Friedrich Wilhelm Nietzsche (Ph.D., Philology, Leipzig University, 1869) was a German philosopher of the late 19th century who challenged the foundations of Christianity and traditional morality. He was interested in the enhancement of individual and cultural health, and believed in life, creativity, power, and the realities of the world we live in, rather than those situated in a world beyond. Central to his philosophy is the idea of “life-affirmation,” which involves a questioning of all doctrines that drain life's expansive energies, however socially prevalent those views might be. Often referred to as one of the first existentialist philosophers along with Søren Kierkegaard (1813–1855).
From the Stanford Encyclopedia of Philosophy
“الحقيقة ليست سوى جيش متحرك من المجازات اللغوية.”
“إننا نكفر عن ولادتنا مرة أولى بحياتنا ومرة ثانية بموتنا.”
“الأنثى الكاملة تتعاطى الأدب كما تتعاطى خطيئة صغيرة,كشيء تجربه للحظة عابرة,متلفّتة من حولها إن كان هناك من يلاحظ ذلك,حريصة على أن يكون هناك من يلاحظ ذلك.”
“نسمع في لحظات الفرح الغامر صرخات الرعب أو البكاء الموجع اشتياقاً إلى شيء ما فقدناه بلا رجعة”
“يسعى الفيلسوف لأن يسمع ضمن نفسه أصداء سمفونية العالم، وأن يعيد إسقاطها بشكل مفاهيم.”
“في رأيّ القطيع يسعى إلى الإبقاء على نوع واحد من البشر وتدعيمه, وهو بذلك يدافع عن نفسه من جانبين: فهو يدافع عن نفسه من ناحية ضد أولئك الذين انحطوا من بين صفوفه (كالمجرمين.,., إلخ), وضد أولئك الذين ارتفعوا. فوق مستواه راكد”
“علينا ألا نهتم بأراء الغير لأننا نعرف ما هي مقاييسهم وموازينهم، وإذا كنا نحن موضوع هذه الآراء وجب علينا أن نتلقاها بالإشفاق على أربابها”
“لا تتّخذوا لكم من الأعـداء إلا مَنْ يستحق البغضاء وتجاوزوا عــن عـداء من لا يستحقّ إلا الإحتقار، إذ عليكم أن تتباهوا بعدوكم”
“كل إنسان تعجزون عن تعليمه الطيران، علموه على الأقل أن يسرع بالسقوط”
“والحق إنني أكره أيضاً من يرون كل شئ حسناً ويرون هذا العالم خير العوالم، إن هؤلاء إلا القانعون يرتاحون لكل شئ ويتذوقون كل شئ، وما بهذا يستدل على الذوق السليم، أما أنا فأُجلُّ الفم الحساس المتصعِّب الذي يعرف أن يقول ( أنا ) وأريد ولا أريد”
“ليت هذا الرجل العظيم يتعب من عظمته ليظهر الجمال فيه”
“أما أنا فقد وليت ظهري للحاكمين عندما أدركت معنى الحكم في هذه الأزمان وتأكدت أنه متاجرة بالقوة ومساومة الأوغاد عليه.”
“إذا أساء إليك أحد فقل له : إنني أغفر لك جنايتك علي ، و لكني لا أقدر أن أغفــر لك ما جنيته على نفسـك بما فعلت !”
“إن من الناس من يفقدون آخر مزية لهم إذا هم انعتقوا من عبوديتهم”
“لا قيمة لخير الأشياء في العالم إن لم يكن لها من يمثِّلها”
“أحبوا السلام كوسيلة لتجديد الحروب، وخير السلام ما قصرت مدته. إنني لا أشير عليكم بالسلم، بل بالظفر. فليكن عملكم كفاحاً وليكن سلمكم ظفراً.لا اطمئنان في الراحة إذا لم تكن السهام مسددة على أقواسها. وما راحة الأعزل إلا مدعاة للثرثرة والجدل. فليكن سلمكم ظفراً.”
