بثينة وائل العيسى
صدر لها :
1- ارتطامٌ .. لم يسمع له دوي ( رواية ) عن دار المدى - سوريا 2004
2- سعار ( رواية ) عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر - بيروت 2005
3- عروس المطر ( رواية ) عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بيروت 2006
4- تحت أقدام الأمهات – رواية، عن الدار العربية للعلوم 2009
5- قيس وليلى والذئب - مجموعة نصوص، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بيروت 2011
6- عائشة تنزل إلى العالم السفلي - رواية، عن الدار العربية للعلوم ناشرون - بيروت 2012
7- كبرت ونسيت أن أنسى - الدار العربية للعلوم 2013
8- بين صوتين؛ فنيات كتابة الحوار الروائي، الدار العربية للعلوم 2014
9- خرائط التيه (رواية) - عن الدار العربية للعلوم 2015
10- أسفل الشجرة أعلى التلة (أدب طفل) عن دار أروى العربية 2016
11- حاء (مقالات) - عن الدار العربية للعلوم، بيروت 2016
12- كل الأشياء - رواية، عن الدار العربية للعلوم 2017
13- ماذا نفعل عندما نشتاق؟ - قصة أطفال، عن دار أروى العربية للنشر.
14- الحقيقة والكتابة - الدار العربية للعلوم ومنشورات تكوين
15 - حارس سطح العالم - رواية، عن الدار العربية للعلوم ومنشورات تكوين.
16- السندباد الأعمى؛ أطلس البحر والحرب - رواية عن منشورات تكوين
حائزة على جائزة الدولة التشجيعية عن روايتها "كبرت وسين أن أنسى" 2013/2014
حائزة على جائزة الدولة التشجيعية عن روايتها " سعار " 2005/2006.
- مؤسسة مكتبة تكوين في الكويت (منصة الكتابة الإبداعية).
Takweenkw.com
“أنت لم تقطعي شريانا .. ولكنك قطعت أملا، وأنا لا أرى فرقا بين الأثنين.”
“وحلمت بي أفعل أشياء ..أشياء كثيرة لم يخطر لي قط أن أفعلها رغم كل هذا الوقت الكثير الذي كان لدي! لم يخطر لي يوما أن أجذب الحياة حتى أطرافها القصية، أن أتطرف في .الوجود، وحزنت”
“أنا منذورة للكتابة، مصطفاةٌ من أجلها، و أكتب و كأن قلبي محبرة”
“نحن ضحايا أنفسنا .. الأخرين مجرد حجة .”
“السعادة صنعة , السعادة إختيار .”
“هل تعلم أيها الكائن الحي المبتهج بحياتك إلى حد سخيف .. بأن قصر الحياة الذي يثير الأسى بلا أنتهاء قد يكون أفضل صفاتها .. لماذا؟ .. لأن الموت أجمل من الحياة .. فالانتشاء فيه أصل، لا استثناء .. ولا تحتاج الروح الحرة إلى أن تثمل، أو ترقص ... لأنها أصلا موجودة في النور، والنور هو كل شيء.”
“الدموع هي آلية دفاعية فطرية يستثمرها القلب البشري لاستجلاب التعافي، عندما يتألم القلب تبكي العين، وعندما تبكي العين يشفى القلب، هذه هي القدرة البسيطة المحضة التي نملكها كلنا، هدية الإله الرحيم لخلقه قليلي الحيلة، لكي يملكوا القدرة على مجابهة العالم.”
“أوجاعنا تكتنز, تستحيل قوة جبارة, جراحنا هي الشريان الذي يغذي صفوف المصائب و الرزايا”
“نظن بأن حزننا يخصنا وحدنا و لكن هذا غير صحيح, إنه يتراكم, يلتقي بأحزان أخرى, يتحول إلى قدرة كامنة للانفجار”
“إنني أتألم في كل مكان من قلبي و لكنني مع ذلك خفيفة و باهتة, أكاد أتلاشى”
“أنتِ لم تقطعي شرياناً...ولكنك قطعتي أملاً, و أنا لا أرى فرقاً بين الاثنين”
“أرفضني لفرط ما أنا ملوثة”
“إنني تجسيد حي لكابوسي الخاص”
“روحي سحيقة مثل بئر”
“أحتاج أن انتبه إلى الأشياء التي تتغير فيّ, فهذه المستجدات التي تعتريني تربك عالمي”
“الفراغ الشاسع في صدري يؤلمني.”
