ ..انا حكايه”
“ولا ازال، حتى هذه اللحظه، غير مدرك كيف تستشهد امرأه في آخر مراحل الثماله بأحاديث قدسية!”
“الحب يفعل بنا ما لا يفعل بنا أي شئ آخر”
“الحياة لئيمة .. لئيمة جداً مع الاذكياء وكأنها تعاقبهم على محاولتهم لفهمها ولسبر أغوارها”
“يخيل لي احيانا ان الاقدار تسرق من افواهنا التوقعات لتدونها كأحداث مستقبلية .. لذا بت حريصاً جداً مع القدر .. اصبحت لا اتفوه بأمور قد يخطفها من فمي ليقيدها في دفتر المستقبل ويحققها من دون رغبة فعلية مني بأن تتحقق !”
“هكذا تفعل دومًا يا عزيز..تنتظر أن يصل كل شىء إلى ذورته حتى تفسده وتنيهه بسذاجة! تعشق إفساد لحظاتنا وكأن أعماقك تأبى أن نطمئن ونسعد”
“البداية هى نصف كل شىء”
“اعتدت على ملوحة جراحنا ..اعتدت على طعمها..أصبحت كالسمكة التى تتنفس الأكسجين الذائب قى الماء المالح بعد أن اعتادت العيش على ملوحته السمكة التى تموت حالما تتنفس هواءًا نقيًا خارج هذه الملوحة”
“لا أفهم كيف ترفعنى بكلمة رقيقة إلى السماء السابعة وكيف تضربنى يقاع الأرض السابعة بكلمة آخرى رهيبة”
“أشعر بك كفيروس شرس يتصاعد فى أنفاسى ..يصول ويجول ويقتل فى خلاياى المقاومة”
“دائمًا ما نحاول تخفيف وطأة الأحداث بكلمات غير مباشرة وكأن تسمية الأمور بمسمياتها تجعلها أكثر وجعًا وحدة”
“أنت خائفة...تخشين أن تخرجى من استعباده لك..لن تتمكنى من اجتياز محنتك ما لم تكسرى حاجز الخوف...تخشين الفشل بعيدًا عنه..حاولى أن تكسرى الحاجز”
“اشقت إليك..سأعود..لا استطيع أن أكمل- -جومانة لقد قطعت نصف المسافة ..أتعودين الآن بعد كل ذلك؟لا قدرة لى على التحمل أكثر ..تعبتما الأمر يا حبيبتى..أخبرنى..ماذا حدث؟لا شىء..ولكنى متعبة..احتاجك كثيرًا..الغربة تخنقنى..لا قدرة لى على المذاكرة”
“كان اليوم الأول الذى أخرج فيه بعد شجارنا، كانت الشوارع رمادية وكأنها رُسمت بفحم ورصاص”
“تصدمني قناعاتك المترسبة من مجتمع لا تحب فيه شيئاً.. تدعي بإنك أكثر انفتاحا منهم!.. تثور شكاً إن تعلق الأمر بإحدى نساء بيتك.. تفتش خلفها هنا وهناك مدعياً خوفك من أن تتورط في علاقة تظن أنت بأنها لن تسمو إلى درجة أن يطلق عليها علاقة حب.. تحاول أن تتذرع لي دوما بعلاقتنا الأسمى.. تدّعي أنت بأن علاقتنا مختلفة، بأنك مختلف عن رجال مجتمعنا وبأن نساءه لا يشبهانني في شيء!”
“أنا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر في مقهى هادئ بينما تحتسي كوبا من الشيكولاتة الساخنة في جو ممطر أحببتك”
“كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته.”
“في كُلِ شئ أفعله أجيد خلق البدايات، لكن نهاياتي دائمًا ما تكون مُعلقة!”
“شعرت ليلتها بأننا العاشقان الوحيدان في هذه الرياض، وبأن مدينةً جافةً كمدينتنا لم تشهد يوماً على حكاية حب تشبه حكايتنا ..”
“الحب هو هدية الله التي لا تقدر بثمن.. الحب حالة روحانية، حالة تجعلنا نتسامى الى أبعد حد، نتسامى الى حيث لا نعرف .. في الحب نشعر بأننا مباركون..مباركون للغاية.. نشعر بأن هالة من البياض تحيط بنا، بأن الله يحضننا بشدة، بأن الحياة أجمل من أن تكون مجرد محطة”
“الكتابة لم تكن هواية أمارسها في وقت الفراغ !بل كانت كالرغبات الحادة التي لانقدر على مقاومتها ! ولا نجيد السيطرة عليها !وإن كانت تنهكنا على الرغم من اللذة .”
“أصعب مافي الحب هو أن ترتبط عاداتك بالطرف الاخر لأن تلك العادات تعذبنا بعدما ننفصل عن من نحب··”
“ذكاء المرأة لا يكمن في قدرتها على أن تحبب رجلا فيها ،المرأة الذكية ليست التي تجعل من نسيانها أمرا صعبا ، المرأة الذكية هي التي تجعل نسيانها أمرا مستحيل الحدوث··”
“لما نجازف بنسائنا إن كنا نخشى خسارتهن!·· لما نظن دائما أنهن راغبات بالمغفرة وأنهنقادرات على ذالك، لما نقامر بالحب والاستقرار والراحة والأمان والطمأنينة والعشرة من أجل نزوة غالبا مانندم عليها”
“لو ماتت امرأه لأن زوجها خانها،لمات نصف نساء الكون··”
“أنا رجل يؤمن بأن الخذلان ماهو إلا سلوك رجولي بحت·· نحن فقط من نخذل بعضنا·· نحن من نخذل أنفسنا، نحن من نخذل النساء ··!”
“يحق لك ان تشكك بذكائي , فامرأه تغرم برجل مثلك امرأه يشكك بالكثير من قدراتها ,,”
“إلهي لو تدري كم بت أمقت النساء،كم بت أخشاهن! أتعرف بأن النساء لا يتامرن إلا لأذية النساء··؟!··”
“أنا شخصيا لا أحب إيذاء أحد . . لكنني لن أغفر لمن يفكر في إيذائي. .”
“لا أحب أن تقرأ رجلي امرأة أخرى”
“تتذرع دوما بأنني لا أتفهم . . ولم أفهم يوما كيف يكون ( التفهم ) برأيك! ، لست أدري كيف يكون ياعزيز . . ولا أظن بأنني سأفهم . .”
“أنام كل ليلة وأنا على يقين من أنني بذلت كل مابوسعي . . وتنام كل ليلة وأنت تدرك بأنك لم تفعل بعضا مما أستحقة”