“وإذا إمتنع الناس عليكم أن تكونوا أولياء في معرفة الحق فكونوا على الأقل جنودا يكافحون من أجل المعرفة، وما المكافحون إلا طليعة الأولياء”
“إنني أستعرض جميع ما كُتب، فلا تميل نفسي إلا إلى ما كتبه الإنسان بقطرات دمه ،، اكتب بدمك فتعلم حينئذ أن الدم روح ، وليس بالسهل أن يفهم الإنسان دماً غريباً”
“إنك إذا شعرت بسعادة فما يكون ذلك إلا لفضيلة مستقرة فيك وهي تسهِّل اجتياز الصراط عليك.”
“لقد وجد في كل زمان كثير من المرضى المستغرقين المتشوهين فهم يكرهون إلى حد الهوس كل من يطلب المعرفة، ويكرهون أبسط الفضائل وهي فضيلة الإخلاص.”
“عليك أن تصالح نفسك عشر مرات في النهار لانه اذا كان في قهر النفس مرارة فان في بقاء الشقاق بينك وبينها ما يزعج رقادك. عليك أن تجد عشر حقائق في يومك كيلا تضطر إلى السعي ورائها في نومك فتبقى نفسك جائعة.”
“أما الآن فقد حولت حبي إلى الله، وما الإنسان في نظري إلا كائن ناقص، فإذا ما أحببته قتلني حبه.”
“لا صلاح لأمة فسدت منابت أطفالها”
“إياك ان تقف حائلاً بين فكرتك وبين ما ينافيها ، فلا يبلغ أول درجة من الحكمة من لا يعمل بهذه الوصية من المفكرين”
“لا يكفي لطالب الحقيقة أن يكون مخلصاً في قصده بل عليه أن يترصد إخلاصه ويقف موقف المشكك فيه ،،، لأن عاشق الحقيقةإنما يحبها لا لنفسه بل مجاراة لأهوائه بل يهيم بها لذاتها ولو كان ذلك مخالفاً لعقيدته”
“أفي المجد أنت طامع؟تقبّل هذه الموعظة إذن:في الوقت المناسب، احْسن التخلي طوعاعن الأمجاد!”
“إنهم يباهون بامتناعهم عن الكذب، فاحذروا من هذه المباهاة لأن المجال بعيد بين من عجز عن الاتيان بالكذب ومن أحبّ الحقيقة”
“بدو أن الفلسفة اليونانية تبدأ بفكرة غريبة، و هي أن الماء أصل كل الأشياء. هل من الضروري حقا أن نتوقف عند هذه الفكرة، و أن نأخذها على محمل الجد؟ نعم. و ذلك لثلاثة أسباب:أولا، لأن هذه المسلمة تتناول بطريقة ما أصل الأشياء، و السبب الثاني، لأنها تتناوله بدون صور و بمعزل عن السرد الخيالي، و أخيرا، السبب الثالث، لأن هذه العبارة تتضمن و لو بشكل أولي، فكرة "أن الكل واحد". حسب السبب الأول، ما زال طاليس ينتمي إلى طائفة المفكرين الدينيين و الخرافيين، و لكنه يخرج عن هذة الطائفة للسبب الثاني، و يظهر لنا كواحد من علماء الطبيعة. أما السبب الثالث فيجعل منه أول فيلسوف يوناني.لو قال إن: "الماء يتحول إلى تراب" لكان لدينا مجرد فرضية علمية خاطئة، على الرغم من صعوبة تفنيدها، لكنه يتخطى الإطار العلمي المحض. لا يمكننا القول أن طاليس، من خلال عرضه لفرضية وحدة الكون على حضور الماء، تجاوز المستوى الأدنى للنظريات الفيزيائية في عصره، و لكنه خطا خطوة واحدة. إن الملاحظات المبتذلة، و غير المتماسكة و الاختبارية، التي كونها طاليس حول حضور عنصر الماء و تحولاته الفيزيائية، و و بالتحديد الرطوبة؛ هذه الملاحظات لم تكن لتسمح، أو حتى لتوحي بهذا التعميم الواسع. إن ما دفعه إلى ذلك، مسلمة فلسفية صادرة عن حدس فلسفي، و الذي نصادفه في جميع الفلسفات، التي تحاول مع مجهودات متجددة باستمرار، التعبير عن هذه المسلمة، بشكل أفضل، إنه مبدأ: "الكل واحد".”