“أحس بالألم في كل ما أراه, ما أشمه, وما أسمعه”
“الشكل الوحيد للإنقاذ (بالمعنى الروحي) هو إنقاذ الذات”
“الصرخة في أعماقي تريد أن تتحرر”
“الاحتراق في صمت لا يحتمل”
“هل يمكن, بعد كل هذا الألم, أن تكون الحياة ممكنة حقاً؟”
“أحلامي جميلة, ألا يجعل ذلك الحياة جميلة”
“هي لعنة أن تملك كل هذا القدر من الإحساس, أن تحس, في كل خلية من خلايا جسدك, بتلك الطاقة الجبارة التي تمتص إكسيرك على مهلها”
“كيف يقدر الحزن على النيل منا إلى هذه الدرجة؟”
“لي هيئة مائية جداً, و كأنني الحزن نفسه”
“الحياة أفهوم غامض, ولكن الموت –على النقيض تماماً- بسيط وواضح, غاياته مسماة وفضائله معروفة, وعندما تموت فأنت متيقن من موتك, لكن في هذه الحياة, أنت حي ولكنك ميت! و إذا كان الموت هو دائماً شخص آخر, فإن الحياة هي دائماً "في مكان آخر”
“الحياة جافة في عروقي و مفاصلي متخشبة”
“بكائي وجه محروق بأسيد الذاكرة”
“لقد أصبحتُ موتي الخاص!”
“جسدي ما عاد قادراً على العوم في لجة الألم”
“أرى خرماً يجتاح صدري, يكبر كل يوم, تتسرب منه حياتي.”
“الموت هو نهايتنا المؤجلة تماما”
“هذا العالم مجنون أكثر مما ظننت.”
“الحياة ما عادت ممكنة, هذا هو الشيء الوحيد الذي أعرفه يقيناً, عني و عن هذا العالم.”
“الموت جيد, و أنا أريده من كل قلبي.”
“في أيامي الأخيرة, أريد أن أشبهني بقدر ".ماأستطيع”
“الكلمة كائن هش ومتهافت, إنها تشبهني.”
“ليست الحياة نقيضة للموت، بل مكمّلة له! الشيء الوحيد الذي يمكنه أن ينقض الموت، أو يجرده من جبروته هو الخلود!”
“يجب أن ينتظرها في مكان تكون فيه وحدها ، وحدها تماماًيُحييها كما يليقُ بِشوقهِ وكما يليقُ بسحرها”
“قل لي : من أنت و ما هي أغنيتك ؟أقول لك أيَ عالمٍ هذا الذي تساهمُ في بنائه.كلنا بناءون.مهما أمعنَا في الهدم.”
“تبدو طفولتي بعيدة و نائية، كأنها طفولة شخص آخر. كانت الأصداء التي تأتيني، عني، متضاربة مع الأصوات في داخلي ..”
“أن تكتشف - على حين غرة - ألم الآخر الذي يضاعفه الخيال و ترجعه مئات الأصداء، يباغتك محطما أسوار عزلتك، أن تكتشف فجأة وعياً غير وعيك، وجوداًغير وجودك، و أنت الذي تتعاطى طوال عمرك مع كيانك الخاص بصفةٍ مطلقة، ثم تبدأ فجأة فى إكتشاف حدوده و نسيبته !”
“الموت واضح، الحياة متلبسة. الموت بسيط، الحياة معقدة. الموت " عالم غريب يفتن الصغار " ، و الحياة عالم مخيف يرعب الكبار !”
“يوماُ ما سألج أحراشك أيها الموت و لن يتسنى لى العودة، و لكن حتى تحين تلك اللحظة فأنا عندي أشياء كثيرة لأقولها .”
“وإن كان لا بد من المضيّ فليكن مضياً حاداً كنصل، دقيقاً كشعرة، ومستقيماً كصراط الله! من دون تراخٍ ولا تلويحات وداع، مجرد أعين تتلصص من وراء رموشها وقلبٌ يسأل ذاهلاً "هل ذهب؟”
“وعليكَ مني سلامٌ من الله ورحمة، وبركاتٌ وتيه وطلسم، وعليكَ وطنٌ ومنفى، عليكَ أنتَ .. أيها الغريب، عليك توقي ولعناتي. تجيئني بغتة، سلاماً مزعوماً، فتعيث فيّ حرباً، فهل قلت .. السلام عليكم؟! نزغٌ من الشيطان أنتَ، مسٌ من التعاويذ والفوضى، أستغفر الله ثلاثاً ...”
“لو أخبرته بأنني أحبه، فهو ينظر إليّ بخواء وحسب.. كل ما أفعله ناقص ومزيف، وأنا دائماً بحاجة إلى حججٍ وأدلةٍ للبرهنة على أمومتي.”
“بقدر ما شككت بك آمنت بك ، بقدر ما كرهت سطوتك انحزت لك ، بقدر ما تجاهلت وجودك داخل رأسى احببتك”
“ما اروع ان اكبر لأصير فاتن حمامة ! ما اجمل ان يكبر ليصير عبد الحليم ! ما اجمل ان نكبر لنحب بعضنا كما يفعلون فى التلفزيون”
“ أنا أريد حياة أقل وأبسط وأسخف،أريد أن أغني ... وأن أحصي النقاط التسع في اسمي دون أن أشعر بالفاجعة ”