“الرسالة زيارة غير معلنة، وساعي البريد هو رسول المفاجآت الفظة، عليك أن تخصص ساعة في الأسبوع فقط لاستلام الرسائل، وتستحم بعد ذلك”
“ليحذر الرجل المرأة عندما يستولي الحب عليها ، فهي تضحي بكل شيد في سبيل حبها”
“مالتقدير إلا الإيجاد بعينه ،”
“كثيراً مايقود الحب إلى التغلب على الحسد”
“إنكم تنظرون إلى مافوقكم عندما تتشوقون إلى الاعتلاء .”
“إن في الحب شيئاً من الجنون ، ولكن في الجنون شيئا من الحكمة .”
“أننا نحب الحياةة ، وليس سبب ذلك لأننا تعودنا الحياة ، بل السبب في أننا تعودنا حب الحياة”
“عليك أن تصالح نفسك عشر مرات في النهار ، لأنه إذا كان في قهر النفس مرارة فإن في بقاء الشقاق بينك وبينها مايزعج رقادك .”
“لقد اخترعنا السعادة اختراعاً”
“وأنا لا أعرف قراءة مثيرة للوجع بالقدر الذي تثيره قراءة شكسبير: كم من الآلام ينبغي على المرء أن يكون قد تحمل كي ما يغدو في حاجة إلى أن يجعل نفسه سخيفاً إلى هذا الحد!-هل نفهم هملت؟ لا ليس الشك، بل اليقين هو الذي يقود إلى الجنون..”
“وكي ما أعتقد بأن الخمر يبعث الانشراح فلا بد لي أن أكون مسيحياً؛ أعني بذلك أن أكون مؤمناً، وهو أمر يعد بالنسبة لي أنا بالذات عبثاً”
“إن العالم ينفق كليّة طاقاته في مقولات الـ (نعم)و (لا) ضمن نقد ما فكر فيه غيره؛ أما هو فإنه لم يعد يفكر”
“أحتاط من كل صانعي الأنظمة وأتحاشاهم . إن روح النظام نقص في النزاهة”
“الإله يخفيه حجاب جماله، هكذا تحجبين نجومك.. أنتِ لا تتكلمين؛ وهكذا تكشفين لي عن حكمتك”
“ضوء منتصف الليل من حولي دائمًا، وإلى جانبه كانت تقبع الوحدة، وثالثهما حشرجة الصمت الموات، أسوأ أصدقائي جميعًا”
“ترنون بأعينكم إلى الأعالي وأنتم تطالبون العُلى، وأنظر إلى الأسفل لأنني في الأعالي من منكم باستطاعته أن يضحك ويكون في الوقت نفسه ساميًا؟ الذي يصعد إلى الجبال الشواهق يضحك من كل مآسي المسرح، ومآسي الحياة”
“تقول “أنا”، وتشعر بالفخر لهذه الكلمة، لكن ما هو أعظم هو ذلك الذي لا تريد أن تؤمن به، جسدك وعقله الكبير: ذلك العقل لا يقول “أنا”، بل يفعل “أنا”ا”
“صديقان منذ البدء نحن، يجمعنا الحزن والرعب والعمق، والشمس تجمعنا أيضًا. لا نتكلم إلى بعضنا لأننا نعرف الكثير الكثير، نتبادل الصمت، وما نعرفه نتبادله ابتسامات”
“إن كل صبواتك ستغدو فضائل بالنهاية، وكل شياطينك ملائكة تصير”
“إن كائناً من النوع المريض في الأساس ليس بإمكانه أن يغدو معافى وأقل من ذلك أن يكون بإمكانه معالجة نفسه وبالمقابل , فإن الوقوع في المرض سيكون بالنسبة لمن هو معافى بطبعه هو حافزاً حيوياً للإقبال على الحياة , بكثافة”
“المرء معافى في جوهره ..”
“كل ما في الدنيا كذب في كذب ,أنا الحقيقه الوحيده ,أنا حقيقتي المؤكده”